البارت الثامن و الخمسين
اضغطوا على النجمة و تجاهلوا الاخطاء الاملائية...
مر الليل بينما الجميع يمرحون حتى نهظت آريل من مكانها..
جونغكوك
"اين تذهبين عزيزتي؟"آريل
"ساتصل باختي و اعود"اومئ جونغكوك بينما تدخل تاي بحديثه
تاي
"الوقت متاخر لا اتوقع انها سترد"قلبت آريل عينيها بظجر لا تود الحديث معه ثم ذهبت و دخلت الى غرفتها و اتصلت باختها مرارا الا انها لم ترد فتنهدت بعمق ثم حدثت نفسها عبر المرآت
آريل
"لا تقلقي آريل..لا اضن ان شيء حدث معها.."جونغكوك
"ما بال حبيبتي همم؟"تحدث بعد ان عانقها من الخلف كالمعتاد ليرتخي جسدها بين يديه و كان كل شيء ازيح من فوقها..
آريل
"لست مطمئنة بشان آريا..ليست معتادة على عدم الرد على الهاتف..بل كانت اتصالاتها لا تتوقف!.."جونغكوك
"لا تفكري سلبا..ربما حدث شي مع هاتفها؟"آريل
"ربما..ربما..كلها اعذار نختلقها لانفسنا لعلنا نكف عن التفكير لنجد انفسنا نفكر اكثر.."جونغكوك
"و هل سيغير التفكير شيء؟"تنهدت آريل ثم استدارت لتدخل حظن جونغكوك ليعانقها بقوة اكثر يظمها له..و لو كان ممكنا لادخلها داخل قلبه ايظا بعيدا عن قسوة العالم و بأسه..
جونغكوك
"ارتاحي قليلا يا عيون زوجك بينما املأ لكي الحوظ لتحظي بحمام دافئ"آريل
"آخ يا عيون زوجتك ههه..اعشقك"ابتسم جونغكوك ثم قبلها بلطف و دخل الحمام ليجهزه لها فاتكئت على الفراش بينما تتصفح الهاتف حتى اتى ليمد لها يده فابتسمت بهدوء و نهظت لتذهب الى الحمام الذي تنيره اضواء هادئة رفقة الى الشموع الموضوعة على الطاولة الى جانب زجاجة و كأس النبيذ و بتلات الورد الاحمر التي ملئت الارجاء..و لا ننسى تلك الموسيقى الهادئة المريحة للاعصاب...
جونغكوك
"استمتعي"تحدث بعد ان قبلها بهدوء و خرج مغلقا الباب خلفه لتدخل هي حوظ الاستحمام و تنعم بالاسترخاء شاربة كاس نبيذ وراء الاخر...
أنت تقرأ
that student
Acciónالتقى بها بالمدرسة فاحبها لشدة جمالها و قوة شخصيتها لاكنها قلبت حياته راسا على عقب لتدخله في عالم آخر مليء بالجرائم و التحقيقات. فمن تكون "تلك الطالبة"