أغـــــا الـــريـــف ...🍂🍁
بـقـلم : استـبـرق دانـيال و راشـيـل زيدان
الفـصل الأول :رذيــلـــة أنــثــى أذلــهــا الـحــب
𝐏𝐀𝐑𝐓 141في منزل مبني بتراب وزنك ، حلات عيونها لدايرين بهلات سوداء فسقيفة لكانت مشدودة بالخشب ، مقدراتش تحرك راسها بسبب تبنجو عليها وكان راجع هادشي للمخذة لقاصحة لممولفاش عليها ، حطات يديها فالارض وناضت بصعوبة وملامحها مكمشين بالالم وعياء السفر والبكاء..
شافت ساعة فتيليفونها ولقات العصر وذن وقربات تغراب شمس ، خرجات عيونها وعضات على شفايفها باستحياء من نعاسها المطول وتقيل ، نهضات وجبدات بيجامة من فاليزتها ولبساتها بالخف مع بونطوفة وخرجات لطواليط تغسل وجهها من سطيلة صغيرة ..
كانت دار صغيرة ومساحتها يا لله تكفي جوج ناس لا الأكثر، كتكون من جوج بيوت وحدة لجلاس ووحدة لبيت نعاس ، فين كينعس الزموري ومراتو ، وفجنبهم صالون باربع سداريات اتاتهم قديم فين كتنعس بنتهم وهيا ، وطواليطة صغيرة وجنبها كوري للبقر وكوزينة فين كيطيبو ، كل هادشي ستكشافتو بعيونها وهيا واقفة فباب طواليط .. شافت فالأرضية لكانت بسيمة والحجر الى طحتي فيها يتحرد عليك لحمك وسقيفتهم من طوب ومكالينو خشب شجر ..
حكات راسها وهيا كتزفر نفسها بضيق من المكان لمكانتش كتخيل بين ليلة وضحاها غاتعيش فيه وتنتاقل ليه من الحياة الرفاهية وصحافة من كل جنب للمكان قروي كتشوفو غير فصور كوكل وتقييمو لتنمية اجتماعية ، زادت بخطوات لبيت جلاس منين كان صادر منو ضو وطلات بعينيها كتفقد شكون كاين تم حتى قفزها بصوتو
ياسين : فشنو كتشوفي؟! دخلي
كملات على مشيتها حتى دخلات وجلسات على زربية مفرشة بالارض ما مخذات تقال وقاصحين ، رسمات ابتسامة صغيرة على وجهها ويديها كيفركو مع بعضياتهم من شدة التوتر
ملاك : والو كنت بغيت مرت خالي مكيناش !!
ياسين : مشاو لمصلا شويا ويجيو فيك جوع !
حركات راسها برفض وهيا كتشوف فالارض بلاما تهز فيه راس ، حط تيليكوموند جنبها وناض كيلبس فكلاكيطتو متوجه لكوزينة يجيب ليها الغذا ، دقايق معدودة ورجع هاز فيديه طبسيل فخض دجاج مع بطاطة فريت وكاس عصير ليمون وطريف الخبز ، حطهم ليها فوق طبلة وزيدها حتى لحدا رجليها ، تبسم ليها ورجع ادراجو حتى استوقفاتو بكلامها
ملاك : شكرا اخاي ، لبغيتي تبقى تفرج فالماتش غير بقا حيت حتى انا عزيزة عليا هاد الفرقة
ياسين : واخا
أغـــــا الـــريـــف ...🍂🍁
بـقـلم : استـبـرق دانـيال و راشـيـل زيدان
الفـصل الأول :رذيــلـــة أنــثــى أذلــهــا الـحــب
𝐏𝐀𝐑𝐓 142رجع لمكانو ورجل مطوية وتانية مسرحة ، وانظارهم على تلفازة لكانت صغيرة ومن نوع بلازما ، هزات شديقات صغار كتحطهم فمها ومتبعة كرة لفرقتها المفضلة هيا وباباها وعلى ذكرو طاحت ليها دمعة خفيفة ، ولكن دغيا مسحاتها محاولة تقبل واقعها المرير ..
أنت تقرأ
أغا الريف
Ficção Geralْْْْْ °•• أغَـــــّـــا الـــــرِّيـــــفِ ••° _ عِشقُهَا اَلمُتمَرِدُ أَضحَى بِقَلبِي أَسِّيرَ خَمـرِ شَفَتَيهَا اَلمُهلِكَّةِ ... ✨ _ بـريـشـة : راشـيـل زيــدان و إسـتـبـراق دانـيـال .. 🍂🍁 _ ممـنـوعــة الـــنـشــر بـصـفـة نهـ...