استاذي ......
#زينب_علي .....
__________________
حسيت من بعض المتابعات يكولن ليش ابو لواء ميدري بأبنه جاسر عايش ؟؟؟؟
اي طبعا ميدري فجان تبادل كل اسير عند طريق منضمه الصليب الاحمر !!! وغيرها محد يعرف هلمعلومات ...
_______________
مع السلامه عمي ....
دير بالج ع البنوات .....
الله وياك ......
راح وصلهم لواء واني منتظره العاصفه الي سكتها عمي بطريقته الخاصه فلازال صوته جهوري ؤغم مرضه الي اتعبه وارهقه . واول ما طلعو اخذت بناتي وشردت للغرفه وبدأت حاله الصياح تجتاح البيت واكثر صوت جان طالع من سلسبيل فمره تعاتب جيهان : اي انتي مكيييفه نزلت عليه موووو . شمتانيه بيه . يحظي متدرين نزلت علينه اني وياج سويه ....
ومره ترجعلي : اليوم اذا ما موتج ما اطلع اسمي ساسبيل ساقطه شايبه ام الرجوله ايستي من يزن ودرتي على لواء . اني اعلمج اذا ما احرك البيت عليج ....
وساعه تعاتب حظها : الله ينتقم منك يابه جبتني وذبيتني على لواء . ابو النسوان الله لا يشبعك انشاء الله منهن عساك تموت وتضل بحسرة النسوان . وين الله يا لواء واشوف بيك يوم وانت تستجدي الحب مني ....
ومره تلوم روحها : صوجي اني مثل المخبله حبيتك صوجي . لا والله فلا احبك وانزعك من كلبي مثل نزعه الجلب . مثل الحذاء .....
هذيان وكلمات غير مترابطه فساعات تعبر عن حبها وشاعات تعبر عن حقدها وكره وجبرها وجم غضبها طلعته بلباب وهيه تكسره وتصيح اطلعي والله لاكشفج من شعرج ام شعر المزنجر !!!!!
هاي الكلمه سمعتها من وين وين وين وين !!!!
اهاااا اي من لواء . تحليت بلشجاعه ولاول مره طلعت من الغرفه وهيه كيفت سحلتني سحل . دفعتها بعيد عني واني اوجه الحجي الها . مو كاااغي صارله ساعه تلغثين ....
الغث ام الرجوله .....
يطبج طوووب . لو ما حجيج ونبهتي عمي جان هسه ولا متزوجه ولا متقربين اليه بس انتي فطنتيهم . وشي ثاني لو ما انتي تحجين كلشي شعري لونه احمر ولحد الان لواء مشاف شعري ولا مره منين يعرف لونه مزنجر عبنج انتي منبهته عليه ممكن تحترمين نفسج وتسكتين شويه . اني لا اريده ولا بحال رجلج همه لزكولي لزك . وبعد مدام صار زوجي صار واقع خال تتثبلين وتسكتين مثل ما تقبلت اتهامج اليه يكلام من مخيلتج واوهامج .....
اشاحت بنظرها اليه وهيه تكول : ها سمعت طلعت الحلوه متريدك .
التفتت ورايه واشوف لواء .
اني ما قصدت اني ....
كافي يلا اصعدي بغرفتج ......
رحت اركض للسطح . وهو يهد على سلسبيل وهيه تاخذ وتطي ويا بلحجي اما جيهان فواكفه وكفه المتفرج .
