« الفندق ، عند عرسانا »دخلت الغرفه تبدل وبدر بيطلب العشاء ، اخذت من شنطتها لبس نوم ابيضّ قصير لفوق الركبه ، دخلت الحمام اخذت دش وطلعت رطبت جسمها ولبست ومشطت شعرها وتركته مفتوح،أخذته عطورها وحطت منها ووقفت تناظر نفسها، حست لبس مرا اوفر وجريء،
اخذت نفس وهي تنطق: من الحين أتعود عشان ماخجل بعدين طلعت من نادها للعشاء ، كان منحنى الرأس وهو يرتب العشاء ، رفع راسه على طلوعها ، ناظرها وناظر للبسها انذهل منها ،كانت بطبيعيتها جميله وملفته وناعمه ، تنحنح ونطق : أء يلا تعالي
جلست قباله وبدوا يأكلون وصمت سيد المكان ، بعد العشاء قام يغسل وهي قامت ترفع الأكل ،
انتهت ولفت تناظره جلس على كنب ، جلست قدام
ابتسم ونطق : اول شي الله مبروك علينا وان شاءالله إني أصونك واكون قد كلمتي لأبوك
توتر شوي وشبك يدينه ونطق : وان شاءالله أبدا معك صفحه جديده
سكتت من حس جاب العيد، عقدت حاجبها حست باستغراب،
نطقت : ان شاءالله
سكتوا واثنينهم مو عارفين وش يسون ،نطقت لانه واضح مرا يقول شي
وهي طفشت : وش رأي نطلب لنا قهوه و كوكيز ونتابع فيلم
عقد حاجبه : فيلم!
ابتسمت : اييه فيه فيلم تابعته والحين نزل جزء ثاني نتابعه وانا بقول لك وش صار بجزء الأول
ابتسم على جنب لأنه ماكان عارف وش يسون معها بهالليله الي صعبه عليه ونطق : تمم الحين بطلب
وقفت: اجل بطلع أيبادي كوييس وانا جبته وبجهز الفلم عبال ما تطلب
هز راسه وفتح جواله يطلب وهي دخلت الغرفه تطلع أيبادها ،،« بـ شقه مُلهم »
-تحديداً غرفته - غسلت ميكبها و كان شعرها مافي شغل كثير بس فكته و مشطته وتركته ويفي لبست التيشيرت وجلست على سرير تلبس الشراريب وتنهدت من شافتها كبيره عليها مرا ، تأففت ونزعتها ورمتها على سرير ووقفت ومشت للمراه، تناظر نفسها ، توسعت عيونها وهي تشوف التشيرت واصل طوله لفخذها ، تأففت : اووف كييف بطلع كذا عنده
سمعته يناديها العشاء وصل ، نطقت وهي تناظر السرير : لو احط نفسي نايمه وماطلع بسس اووف جوعانه
مشت تطلع الصاله وهي تحاول تنزل التيشيرت بس بدون فايده ،ناظرها وابتسم اول مرا يشوفها لابسه قصير كذا ، وماينكر انه انغرم وانفتن فيها ، مشت جلست على كنبه الي جنبه ، وهي لسى تنزل التيشيرت ،
مد لها الأكل : سمي بالله وكلي
أخذته وهي تبدّا تأكل ، ابتسم وشافها مالبست شراريب ونطق : ليش مالبستي الشراريب
ناظرته : كبيره مرا علي
مُلهم : توقعت
سكتت وهي تأكل وتحس بإحراج كبير من لبس الي عليها ، وهو ملاحظ وعارف ليش منحرجه هي ،
نطق يفتح مواضيع بينهم : وش فيك ساكته
غُرور : وش تبيني أقول
مُلهم : أي شي ودك
غُرور : اممم طيب وش رأيك تسأل بعض مثلا وش نبي نعرفه عن بعض
مُلهم : تمم يلا انتي ابدّي
عدلت جلستها ونطق وهي تسأله : وش قصتك مع نايف وخالي
عقد حاجبه : ليش هالسوال
غُرور : ابي اعرف وش سبب عداوه ألي بينك وبين نايف
اخذ نفس : قبل ثلاث سنه كان نايف له أغلاط وكنت انصحه واقوله يوقف عنها بس ماكان يسمع لي
غُرور : إيش الأغلاط !
مُلهم : ممنوعات المهم وبعدين شفته ماوقف وانا حسيت نفسي اخون عملي ومنصبي وبعد فتره ماترك
لي حل إلا أقبض عليه ودخلت السجن
توسعت عيونها : انت قبضت عليه
مُلهم : ايوا وبعدها صارت علاقتي مع عمي سيئة وكبرت المشاكل معد قدرت اجلس بلقصر وطلعت
واخذت هذي الشقه وللحين علاقتي مع عمي سيئة ونايف أسوء
غُرور : بس انت سويت عملك وانت كنت تنصحه هو الغلطان يتحمل غلطته
مُلهم : بس هم مايفكرون كذا خلوني أنا سبب يعني كانوا يبوني أغطي عليه وأخون عملي
غُرور : لا انت سويت الصح
مُلهم : بس والله هاذي السالفه
غُرور : ماوقعت كذا بنهايه سويت عملك
مُلهم ناظرها ونطق : يلا الحين الدور عندي أنا أسأل
ابتسمت : وش سوالك
مُلهم : وش قصتك
عقدت حاجبها : كيف يعني
مُلهم : قصتك من بدايه ابي اعرفها يعني كيف لقيتي عمه نوره وكذا
غُرور : طويله مرااا
مُلهم : لليلنا طويل وانا مستعد اسمعها
غُرور : من بدايه بقول اجل
عدل جلسته ودكه بيده يناظرها، نطقت تحكي له: أنا قبل كنت اظن خديجه أمي وعشت حياتي وانا
أظنها كذا بس بيوم اجو ال عصم يطلبوني نفس لليله في آخر الليل كنت أذاكر نزلت ابي اسوي لي قهوه
كانوا هو وخديجه بصاله وقفت اسمعهم هو قال إنهم طلبوني وكذا ويعطونهم مهر ١٠٠ألف و شركه يعني
بالمختصر هو باعني
عقد حاجبه على تصرف أبوها القذر ،وكملت : المهم خديجه قالت ياليت شيماء بنتي هي تتزوجه وقال هو وليش غُرور مو بنتك قالت لا نكذب على بعض كلنا نعرف انها مو بنتي وانا ربيتها لأنها بنتك ، ماحكي لك عن صدمتني وقتها طلعت الغرفه وانا بصدمتني من أبوي الي باعني علشان وصخ الدنيا وعشان الأمراه الي كنت اظنها أمي طلعت مو أمي طيب أنا بنت مين المفروض مانصدم مرا لان فرق تعاملها معي وتعاملها مع عيالها واضح ، المهم اليوم الثاني داومت وقلت لضي بكل شي وهي أعطتني رقم المحاميه لمى وانا كذا تعرفت على لمى
رجعت البيت وهم طلعوا يتغدون برا وانا في بيت كنت استغليت غيابهم ورحت مكتبه ودورت فيه ولقيت شهادتين وحده ميلاد باسمي والأم خديجه وثاني وفاة باسم ملاك والأم نوره وهنا صدمتني ثالثه مكانت اعرف ان لي أخت متوفيه ولقيت ورقه طلاق باسم نوره بنت مُلهم ال شجاع صورت كل شي وفكرت معقوله نوره تكون أمي بعدها كلمت لمى وخلاص أعطيتها كل شي
غُرور : المهم بعد يومين كانت الخطبه ونظره وجو أهله طبعاً أنا وش سويت عشان افركشها
مُلهم : وش سويتي !
غُرور : الفستان الي أعطتني خديجه رميته وطلعت اسوأ لبس عندي وبعدها وقفت قدام التسريحه واخذت المقص وقتها أنا شعري كان طويل لخصري بعد ماخذت المقص قصيته بطريقه مبهذله
رفع حاجبه وهي تكمل : وجلست اخذ المكياج و سويت العجب بوجهي عشان بس يرفضون بعد مشافوني وطلعوا أنا تهاوشت شوي مع خديجه وجدي أم أبوي وطلعت الغرفه رفعت شعري وغيرت ومسحت وجهي وانا كنت عارفه انه بيجي ونار تطلع منه قلت ليش ماثبت الجوال يكون معي دليل وإلا هو الفيديو الي شفته بمكتب لمى
هز راسه ، كملت : بعد هاذي الليله أعطيت لمى شعر مني وهي ماقالت لي انها لقتهم حتى تتاكد ويوم الملكه طلعت
التحاليل والحمدلله جدي اجى هو وخالي مهاب و سالم واخذوني من عنده قبل تتم الملكه ومستحيل أنسى وقفه لمى معي ساعدتني كثير حتى بعد مالقت لي أمي ماتركتني ضلت على طول معي وبس والله هاذي القصه
سمع قصتها وتقريبا خلاص هي كيف كانت ابتسم ووقف مشى لعندها وجلس جنبها ، مد يده ليدها ونطق : تدرين ماقد شفت شخص مثل شجاعتك وقوتك
رغم هذا كله إلا انتي ماستسلمتي لهم خليك كذا بس هاذي المرة انا بكون معك
ابتسمت ونطقت : الحين زادت قوتي قوه
كملوا عشاهم ونطقت غُرور بعد مارفعت الأكل : وش رأيك تسوي لنا قهوه
مُلهم : تعلميني بروتينا آخر الليل من غير ماتقولين نسويها الحين سوا