قرب منها وطبع قبله علي جبينها نطق ببحه
خالد : انتبهي لك واذا تبين شي ارسلي لي واتس يروحي
ملاذ : ان شاء الله
" طلع خالد وتوجهه لشغله مضت نص ساعه ووصل المركز نزل ودخل مكتبه قبل استدعاهه من اللواء زياد دخل ومضت ساعه اخري بجتماعه مع اللواء طلع وسحب جواله وشاف عدة اتصالات من صاحبه مد ایده برد عليه ان صوت عبد الرحمن استوقفه بمهمه خارج المركز من الناحيه الثانيه وعند محمد اللي بنشر كفراته بالقرب من شقة خالد مضت ساعه وهو ينتظر رد خالد اللي ما وصله حس بالعطش يحتله نزل نظره لمويته وهو يشوفها خاليه نزل وقرر بتوجهه لشقة خالد اللي يفصله شارعين عن موقعه مضت دقائق ووصل العماره دخل وضغط زر المصعد وثواني ووصل الطابق المطلوب توجه للشقه وضغط ع الجرس وثواني وانفتح الباب طاح نظره علي انتي بجسد رشيق بياضها اللي جذب قلبه شعرها الحريري بلونه البني لمحها وبلع ريقه وسرعان ما تقفل الباب ووصله الصوت الناعم من الخلف
ملاذ : ميييين
محمد : انا محمد خويي خالد اعتذر بس بنشر الكفر علي بجنب شقتكم
خالد موجود؟؟
ملاذ : لا
محمد : طيب ممكن كاسة مويه واتصلي علي خالد
" ملاذ رحمت حالها تراجعت ولبست عبايه بصوره عشوائيه جاهله لساقها المكشوفه فتحت الباب ودخلت محمد مدت كاسة المويه وطاح نظره علي ارجلها بلع ريقه وهو يحاول بصد عننها تراجعت ملاذ للغرفه واتصلت علي
خالد عدة مرات الا ان يأست قطع عليها صوت محمد
محمد : يا اختي استأذنك
ملاذ : اذنك معك معليش خالد
" طلع محمد وترسخت صورة ملاذ بذكراته حاول يبعدها عنه الا ان قلبهشده لها بكل مافيها انثي اكتملت فيه كل معالم الجمال رقتها الرقي فيها
جذبت شعوره تماما ظل يتردد بغايب خالد مستخدما عدة حجج واعذار
للقاء كانت تصد عنه وتبعد كونها امراة متزوجه الا انه جذبها بخفة دمه
المعاكسه لخالد تماما اسلوبه اللي جذبها لحبه تماما وبذات يوم من ايام
مايو الدافئه قرر يعترف بحبه متهورا مجازفا بكل مافيه توجهه للشقه
وفتحت ملاذ الباب واعتادت علي وجوده دخل وجلس بالمجلس دخلت
ملاذ وبايده القهوة وقربت منه سحب القهوه من ايديها وانتبه لتوترها
توجهت للباب وظل يراقبه لين اختفت ارتشف القهوه وطلع قرب بجرائه منه
لغرفتهم اللي كان بابها مفتوح طاح نظره عليه وهي شبه مستقلبه وبين
ايديها كتاب وترتشف من قهوتها دخل بجرائه وقفل الباب متخذ قرار
أنت تقرأ
انا ما جيت احبك انا جيت اذهل فيك الجمهور
Romanceمابين حب ثائر والم غائر تخلد حبه فيها وعانقت هي روحه