#الفصل_الثامن "هل مات.."
ركبت هازان سياره التاكسي أجابت هازان على الهاتف....
هازان:"الو حازم بي....
حازم:"هازان ابنتي هل أنت عند ياغيز ...كيف هو .....
هازان..:"في الحقيقة حازم بي... ياغيز طردني من البيت و لا يريدني لم أفهم حالته هذه....
حازم أنت ماذا تقولين لماذا تركته...هازان ابنتي أرجوك عودي إليه..
هازان:"و لكن حازم بي..
حازم:"هازان لا تكتري من الحديث هيا عودي إليه.....
هازان:"حسنا سأعود إلى البلازا الآن....
أغلقت هازان هاتفها إلا أنها لم تكترث لكلام حازم لكنها في لحظة تذكرت عيناه الخضراواين الباكيتان و يقول لها:"سامحيني هازان...."
وضعت يدها على قلبها الذي يؤلمها فجأة عليه أوقفت التاكسي..."توقف...
السائق:"هل هناك شيء يا آنسة...
هازان:"عد الى البلازا الآن...
السائق:"و لكن...
صرخت هازان قائلة له:"قلت لك عد ...هيا ....عد الى هناك...
السائق:"حسنا يا آنسها...
هازان و هي تتحدث مع نفسها:"هل سيكون قد مات....هل مات.... آمل أنني لم أتأخر....
أنت تقرأ
أحببته في إنتقامي (كاملة)
Romanceملخص قصة تتحدث عن فتاة عمياء تستعد لزواجها تتعرض للأغتصاب في احد أزقة اسطنبول ...كانت تحاول العودة إلى بيتها لأنها كانت ضائعة تطلب المساعدة من أحد المارة لكنه يستغل ضعفها و يغتصبها بلا رحمة إلتهب جسدها بأنيابها في العلن و تركها في حطام ....فهي لا ت...