ملاحظات على السريع
حبيت افضفض معاكم بخصوص الرواية و حب تاي لكوك و لكن قبل خلينا نحكي عن جيمين .
جيمين شخص نقي جدا و لو ركزتو مع ماكان يقوله طوال الرواية فلن تلوموه ابدا ، جيمين قبل ما يعرف جونغكوك كان يظن انو شخص كريه خصوصا من سيرتو في معتقل الانفرنو و وحشيته مع السجناء فهو و تاي كانوا مقتنعين انه نسخة عن والده و بعد ان عرف جونغكوك الحقيقي صار دايما يطلب منو يبتعد عن تايهيونغ و يحذره منه ، حتى انه لم يخبره بأن مينغيو يخونه حتى يبقى مع مينغيو و لا يدخل في علاقة مع تاي و كان دايما يطلب من تاي ان لا ينتقم من جونغكوك لانه لا يستحق الأذية و لكن في نفس الوقت تاي اخوه مستحيل يروح يخبر جونغكوك بحقيقته ، لو جيمين باع عشرة سنين و عمر و اخوة بعشرة اشهر فهو شخص خسيس .
ثانيا تايهيونغ فعلا حب جونغكوك من البداية و لكن هذا الحب جعل ضميره يؤنبه اتجاه ذكرى اختو.
تايهيونغ جاوه فرص للتخلص من جونغكوك و لكنه كان يعجز لانه يحبه و يرفض الاعتراف لنفسه الدليل انو كان قادر يخليه يموت بالكهف و لكنه ضحى بنفسو من اجل كوك، كان قادر يخبر كوك ان مينغيو يخونو بس بتفكير عاشق لم يرد الحصول على جونغكوك بهذا الشكل باغتنام الفرصة هو حب انو يحبو فعلا .
عندو ملفات ينتفدقم بها من الاب و ابنو و لكن فضل يتزوج بجونغكوك هو في الحقيقة. اراد جونغكو و لكن ليبرر لنفسه عجزه عن الانتقام تحجج بالطفل ، و قد احب الطفل بجنون فقط لانه من جونغكوك .و لا تنسوا انو لبس جريمة لجونغكوك و كان مستعد يفنى بالسجن من اجله ، اكثر من كدة حب مفيش.
عندما استيقظ جونغكوك كانت الشمس تتسلَّل من بين ستائر النافذة ، إسترق النظر الى فراش زوجه فوجده فارغا ، كلُّ ما عليه آثار جسده على الأغطية و الحفرة التي صنعتها رأسه في الوسادة .
جلس في مكانه و إحتضن ساقيه إلى صدره ، وراح يدقُّ جبينه برفق على ركبتيه اللتين جمعهما ، يؤنِّب نفسه :
" ما الذي كنت افكر به عندما وافقتُ على مرافقته الى هنا، وجودي بقربه يهلكني ، اففف لما اُصِر على تعذيب نفسي ، كم أنا أحمق " ثم نفش شعره و غادر السرير ، متوجها مباشرة إلى المطبخ ليُحضِّر الفطور.
أنت تقرأ
جلاّد الشيطان
Fanficولج الضابط جيون جونغكوك الزنزانة الموحشة -بعد أن طلب من مرافقيه من الحرس البقاء خارجا - مشى بخطوات واثقة ، و غرورر فاضح ، و إتَّجه صوب الرجل ، الذي بالرغم مما تعرَّض له من صنوف العذاب في هذا المعتقل الرهيب ، ظلَّ شامخ الهامة ، حاد النظرة ، م...