الطبيب الجراح ( تم تعديلها )

الطبيب الجراح

في المدرسة
.
.
لن اذهب من تلك المدرسة الا وأنا واضعه المجرم في السجن و قريبا ساعرف من هو .
لتكون ليلا تقول ذلك و الشرار بعينها لتمضي قدماً تاركة كانات واقف منصدم وغير قأم بأي تصرف لخجله أمام أصدقائه
ثم ذهبت إلى الصف و في أثناء الدرس دخل المدير و قام جميع الطلاب للترحيب به ليبتسم لهم بابتسامة مريبة...
اجلسوا يا طلاب.
جلسوا الطلاب ليبدأ يقول : سوف نقوم بفعل حفلة بقدوم الطلاب الجدد و يجب أن تاتوا مع عائلتكم.
لم تستلطف ليلا المدير و رأت أنها مبالغة لتبدأ تتلعثم بينها وبين نفسها
هل هكذا سنصمت و ننسي انكم انقذتوا مجرم.

ليصمتوا الطلاب ليبداوا يناظرون للثلاثة الطلاب الذين انتقلوا جديد
بعدها بقليل انتهي الدرس لتقوم ليلا من مقعدها متجهة لمكتب المدير
يا أستاذ هل من الممكن أن لا أحضر الحفلة ؟ .
ليبدأ يناظرها لتبدأ تنطبع ابتسامه خبيثة على شفتيه لا يجب أن تحضري و عائلتك أيضا و تكونون ترتدون ثياب جميله تليق....
لتبدأ تغضب ليبدأ يظهر على وجهها لتبدأ تقول بينها وبين نفسها
يا لك من حقير.
لتخرج من المكتب..
جميعكم هنا بلا اخلاق.

في قصر اكيم
.
.
.
أشعر ان فيلس مختفي هذه الأيام.
انا مثلك.... لم أراه منذ أن أتت الشرطة الي هنا.
الرجل الأول: لما لا نذهب و نسأل مايكل ؟.... فهو
صديقه...
هيأ
ليصعدوا على الدرج ليبدأو يتجهوا الي غرفته ليسعد برويتهم ليبدأ يبتسم لهم
مرحبا يا شباب كيف حالكم ؟...
نحن بخير.
ليبدأ شخص منهما يدخل في الأمر فوراً
هل يمكنني أن أسألك شئ ؟.
بلطبع.
أين فيلس و لما هو مختفي من الصباح.
ليبدأ يتردد مايكل لكن لم يظهر ليبدأ يغطي على الأمر
ذهب.... الي بيت العائلة ليقضي هناك بعض الوقت..
ليبداوا يقتنعون بكلامه...

في المستشفى.
.
.
.
اريد الطبيب سرياس كليان.
حيث أتت للشرطة للمستشفى طالبه روية سرياس لتتحدث الممرضة نغسها قائلة  :- سأحضره حالا
ذهبت الممرضة بكل غدر لتحضر سرياس ليأتي بعد مدة ناظر للشرطة في تعجب
مرحبا سيدي لما تريدني ؟.
أنت رهن الاعتقال .
تعجب كلام الشرطي ليبدأ يتسأل عن السبب...
لما ؟..
ليبدأوا يتقدموا شرطيين ليبداوا يقيدوا يديهم وضعوا بكلبشات ما ذاد من حيرته و قلقه
ليبدأ يحاول فلت يديه في تعجب شديد
لحظة..لحظة أنا ماذا فعلت طيب ؟...
ليجيبه قائلاً :- بتهمة قتل أحد المرضي..
انصدم سرياس و لم تستطع يدي في التعبير عن تعجبه و صدمته أن كيف وصل الخبر للشرطة
و من الذي خبرهم و ماذا سيحدث له و ماذا عن مسيرته المهنية و هل سيخرج ام لا و غيرها من الأسئلة في رأسه
ليبدأ الخوف و التردد يراوده

في المدرسة
.
.
.
ليبدأوا الطلاب خارجين من صفوفهم 
حيث يكون كانات واقف أمام خذانته و ينظر لشئ ما
ولكن ما هو ؟...
لتتجه خطوة بخطوة نحوه ببطء بدون اي صوت ا
رأت حينها شئ كانت تنتظره منذ أن أتت الي المدرسة و هو من هو المجرم ؟.
حيث رأت القناع الذي كان يرتديه المجرم في ذلك اليوم في خذانة كانات لتكون واقفة ببعض من الدهشة لتستمر بالنظر له حيث لم يأخذ في باله أنها خلفه ثم...........