النقيب و المخدرة ✪

part 29

النقيب و المخدرة ✪
part 29
الكاتبة: زيتونة.

لا شيء يأتي كما نتمنى،،،،
ولكن نحن على ثقه،،،،،،،
بإن الله يخبى لنا الأجمل..

متبرية من ذنوبكم.

قراءة ممتعة ❤.

//////////////////////////////////////////////////////

شهداء: حسيت على صوت المنبه وگوة گمت من الفراش غسلت وفرشت اسناني وبدلت لبست بنطرون عريض لون نيلي وقميص ابيض بي وردة نفس لون البنطرون و خليت مكياج خفيف وخليتي شعري مفتوح طلعت جنطة لون ابيض وحذاء هم ابيض تكرمون حطيت عطر ولبست اغراضي وگعدت شهد حتى تگوم لأن ما ضل وقت نزلت ولگيت ماما كاعده گتلها صباح الخير ماما...

ام مشهد: صباح النور هلا ماما تعالي تريكي سويتلكم ريوگ وين شهودة...

شهداء: گتلها شهد جاي تبدل هسه تجي وگعدت اتريگ اكلت كم لگمة واجا ابو الخط وگمت لبست حذائي تكرمون وگلت لماما يلا ماما مع السلامة..

ام مؤمن: الله وياج ماماتي...

شهداء: صعدت بالخط وسلمت ومرينة على البنات والبنات بس يباوعلي وصلنة للكلية وكالعادة مؤمن ينتظرني يم الباب بس ما الي خلگ اباوع بوجهه على سوالف البارحة....

_____________________

مؤمن: گعدت من الصبح وأول مگعدت خابرت على ميار وردت سئلت عنهن وگالت زينات وگتلها يحتاج نجيكم اني وامي وكالت ميحتاج وگتلها اذا احتاطيتو اي خابريني والله لو ما عندي محاظرة مهمة اليوم ما اروح لس ما اگدر وگالت لا روح احنا ما عدنا شي وسديتة منها گمت غسلت وفرشت اسناني ولبست ملابسي ورتبت سعري وخليت عطري ولبست ساعتي ونزلت ملگيت امي گاعدة وگلت اكيد منامت بليل طبگت البوب وطلعت للجامعة وصلت وطبگت سيارتي انتظر شهداء اجا صاحبي ورادني ادخل گتلة اظخل انت هسه شوية واجيك وراح بقيت الى حد ما اجا الخط مالتها وابتسامتي شگت حلگي نزلت وباوعتلي ونزلت راسها مبينة مطنگرة هههه واذكرت حتى اني مطنگر بس نسيتها من وؤا غيرتها اجتي يمي...

شهداء: صباح الخير...

مؤمن: صباح النور يا مريمي...

شهداء: ابتسمت من ردلي الصباح ومن كال يا مريمي ضربتة بالجنطة على ايدي وكتلة من طيح الله حظك وحظ مريم وردت ارجع للسيارة حتى ارجع للبيت لگيتة رايح...

مؤمن: حبيت استفزها وكتلها مريمي اشو هاي تخبلت وضربتني بالجنطة بنت السـ*طل تحس ايدي اتشنجت مدري شحاطة بالجنطة وتمشي اريد بس اسكتها وارجعها ماكوو وگتلها شبيج تخبلتي شكوو...

شهداء: هيج من وحدي تخبلت عوفني بحالي احسن ومشيت گعدت بالحديقة...

مؤمن: ردت اضوجها صح بس مو هيج خلتني استذنب رحت يمها وگعدت على نفس الكرسي بس بعيد عنها وگتلها شهداء...