البارت الثالث و الخمسين
اضغطوا على النجمة و تجاهلوا الاخطاء الاملائية...
"اتحبين عمكي كثيرا؟"
تحدث جونغكوك الذي كان يتمشى مع آريل على الشاطئ لتبتسم هي بهدوء..
آريل
"و كيف لي ان لا احبه و هو السبب بلقائنا؟"جونغكوك
"السبب بلقائنا ؟!!"آريل
"اهمم...دراستي بالجامعة كانت اول مرة اخرج بها بدون قيود..ليس بالمعنى الحرفي طبعا فانت تعرف جاكسن..و لكن على اي حال تمكنت من الابتعاد عن الحروب التي كانت امر يوميا بالنسبة لي..و هذا كان بسبب عمي"جونغكوك
"اتعنين انه من حفزكي على الذهاب الى الجامعة؟"آريل
"اجل..اخبرتكم صباحا انه لم يترك امنية لي الا و حققها...بعد مرور عشرين سنة من حجزي بتلك الغرفة و باحد زيارات عمي القليلة لنا...نزل الي بالغرفة الصغيرة تلك فشكوت له اني اود الخروج الى العالم لاعرفه على حقيقته و اني لا اود العيش بين الحروب فقط...و منذ حينها اخذ يفكر في الامر حتى وجد فرصة بحث جاكسن عنك و حينها اصر على والدي بان ادخل انا الجامعة تحججا بان الامر سيكون اسهل له و منذ حينها خرجت..و التقيت بك.."عم الصمت المكان للحظات فتنهدت آريل بعمق و اضافت..
آريل
"لكن اختفائه المفاجئ...مالذي حدث معه يا ترى..."الان هي لا تعلم انه ميت ايضا!..
كيف ستتقبل الامر ان علمت بامر وفاته..و الاسوئ...لو علمت سبب وفاته....
.
.يتمشى بخطوات بطيئة و متزنة بتلك الغرفة وصولا الى تلك الاريكة التي جلس عليها مفرقا ساقيه ، واضعا يده على المسند الخلفي ، ممسكا تلك البطاقة الذهبية بيده الاخرى و يقلبها بين انامله بينما نظراته الحادة موجهة نحوها تليها ابتسامة جانبية تدل على خبث افكاره..
تاي
"وجدت الدليل نحوك سيد جيون...ساريك الان ابن كيم الحقيقي".
.
.لا زال الاثنان يتمشيان على الشاطئ بينما يتبادلان مواضيع عديدة حتى قاطعهم اتصال على هاتف آريل فاستاذنت من جونغكوك و ذهبت لترد عليه فتحدثت بنبرة صوت صارمة موجهة كلامها نحو المتصل و الذي كان احد اعوان المافيا خاصتها..
أنت تقرأ
that student
Acciónالتقى بها بالمدرسة فاحبها لشدة جمالها و قوة شخصيتها لاكنها قلبت حياته راسا على عقب لتدخله في عالم آخر مليء بالجرائم و التحقيقات. فمن تكون "تلك الطالبة"