... وعند غزل وعبد الرحمن اللي واقف خلف باب الحمام ينتظر غزل وبداخله الف سؤال نطق بنبره تخللها الحيره
عبد الرحمن : غزل من جيتي وانتي بالحمام اطلعي
فتحت غزل باب الحمام وبايدها تيست الحمل مدت الاختبار ل عبد الرحمن اللي عقدت حواجبه بسبب الجهاز الغريب اللي بين أيديه
عبد الرحمن : وش ذا ووش مكتوب
غزل : يعني حامل
عبد الرحمن : ها
غزل : بضحكه " حامل
%V
" مد عبد الرحمن ايده لقطتها لمسها لثانيه ومرر ايده عليها تنهد بعمق وابتعد عنها وضع ايده على جبينه بصدمه تحرك ذاهباً وإياباً بين زوايا الغرفه قربت غزل منه وأمسكت بمعصم ایده نطقت بضحكه
غزل : شفييكك مترتتت الغرفه ماشي جاي
عبد الرحمن : غزل يعنى انت بتصيرى ام وأنا اب
غزل : اي
عبد الرحمن : قولى والله
غزل : والله
" ضحك عبد الرحمن واحتضنها بدون شعور بادلته غزل الحضن وسرعان ما
ارتفعت أرجلها عن الارض بسبب عبد الرحمن اللي شالها وهو يدور فيها
بحركه تدل ع فرحته ارتفعت ضحكاتها وملئت زوايا الغرفه مضت دقائق
ونزلها عبد الرحمن طبع قبله رقيقه على شفايفها ثم ابتعد عنها ونطق بهدوء
عبد الرحمن : لا تسوين شي من الليله ترتاحين جيعانه
غزل : اي
عبد الرحمن : انا بسوي العشى انتي جهزي لنا فيلم
غزل : بضحكه " بدا يدلعني
عبد الرحمن : ما عندي الا انتي واللي ببطنك عشان ادلعكم انا عايش لك وعشانك يا غزالي
" ابتسمت غزل وطبعت قبله رقيقه على خده اختارت فيلم بينما جهز عبد الرحمن الاكل مضت دقايق ورجع عبد الرحمن لغزل محمل بالأطباق وما تشتهيه نفسها نطقت غزل بضحكه
غزل : لو كنت ادري من زمان حملت
عبد الرحمن : حبيبتي الجايات اكثر وأكثر
غزل : ها كيف يعني
عبد الرحمن : يعني ابيي 10 أطفال منك
غزل : بسوي نفسي ما سمعت
ضحك عبد الرحمن وكذلك غزل كملو وجبتهم وبدا كلن منهم بمتابعة الفيلم وأثناء فاصل إعلاني تأمل عبد الرحمن غزل اللي بين احضانه تأملها لثواني وابعد خصلات شعرها المنسدله على وجهها طبع قبله على جبينها ونطق
بدون مقدمات
عبد الرحمن : غزالي
غزل : قلبها
الا انك حميتني ووريتني غلطي رجعتني لطريقي حبيتني وعطتيني كل شعور اتمناهه عطيتني الحب اللي كنت ابحث عنه بطريقه غلط وعطيتني الاهتمام كنت احن منى على أخطائي واليوم انا بكون ام واحمل ببطني قطعه من انسان حب غزل وتقبلها مثل ماهي وش ابي من الدنيا اكثر حمد لله على وجودك وقربك والله يخليها لي ولثالثنا الجاي ع طريق
أنت تقرأ
انا ما جيت احبك انا جيت اذهل فيك الجمهور
Romanceمابين حب ثائر والم غائر تخلد حبه فيها وعانقت هي روحه
