البارت13

3.9K 82 0
                                    

#الفصل_الثامن "هل مات.."
ركبت هازان سياره التاكسي أجابت هازان على الهاتف....
هازان:"الو حازم بي....
حازم:"هازان ابنتي هل أنت عند ياغيز ...كيف هو .....
هازان..:"في الحقيقة حازم بي... ياغيز طردني من البيت و لا يريدني لم أفهم حالته هذه....
حازم أنت ماذا تقولين لماذا تركته...هازان ابنتي أرجوك عودي إليه..
هازان:"و لكن حازم بي..
حازم:"هازان لا تكتري من الحديث هيا عودي إليه.....
هازان:"حسنا سأعود إلى البلازا الآن....
أغلقت هازان هاتفها إلا أنها لم تكترث لكلام حازم لكنها في لحظة تذكرت عيناه الخضراواين الباكيتان و يقول لها:"سامحيني هازان...."
وضعت يدها على قلبها الذي يؤلمها فجأة عليه أوقفت التاكسي..."توقف...
السائق:"هل هناك شيء يا آنسة...
هازان:"عد الى البلازا الآن...
السائق:"و لكن...
صرخت هازان قائلة له:"قلت لك عد ...هيا ....عد الى هناك...
السائق:"حسنا يا آنسها...
هازان و هي تتحدث مع نفسها:"هل سيكون قد مات....هل مات.... آمل أنني لم أتأخر....

أحببته في إنتقامي (كاملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن