281 ..... 🍂🥂
جتالس مقاد معاها و هي بنفس الشي تقايبلات معاه تتناظرو و هزات يديها تتشرح محركة حتى شفايفها تتملي عليه اللعبة لناوين العبوها قايلة بهدوء في نبرتها و بشوفتها متمعنة النظرة فيه ...
_ غادي نلعبو لعبة و هي انه انلاقيو يدينا في النصف و مرفقنا انتبتوهم فوق الفراش الا طيحتي يدي اتربح الا طيحت يدك انا اتخسر مشات افاروق ...
حرك ليها راسه بالايجاب مع ابتسامة عريضة فيها بزاف و بزااف و اكترهم فرحة و تقة بانه اخرج هو رابح من هد التبرهيش لجالسة تملي عليه ، عملو يديهم في يدين بعض ...
متبتين مرافقهم على الفراش و عيونهم في عيون بعض بعيونها لتفتنوها ناظراتو عاضة على شفايفها من الفكرة لجات في بالها و بيها ناوية تنفد من اللعبة لمتاكدة انها غادي تخسر فيها ....
ببطء مستفز بدات منه تتقرب مخلياه انتابه ليها اكتر ناسي لراه فيه ، قربات و قربات اكتر من قبل حتى حطات بشفايفها على شفايفو مخلياه اغمض عيونه بنهم و تنهيدة حارة تخرج من مناخر ...
و هنا هي ستغلات الفرصة على اتم وجه و طيحات يده على الفراش و منه بسرعة بعدات هاربة مخلياه تستوعب خسارته بسبب فعلتها الذكية لخططات ليها باحكام ، قهقهات بصوت مسموع في اركان الغرفة قايلة ...
_ هانا ربحتك اولد القايد ايوا نوض على سلامتك .... !!
عقد فيها غوباشته من جديد و و تهز من على فراشه واقف تناظرها في حين هي خرجات عيونها فيه و خطات ناحية الباب متسابقة معاه وللمرة تانية كانت فبها هي رابحاه ...
خرجات من الغرفة هابطة في دروج و للكوزينة متوجها بخطوات سريعة ، كيف دخلات وحطات برجلها تسمع صوت مروة قايل و ليها مقابلها ...
_ جيبي الحطب من العشة نطيبو المخامر على الفراح تشهاتهم لالة كنزة لفطور ...
هزات لها راسها بالايجاب بدون متجاوب و في الولوار رجعات تتجري قاصدة باب الدار ، لمنو اتخرج باش ترجع خلف دار عند الكوارا و الزرايب نتاع الغنم و البقر ، في جردة كانت تتخطي بخطوات سراع و متوالية حتى توقفات عند العشة لكان بابها من خشب ...
فتحاتها و دخلات تتدور في عيونها على الحطب لكان معمر في قنات العشة لكانت كبيرة و عريضة ناصقة بينها و بين نفسها بهمس داخلي ...
_ ندي العواد و لا العظم نتاع الذرة اولا ...
قبل متكمل كلامها تسد الباب و تسمعات الساقطة من الخلف تتسد و بحكم الميكة لكانت كحلة مغطينها بيها مكانتش قادة تشوف شكون لحدى العشة واقف ، كانت هي وشكون من غيرها هي لمنهار عرفاتها معاه ، كره الدنيا و دين تجمع في قلبها من جيهتها ، كونها حاسباها طماعة في رزق ولدها ...
أنت تقرأ
أغا الريف
General Fictionْْْْْ °•• أغَـــــّـــا الـــــرِّيـــــفِ ••° _ عِشقُهَا اَلمُتمَرِدُ أَضحَى بِقَلبِي أَسِّيرَ خَمـرِ شَفَتَيهَا اَلمُهلِكَّةِ ... ✨ _ بـريـشـة : راشـيـل زيــدان و إسـتـبـراق دانـيـال .. 🍂🍁 _ ممـنـوعــة الـــنـشــر بـصـفـة نهـ...