لتستمر بالتذكر قبلتها له كيف كانت رقيقة و لطيفة
ليبدأ يذداد خجلها لتبدأ تحمر وجنتيها لتمسك بهم في إحراج لتبدأ تتسع ابتسامتها شيئا فشيئا....و في الناحية الأخرى كان فيلس جالس
يتذكر قبله راسيا و هو سارح في عالم آخر و عينه الجميلة تلك ترمش بهدوء قاطع سرحانه رنه هاتفه و كان رقماً غير مسجل..
يا ترا من هو ؟..
مرحبا بأخي العزيز لم أراك منذ ذلك اليوم إشتقت لك.
ليبدأ يجاوبه فيلس ببرود
ماذا تريد ؟.
ابتسم ذلك الشخص ليبدأ يتضحح أنه ذلك الشاب الذي خطف رأسيا من قبل
ذكي.. اريد ان اعرف أليس كان لديك حبيبة تدعي أستفني ؟.
بدأ الفضب في عينه يقتله قتل لمجرد فكرة أن تنأذي استفني...
إياك وأن تلمسها.. إياك وان تفكر حتي.
و لماذا انفعلت هكذا ؟. .. .....
هل لازلت تحبها ؟ . ... حدثني كاخ لأخيه اذا كنت تحب الفتاة المدعية أستفني لما تعلق الآخرة بك ؟.
لم يجيب فيلس التزم بالصمت و أستمر في التفكير في هذا السؤال..
هل هو يحب أستفني ام راسيا ؟....
قاطع تفكيره بيتر قائلا
هيا جاوب بسرعة فأريد ان اعرف من ساقتل أولا.
زفر فيلس بعصبية
ولما لا تقتلني أنا ؟. الست انا مشكلتك ؟.
أستمر أخيه في الرمش كثيراً وهو يسمع هذا الطلب اا...أخينا كانات أصبح متنمر و قاتل أيضا و كل هذا بسببك و يوماً ما سيقتل من تحب أن لم اقتله انا .. فحدد من تحب الآن كي تستعد لخسارته.
اغلق بيتر المكالمة أما فيلس أول شخص خطر في باله كي يحميه و هو نفسه الشخص الذي يحبه و يكن له المشاعر كانت .......في المدرسة
كانت ليلا جالسه في مقعدها بلصف و كان درس فراغ و تفكر ليبدأ التفكير يأخذها يمين ويسار
أنا متأكدة أنه يلعب لعبه علي كي لا ابحث خلفه أو خلف البقية..من المستحيل أنه أصبح لطيفاً بين يوم وليلة...
قاطع سرحانها أربعة فتيات و الذي هم شلة مليسيا
و هم يمسكون بذراعها و يسحبونها للخارج ليستمر الجميع بلصف يشاهد بدون اي رد فعل ليستمروا في جرها معهم لتستمر صارخة قائلة :- اتركوني..اتركوني
وصلوا بها لغرفة تبديل الملابس
و كانت هناك ميليسا تنتظر قدومهم بفارغ الصبر
ماذا تفعلون اتركوني.. اتركوني.
وقفوا أمام مليسيا لتبدأ تقترب منها ميليسا و بدأت في جيوبها بحثاً و كأنها تبحث عن شئ...
حتى رأت هاتف بجيبها لتأخذه منها بدون إذن
لتبدأ تفتح الكاميرا قائلة :- هيأ...
بدأوا الفتيات بتصرفات مريبة
حيث بداوا في خلع ملابسها...
لتبدأ تخاف لتستمر صارخة...
اتركوني.. ماذا تفعلون اتركوني.
لتبدأ تصمتها أحد الفتيات في غضب
اصمتي.
هيا انذعي عنها ثيابها.
إستمرت ميليسا تصور باستمتاع و هي تضحك بسخرية
في الوقت نفسه كان أوزان أخذ أحد الشباب الذين بغرفة تبديل الثياب كي يقوم بالاقتراب من ليلا
و أخرج باقي الشباب من الغرفة ليبدأ ينتظر قدوم ميليسا و ليلا و في الوقت نفسه كانوا الفتيات يجرون ليلا معهم رغم كل انهيارها خارجين من غرفة التبديل متجهين الي غرفة تبديل الثياب الخاصة بلشباب كانت ليلا لا ترتدي شي الا بلوزه توب قصيره بحملات لونها بيج و شورت اسود فوق الرقبة لكن نظراً لها كلياً فهي مستورا
ليس هناك اي شئ ظاهر من جسدها
لتكون تبكي بحرقة و الفتيات يسحبونها للخارج
ليبدأ يتجمع كبير من الفتيات حولهم بسخرية و ضحك لتكون ميليسا تصور بأستمتاع في ذلك الوقت
كان هناك من يراقب حيث يتضحح أنه كانات
ليبدأ يحزن عليها ليبدأ يختفي فجأة......
يا ترى الي أين ذهب ؟...
هل سيساعد ليلا ام لا ؟...في بيت أستفني
إستمرت أستفني تفكر في الصور التي رأتها و في الكلام الذي كان مكتوب و رأت نفسها تتصل به ... أريدك في شئ تعال.
آتي مايكل بعد مدة وجيزة و جلس على كرسي
ماذا تريدين من الصباح ؟.
ساتحدث بصراحه.. ذلك اليوم الذي كنت به في منزلك و انت رأيتني انا دخلت الغرفه التي منعتني انا و فيلس من دخولها و رأيت الصور و الكلام المكتوب و أرادت أن أعرف أن كا ....
بدأ يبتسم مايكل ناظرآ أمامه ليبدأ يقاطعها متحدث هو ...
أن كان مازال لدي مشاعر تجاهك ؟....
ارتكبت استفني و قالت :- ... اجل.
أنا لم تمت مشاعري تجاهك ابدا حتى عندما كنت اعلم انكي مع فيلس و تقومون علاقة رومانسيه لم أكرهك ولكن تألمت لأني جعلت قلبي يتأمل أن يوما ما ستكونين معي انا... أتعلمين كنت أفرح جدا عندما نكون سويا و نقوم بفعل الطعام معا و نحن نشاهد المسلسلات التركيه سويا ثلاثتنا.....
في ذلك اليوم قال لي عقلي ما تفعله سيحبطك.. سيولمك.. و سيجرحك أيضا ولكن لم أستمع له وقتها و الآن أنا أدفع ثمن ما فعله قلبي بي
ولكن لا تقلقي فيوم ما سأموت ولن أزعج عقلك معي بهذا الحديث...ما رايك بأن نشاهد الفيلم المفضل لديك ؟... أنتي ضعي الأسطوانة و انا ساعد الطعام.
قام ليعد الطعام لتكون أستفني تأثرت جدا بكلامه و انزعجت من نفسها انها جعلته يشعر بكل هذا....
قامت متجهة إليه و سالته و هي واقفة وراءه و تستند على الرخامية
مايكل... هل.. أنت بخير ؟..
كان مايكل يعد شطائر و توقفت يده فجاه عن العمل
بعد سماع هذا السؤال لتبدأ ترمش عينه بعيون يملاها الحزن ثم عاد لرشده و أمسك الصحون و أعطاهم لها قائلاً....
ضعيهم على المنضدة.
تحولت نظرت مايكل من حزن لنظرة غرامية جميله
ثم أقترب منها اكتر لتستمر أستفني تنظر له و قلبها ينبض مسرع خائفة أن يستغلها مجدداً
لتبدأ تتلعثم ناظرة له بتحذير...
مايكل إياك... إياك وأن تفعل أي شئ....
ابتسم بسخرية ناظرآ لها
رفع يده و فتح الرف العلوي و أخرج شيبس و فشار ثم ناظرها بسخرية...
أنتي غير طبيعية حقا...
ذهب و جلس على الأريكة و بدأ في تناول الفشار
لتكون واقفة شاعرة بالحرج من طريقة تفكيرها رغم ذلك أتت إليه و وضعت الصحون و أحضرت العصير و جلست بجانبه على الأريكة و قبل أن يبدأ الفلم بدقائق
أرادت قول شئ...
مايك..
قاطعها مسرع بحجة الفلم
شاهدي و حسب.....
صمتت أستفني و لم تريد أن تضايقه أكثر ثم.....يا ترا ماذا سيحدث بعد ذلك ؟...
يا ترا من الفتاة التي تسكن بقلب فيلس ؟...
ماذا سيحدث بعد ذلك مع ليلا و كانات ؟...
أنت تقرأ
الطبيب الجراح ( تم تعديلها )
Mystery / Thrillerطبيب جراح قلب ماهر و شاطر جدا في عمله و لديه شعبية كبيرة و معروف أيضا و لديه حبيبة مريضة قلب ولكن ترفض العلاج أو القيام بالعملية و ما الي ذلك جماله و عينه الرامدية و شفتيه الكرازية و شعره الاسود و جماله الذي لا يوصف و في يوم ما يري نفسه قتل أحد...