أغا الريف

الأجزاء 17

أغـــــا الـــريـــف ...🍂🍁
بـقـلم : استـبـرق دانـيال و راشـيـل زيدان
الفـصل الأول :رذيــلـــة أنــثــى أذلــهــا الـحــب
𝐏𝐀𝐑𝐓  161

فاروق : [ بهدوء تحاول اكتم اعصابو لبداو اهيجو ] ضسرتي و زعمتي ابنتي ..

سعاد : [ جمعات يدها لعند صدرها كاعية و قالت ] نتى ديما حاگرني و مرجع ليا لومة حشومة عليك ...

مجوبهاش فقط حرك رجليه اكتر حتى تحولو خطوات العود من مشي للجري ، مسافة وكانو قدام بحيرة الأركمان الجميلة لغير شافتها تلقائية بتاسمات ، بسيف و علاش متضحكش و هي ليها دكريات زوينة هنا مع خويا حبيب قلبها لمن نهار حلات عيونها فيه و هو ديما محاديها ليه و متفرقهاش ...

في سوهتها و فترة تاملها و استحضار ذكرياتها حسات براسها تهزات لفوق و دارت معاكسة لجيهة لكانت تتشوفيها ، اي انه ولات عاطية للبحيرة بضهر و مقابلة مع فاروق وجها قريب من وجهو و عيونها في عيونو في حين شفايفها الصغار المقشرين بالبرد و جلدتهم واقفة عاضة عليهم ..

فاروق : [ نطق بهدوء و عيونو تتفحص كل تفاصيلها ] دابا جا وقت الحساب ابنت عنطر ...

سعاد : [ جمعات غوباشتها فيه و نطقات بانفعال ] متبقاش ترد ليا لومة ياكما بغيتيني نحسب لك تنتا اخطاك باش نحطو الوراق على طاولة !!

فاروق [ خنزر فيها و نطق بحدة طفيفة في صوتو ] حسبيش نشوفو البرهوشة ..

سعاد : [ قابلات يدها مع عيونو و بدات تتحسب ليه ] نهار الاول خليتني نجفف على قلبي بيت على قدو و انا ماليا دنب و المرة الثانية قمعتيني و تالتة قنتيني في الحمام و جلستي تبوس فيها ، [ ضربات يدها مع بعضهم و كملت ] هااااا اجي بشمن حق تتبوسني منتى راجلي منتا حبيبي ، منتا حب....

قبل متكمل سكتها بقبلة شرسة ملتاهم فيها شفايفها حتى سيل د"مهم ، قبلة ادات بيه لعلاقة محرمة نساات سعاد في اش كانت كتقول وشنو كانت كتحاسب ، لوا ليها يديها على عنقو وتكاها على ظهر لعود وهو فوقها كيبوس فعنقها ، هز راسو فحوايجها لعنكشوه وفلحظة وغفلة منها رجعو لقطع صغيرة ، تبسم لصدرها صغير ومتسماك وخشا راسو فيه كيدوق من لذة ريوسو ومذاقهم

طول مداعبتو ليها ، كانت عاضة على شفايفها ودموعها كيسيلو،  ماشي بضن انها مباغاش ولكن من نار شهوة لتارها وخلاها فحرب بين جسدها ورغبتها ، حاولات مجاهدة انها تكتم اصوات غريبة كتبوح بيهم فقط إلى ضربات ولكن هاد المرة لا غير ، خرجت من ثغرها او تأويهة شهوانية ، وتبعوها تأوهات كتار وهيا خاشية يديه وسط خصلات شعرو ..

دمعة ورا دمعة ، حتى رجعو فبركة من دموع ومشعراتش براسها حتى صوتها ترتافع بشهوتها المتمردة على احساسيها جديدة لتكونات فهاد اللحظة بدات ..

داز بلعابو على كل جسدها وكل مكان مر منو خلا فيه بصمة ليه ، حتى طلع راسو فيها كيشوف فنظراتها المعسولة وصوتها لكيطرب اذنو كالموسيقى كلاسيكية ، قطع اخر قطعة من قطع ملابسها ولكان قماش ساتر فرجها صغير ..