في بيت أستفني
لتكون أستفني جالسه تتذكر كلام مايكل لها لتبدأ تشعر بقهرة و شفقة عليه ثم بدأت تذكرت قبلته كيف كانت جميلة و كيف كان يقترب منها بلطف و عينه يملاها الغرام....
لتبدأ تسأل نفسها لما لم تبعده أو تبتعد عنه
لما سمحت له بالاستمرار رغم انها تحب شخص آخر ..
لما لم تقاومه و لما قلقت علي مشاعره و لما قلقت عندما تأذي و هي دائما التي تكون باردة تجاهه و عندما طبخ لها لم تاكل ما اعده بل سكبته في سلة المهملات لما تغيرت هكذا فجأة ؟.....في بيت اكيم
ابتدأ مايكل يبحث و يبحث في حذر كي لا يراه أحد حتى وجد دفتر و وجد به رسمة طفل و اب يمسك بيد والده
الرسمة وكأنها رسمة من طفل صغير...
ليبدأ يلاحظ على الجهة الاخري كلام
مكتوب...
أبي.. انا ذاهب بعيدا انت لم تعد في حاجتي الان لديك زوجة و طفله صدقني ولا أنا حتى في حاجتك.. لكن ليكون بعلمك زوجتك كانت دائما تضربني و كانت عنيفة معي و كان دائما على جسدي جروح بسببها ولكن أتعلم لم تكن تولمني ابدا على قد ما تألمت عندما راميتني خارج المنزل بدون رحمه و بدون أن تسأل نفسك ماذا سيحدث لي
أقسم لك في يوم ما ساقتلك أنت و ابنتك آلتي بسببها حدث كل هذا معي لن أموت قبل أن اقتلكم و تمتلئ يدي بدمائكم و هذا وعد مني الك
تعجب مايكل فنظر حوله بحثا أن كان أحد يراه لكن ليس هناك أحد فوضع الدفتر في جيبه الخلفي و خرج و هو ينظر خلفه و أمامه و جميع الاتجاهات في ارتباك حتى خرج من البوابة ليبدأ يسير
في ذلك الوقت أتت سيارة سوداء مسرعة لتصتدم بمايكل ليكون يسوق السيارة هو أحد الحراس وكأنه يعلم أنه سيأتي إلي هنا
اصتدمت السيارة بمايكل بقوة
سقط مايكل على زجاج السيارة الأمامي للسيارة ليبدأ يتحطم الزجاج لتبدأ تنجرح يد الحارس من الزجاج
ثم وقع أرضا مغمي ثيابه كلها يملاها الدماء لتكون عيونه منفتحة بطريقة مخيفة حقا بوجهه الذي يعمه الدماء لتبدأ تنغلق عينه شيئاً فشيئا
ليبدأ يقود السيارة ليأتي إتصال هاتفي للحارس
هل أنهيت المهمة ؟.
نعم
جيد....حان دور أستفني.
اوما الحارس رأسه بموافقة
أغلق المتصل المكالمة و كان المتصل هو بيتر اخ فيلس........
هل سينتهي كل شئ هكذا ؟.
هل سيموت شخص أحب فتاة لمدة أربعة أعوام بهذه السهولة ؟...
لما لم تبادله الحب ؟...
الان هو ما بين الحياة والموت هو الآن في المستشفى و الأطباء يقومون له عملية زرع كلي و في منتصف العملية وقف قلبه عن العمل...
بدأوا في استخدام الصاعق له
استخدمونه أكثر من مرة و حتى الآن لا يوجد تحسن و جدوا الأطباء هاتفه فاتصلوا بآخر رقم اتصل به
لكن فيلس لم يكن يجيب فاتصلوا بلرقم الاخر و كان رقم أستفني ...
أجابت أستفني على الهاتف لم يسمحوا لها بالتحدث ...
مرحبا معكم مستشفي سيتي ، صاحب الهاتف تعرض لحادث الرجاء القدوم...
قلقت أستفني
نزلت مسرعة من بيتها لتقف تستقل اي سيارة أجري أمامها لكن لم يكن هناك أي سيارة تمر في هذا الوقت فأنتظرت قليلاً حتى رأت سيارة تمر لتبدأ تشير لها لتقف حتى وقفت لها لتركبها بتثعلم قائلة :- مستشفى سيتي..
لتصل بعد مدة و عندما وصلت رأت من خلال الزجاج الذي بغرفة العمليات الأطباء و هم يستعملون عليه الصاعق ليبدأ يذداد قلقها
خائفة أن تخسر صديقها الوحيد...
لذلك السبب كانت خائفة عليه
بدأ يعود نبض قلبه مره اخرى تدريجياً ليبتدوا ينتهوا من العملية...
لتبدأ تريد أستفني الدخول إليه فذهبت للمرضة
لو سمحت اريد ان أراه بعض الوقت ....
اسفة انتهي وقت الزيارة تعالى غدا.
رجاء هي خمس دقائق فقط....
لتبدأ تظن الممرضة فكرة خطأ عن علاقتها بمايكل
اهوا حبيبك ؟.
لتبدأ تنجبر استفني أن تكذب كي تراه
أجل.. هو حبيبي....
حسنا سادعكي تذهبين ولكن خمس دقائق فقط.
لتبدأ تتلهف قائلة ....
حسنا.
ليبداوا يتجهوا لغرفته لتبدأ تنبه الممرضة استفني مرة أخرى....
خمس دقائق فقط ان اذدادوا ستكون مشكله لي.
لا تقلقي.
أغلقت الممرضة الباب و قالت أستفني بنفاذ صبر فهمت.. لما تعيد و تذيد في كلامها ما هذا.
لتبدأ تلتفت ناظرة له لتبدأ تتجه نحوه شيئا فشيئا جلست على الكرسي لتبدأ تضع يدها على خصلات شعره
هل انت موجوع ؟.
لم يجيب ربما لأنه نائم...
لتبدأ تداعب خصلات شعره...
أتعلم لقد قلت لهم اني حبيبتك كي سمحوا لي بلدخول لعندك.. .
فرح مايكل بسماعه هذا فلم يستطع الكبح لتبدأ تترسم ابتسامه جميله على شفتيه
لتبدأ تتوتر لتزيل يدها فوراً كي لا يفهمها بشكل خاطئ
تقوم بدور سينمائي..
ههههه ما رأيك بتمثيلي ؟...
ههه رائع...
اقلقتي علي ؟.
بلطبع فأنت صديقي المقرب و.....ليس لدي غيرك الآن.
ابتسم مايكل بفرح وهو يسمع كلامها
اريد ان أجلس ساعديني.
حسنا.
لتبدأ تقوم ليبدأ يرفع نفسه في ألم ظاهر
لتبدأ تعدل له الوسادة كي يكون مرتاحاً
و قالت : هل يولمك شئ ؟.
لا ..لا .
ثم أتت الممرضة فاتحة الباب
انتهت الخمس دقائق.
أتريد شئ قبل أن أذهب ؟.
ليبدأ يناظرها مايكل مبتسم بخبث
ستذهبين بدون أن تقبلي حبيبك....
تعجبت كلامه قليلا فادكرت بعد مدة وجيزة لتبدأ ترتبك لتبدأ تميل تجاهه ليبدوا سعيداً بقربها لتبقله قبله طفيفة على خده
ابتعدت أستفني قليلاً و نظرت له في غضب مضحك و كأنها تنتقم منه لتبدأ تمسك بجلد رقبته لتبدأ تضغط قليلاً قائلة بنظرة خبيثة
وداعاً حبيبي...سأشتاق لك...
ليبدأ يتألم ليبدأ يخفض صوته قائل :- حياتي أنتي تولميني...
لتبدأ تضغط أكثر فأكثر ليبدأ غير متحمل تماماً لتبتعد عنه أخيرا قائلة :- حياتي سأتي الآن لكني سأتي مجدداً...
ليبدأ يبتسم متصنع أنه على ما يرام...
ههههه حسنا حياتي...
لتذهب بعد أن أخذت انتقامها شاعرة بالنصر...
يا ترا ماذا سيحدث بعد ذلك معهم ؟...
أنت تقرأ
الطبيب الجراح ( تم تعديلها )
غموض / إثارةطبيب جراح قلب ماهر و شاطر جدا في عمله و لديه شعبية كبيرة و معروف أيضا و لديه حبيبة مريضة قلب ولكن ترفض العلاج أو القيام بالعملية و ما الي ذلك جماله و عينه الرامدية و شفتيه الكرازية و شعره الاسود و جماله الذي لا يوصف و في يوم ما يري نفسه قتل أحد...