ضفائر صبريه

٤١..الاخير

قصة_ضفائر_صبرية الاخير

م/ شكرا للي راعوا ضروفي اما الي تهجموا راجعوا نفسكم قبل لا تاخذون غيبتي ولو يلة كلة تخفيف ذنوب ولو عيب عليكم و ما مبري ذمة ةلاخذ غيبتي جنت ضروفي جيدة انشر باوا:ل قصصي يومي بس من هجين الظلام مريت ضروف وبهاي القصة زادت فقل التزامي
راعوا الناس بضروفهم مو الة الكم اني ولا خدامة و ربكم شمحصلة بس تعب وفوكها تجحدوني تعبي وانتم اهل الفضل علي بلة بشنو متفضلين علي والله يا الله هسة ارجع للتعليقات لان مجنت اكدر ارد مو نقالي
و اصلا لو تدرون البارت سلون كدرت اكملة يومية اطلب نقال
ليش ما اشتريتي نقال اتي لان بنقال اخوي واكف ع راسي مكدر اكتب ملاحظة براحتي بس هسة اكدر لان نقالي منباك مجرد عذر من الفشلة مكدر اكول زوجي سحب نقالي بسبب كم تافهة تضيفني كروبات اباحية لو التهكير الوصل للمصاخة لو حسابات ملغمة
شترجون بلة هاااا وليش متقصديني
اني بالذات لا اني الي انجرف لشيء، غير اخلاقي ولا تكدرون تفبركوني لان نا اخذ وانطي
بس كدرتم تسببون مشكلة ببيتي وي زوجي ونقالي انسحب وانة بنهاية قصتي وسحبة خوفا علي لا شكا بي
يعني يكول بسبب الكتابة حاربوج بهيج شي
باجر كلشي يسون اخذ نقالي حاليا يدري ما اسكت وافضح اوراق ناس
لذا مستقبلا اكتب القصة وانشر بس تهدأ المشاكل و نونو يرجعلي بلياه موش بخير ابد كل النقالات الي استعاريتها اكتشفت ما تسوى جرة حرف من نونو ناين

______ بداية البارت
جليلة ..وهبت علي رياح حنين الى سفرتي وي محسن ...

الى بغداد ...

اذكرت ذيج الايام جنت شكد اتنعوص بزعلي وهو بين حنيته يريد يصالحني و بين قسوتة من يشوف مفادت محاولتة مراضاتي .

انطبعت على جام السيارة بمخيلتي عيون محسن الي لونهن الغريب . ....

خليط من غرابة اللون سبني .. بنظرتهن .

ذبيت حسرة و اريد امد ايدي على وجهة بخيالي الي طبعته صورة لوحة غريبة على جام السيارة وي اول قطرات مطر ببغداد ...

محت ذيج الذكريات لشهر عسلنا ولوجه محسن و ابتسامته ..

الي ارسلتها بذبذبات اوعزت لخيالي تصويرها ع الجام مثل تصوير عاكس على حايط زجاجي هو جام السيارة .

لمعة بعيون محسن ما تغادرها حتى بضحكة ايامه هي نظرة تلتمع بحزن ازلي مترسب من ذيج طفولتة الصعبة ...

مثل زهور برية ذيج الزهور الي بالريف تنولد من الطبيعة بحشائش تخالطها قطرات ندى ...

لمعة عيون محسن ندية بذاك الحنين و الغربة والحزن الي متأصل من معاناتة العاشها من زغر سنة .

شكد بيبي حجتلي عن ايامهم قبل و تطور حياتهم بمرور السنين وفضل محسن بتحسن حالتهم...

بكدة وشقاه....