استاذي ....
زينب علي ...
_______________
اعتذر عن التأخير ... البارت الفين ونص كلمه ....______________
تعودنه اني وجاسر اذا جنت اريد احجي ويا اصعد فوك اخلي حجابي بلعوده . عوده محطوطه بلسطح بلبيتونه فاذا اريد احجي ويا اروح اشدها بي . وهو يشوفها يصعد . واذا كلش كلش ميفتهم . اكتبله رساله واكطفها . وهو عود ياخذها ويجاوبني هم بطريقته . اما من فوك السطح لو من وره الباب ع السريع . لو بيد ظاهر * ابن لواء * يودي بيده حجي واني هم اودي بيده .
لحد ما يوم شفته منتظرني .ها جاسر شبيك ....
اني اريد اروح لدوامي . افهميني خل اخطبج واروح .
جاسر الله يخليك اجلها فدوه لعينك خل اخذ شهاده السادس . ...
يابه اني صارلي تره فوك ١٠ سنوات احبج خو مو انتي تضلين هيج يا عيني خاف بغيابي يصير شي ....
ميصير شي . هسه انت فاتح اهلك ولمن تضبطهم تعال فاتح اهلي ....
يصير خير الله كريم .
........
هذا اخر حديث بيناتنه دار ونزل جاسر لدوامه . وجاسر جان بمركز مرموق بفضل السيد الوالد الي جنه نشوفه صدفات يجي لبيت لواء . ويجي اخر اناقه لابس البدله الزيتونيه وعلامه المثلث الاحمر بملابسه وحذائه البرتقالي . وهو وسلاحه وكرشه والحزام جوه الكرش . بس مع هذا تحس بي هيبه وشخصيه واول متشوف يدخل على كلبك الرعب . .
بس مع هذا ابو لواء مشفنه منه نهائيااااا غير الاحترام .
اما بلنسبه لوضع جاسر فأني اختلفت افكاري عن ما جنت مراهقه يعني شلون هيج حسيت بعقلي نضج اكثر . او حسيت انو افكاري تثبتت ع الشخصيه الي متمنيتها اليه . وهاي الشخصيه تختلف تماما عن جاسر والمصيبه شلون اكله ما اريدك لان اني اساسا اخاف منه اكثر مما اخاف منه
.............
جاسر
...........
احنه عائله متكونه من نفرين وبعدين صرنه تلاثه بعد وفاه ام يزن زوجة لواء . مو بس زوجته وحبيبته جان يعتبرها روحه وعمره وحياته وكل جوارحه . بعد ولاده يزن الصغير وخبر وفاته رفض استلام الطفل .
وهذا الي خلا ساكت صعب المراس ومجان غير بس الجيش يكدر يحتوي هلقدره الهائله من الغضب . فختارله ابويه انو ينخرط بلجيش . وهو هذا كاره . وتخرج من الكليه العسكريه وتبعته اني بنفس الكليه .
.
والدي من رمادي الاصل . امي بغداديه الاصل . حته كلامها لازال تحتفظ بلهجه البغاده الاصليه . ثنيناتهم احتفظو بلهجتهم الاصليه . واحنه بدورنه اختارينه اللهجه الي تريحنه . والي زاد باختيارنه للهجه عيشته ابغداد بعد ما انتقلنه لبيت اوسع بلقاهره . وتركنه ورانه بيت يحمل بي لواء ذكريات مع زوجه الراحله وخوفا على مشاعره هممنه بلرحيل وجان هذا خيار السيده الوالده .