البارت واحد و سبعون
اضغطوا على النجمة و تجاهلوا الاخطاء الاملائية...
فقد جونغكوك الامل في ان يعود الى النوم بعد المحاولات الكثيرة و التقلبات بوضعيات مختلفة على الفراش..فالشمس مصرة على ايقاضه...
القى نظرة بجانبه فلم يجد عوض هاتفه المرمي على الفراش..
جونغكوك
"الم اضعه بالشاحن البارحة؟"حدث نفسه بينما يفرك شعره المبعثر ، ثم اخذ هاتفه ليجده مغلق نتيجة نفاذ البطارية..
رفع نظره لسماعه لصوت الضحك..
فوجد آريل التي خرجت لتوها من الحمام بشعرها المبلل لافة المنشفة على جسدها...آريل
"ما كل هذا التشائم بالصباح حبيبي"ابتسم لمجرد رايته الى ظحكتها ليبعد حينها الغطاء من فوقه و نهظ ليقف امامها بينما ينظر لها بعينيه التي ذبلت امام جمال تفاصيلها ...
جونغكوك
"و ما كل هذا الجمال حبيبتي.."ابتسمت آريل لتظهر غمازاتها العريظة و التي تعتبر أكثر شي يعشقه جونغكوك بها...
ثم اقتربت منه و طبعت قبلة لطيفة على شفاهه كانت كفيلة لجعله ينصهر بين يديها..
فغرس نفسه بحظنها محيطا خصرها بيديه الممتلئة بالعروق..واضعا راسه عند عنقها يستنشق رائحتها.. مقبلا اياها من عند رقبتها الى كتفيها نزولا الى يديها
اللتي امسكهما بين خاصته بينما ينظر تحديدا داخل عينيها لثواني... ليجذبها من بعد ذلك مقبلا اياها مستمتع بطعم شفاهها الكرزيتين...بينما آريل تبادله ممرة يدها من على صدره العاري نحو شعره لتغرسها بين خصله الكثيفة مقربة اياه اكثر...
فصلت آريل القبلة بعد دقائق عبر ضحكة خفيفة لتنظر داخل اعين جونغكوك الذي يلهث امامها و كان الاوكسيجين انقطع عليه..آريل
"ارى عقلك يذهب الى البعيد...دعنا ناجل الامر و تعال جفف لي شعري"تحدثت لتبتعد من امامه وجلست امام المرآت ليبتسم هو بجانبية ثم ارجع شعره الى الخلف بانامله و اقترب منها ممسكا شعرها ليبدا بتجفيفه..
و اما عنها فقد امسكت هاتفها تراسل اختها.._عبر الرسائل_
آريل
"اهلا، كيف الحال معكي"آريا
"بخير."آريل
"كنت اتسائل..متى آتي لاقلكي؟"آريا
"غالبا ساقضي ايام اخرى هنا..اشعر بالراحة و كذلك لا اود ان ازعجي انتي و جونغكوك"
أنت تقرأ
that student
Actionالتقى بها بالمدرسة فاحبها لشدة جمالها و قوة شخصيتها لاكنها قلبت حياته راسا على عقب لتدخله في عالم آخر مليء بالجرائم و التحقيقات. فمن تكون "تلك الطالبة"