ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻭ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻭ ﺍﻟﻨﺎﺱ ... ﻛﻠﺸﻲ ﺣﺴﻴﺘﻮ ﺣﺒﺲ ... ﻧﺮﺍ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺻﻮﺭﺗﻬﺎ ﺑﻴﻦ ﻋﻴﻨﻴﺎ ... ﺻﻮﺭﺕ ﻣﺮﺗﻲ ﻭﺭﻭﺣﻲ ... ﺿﺤﻜﺘﻬﺎ ... ﺷﻌﺮﻫﺎ ... ﻣﺸﻴﺘﻪﺍ ... ﻃﻔﻮﻟﺘﻬﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﺪﺍﺗﻬﺎ ﻣﻌﺎﻳﺎ ... ﻛﻠﺸﻲ ﺗﻌﺪﺍ ﻛﻲ ﺍﻟﺤﻠﻤﺔ ﺑﻴﻦ ﻋﻴﻨﻴﺎ ... ﻛﻞ ﻧﻬﺎﺭ ﻋﺸﺘﻮ ﻣﻌﺎﻫﺎ ... ﻛﺎﻥ ﺣﻠﻤﺔ ... ﻭ ﻓﻘﺖ ﻋﻠﻰ ﻭﺍﻗﻊ ﺧﺎﻳﺐ ... ﺻﻮﺕ ﺿﺤﻜﺎﺗﻬﺎ ﺗﺤﻮﻝ ﻟﺼﻴﺎﺡ ... ﻭ ﻟﻤﻌﺔ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﺗﺤﻮﻟﺖ ﻟﺪﻣﻮﻉ ... ﺣﺮﻗﻮﻫﺎ ﻭ ﺣﺮﻗﻮﻧﻲ ﻣﻌﺎﻫﺎ ... ﺗﺒﺴﻤﺖ ﻟﻠﺤﻈﺔ ... ﻟﻠﺤﻈﺔ ﺣﺴﻴﺘﻬﺎ ﻣﻌﺎﻳﺎ ... ﺗﻠﻔﺖ ﺷﻮﻳﺔ ﻧﻐﺰﺭ ﻟﻠﻜﺮﺳﻲ ... ﻣﻔﻤﺎ ﺣﺘﻰ ﺣﺪ ... ﺍﻣﺎ ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻋﻼﻩ ﺣﺎﺳﺲ ﺑﻮﺟﻮﺩﻫﺎ ... ﺭﻏﻢ ﺍﻟﺠﻮ ﻟﻲ ﺩﺍﻓﻲ ... ﺣﺴﺎﺱ ﺑﺒﺮﻭﺩﺓ ﻏﺮﻳﺒﺔ ... ﻧﺴﻤﺔ ﻗﻮﻳﺔ ... ﻧﺰﻟﺖ ﻳﺪﻱ ﺷﻮﻳﺔ ﺷﻮﻳﺔ ... ﺣﻄﻴﺘﻬﺎ ﻋﺎﻟﻜﺮﺳﻲ ﻗﺪﺍﻣﻲ ... ﺭﻋﺸﺖ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ... ﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ... ﺧﺮﺝ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﺑﻴﻦ ﺷﻔﺎﻓﻲ ... ﻗﻠﺘﻮ ﻛﺎﻧﻲ ﻧﺤﺐ ﻧﻌﻴﻄﻠﻬﺎ ... ﻧﺤﺐ ﻧﺮﺍﻫﺎ ﺗﻮﺍ ... ﻧﺤﺐ ﻧﺮﺍﻫﺎ ﻣﺮﺓ ﻭﺣﺪﺓ ﻛﻬﻮ ... ﻟﻠﺤﻈﺔ ﺗﻌﺪﺍﺕ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺑﻴﻦ ﻋﻴﻨﻴﺎ ... ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺍﻋﺘﺮﻓﺘﻠﻬﺎ ﻻﻧﺎ ﻧﺤﺒﻬﺎ ... ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺑﺴﺘﻬﺎ ... ﻧﻬﺎﺭ ﻋﺮﺳﻨﺎ ﻭﻗﺖ ﺗﺨﺒﺎﺕ ﻓﻲ ﺑﻴﺖ ﺍﻟﺒﺎﻧﻮ ... ﻋﺪﻳﺖ ﻟﻴﻠﺔ ﻛﺎﻣﻠﺔ ﻧﺤﺎﻭﻝ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﺗﺨﺮﺝ ... ﻭ ﺗﺼﺪﻣﺖ ﻛﻴﻒ ﺧﺮﺟﺖ ﺑﺎﻟﺒﻴﺠﺎﻣﺔ ... ﺗﺒﻚﻱ ﻭ ﺗﻤﺨﻂ ... ﻟﻨﻬﺎﺭ ﻫﺪﺕ ﻋﻠﻴﺎ ﻟﻼﺟﺘﻤﺎﻉ ... ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻬﻲ ﺣﺒﻠﺔ ﻗﺪﺍﻣﻬﻢ ﺍﻟﻜﻞ ... ﺻﺪﻣﺘﻨﻲ ﻭ ﺻﺪﻣﺖ ﺭﻭﺣﻬﺎ ﻛﻴﻒ ﺭﺍﺕ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻣﻌﺮﻓﺘﺶ ﺍﺫﺍ ﻧﻔﺮﺡ ﻭ ﻻ ﻧﻐﺰﺭ ﻟﻠﺠﻤﺎﻋﺔ ... ﻭ ﻻ ﻧﺘﻠﻬﻰ ﺑﻴﻬﺎ ... ﻛﻠﺸﻲ ﺗﻌﺪﺍ ﺑﻴﻦ ﻋﻴﻨﻴﺎ ... ﺗﻌﺪﺍ ﻛﺎﻧﻮ ﺣﻠﻤﺔ ﺑﺎﻫﻴﺔ ... ﺣﻠﻤﺔ ﺧﻼﺗﻨﻲ ﻧﻀﺤﻚ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻠﻲ ... ﻧﻀﺤﻚ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﺗﻔﺮﺡ ﻋﺸﺘﻬﺎ ﻣﻌﺎﻳﺎ ... ﺿﺤﻜﺎﺕ ﺗﺤﻮﻟﺖ ﻟﺪﻣﻮﻉ ... ﻛﺒﺴﺖ ﻋﺎﻟﺸﺮﻛﺔ ﻣﺘﺎﻋﻬﺎ ﻓﻲ ﻳﺪﻱ ... ﻭ ﺑﻜﻴﺖ ... ﺑﻜﻴﺖ ﻛﻴﻤﺎ ﻧﻬﺎﺭ ﺑﻲ ﺧﺴﺮﺗﻬﺎ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ... ﺩﻣﻮﻉ ﺣﺒﺴﺘﻬﺎ ﺳﻨﻴﻦ ... ﺧﻠﻴﺘﻬﺎ ﺗﺨﺮﺝ ... ﻗﺪ ﻣﺎ ﻓﺮﺣﺖ ﻗﺪ ﻣﺎ ﻭﺟﻴﻌﺘﻲ ﻗﻮﺍﺕ ﺍﻛﺜﺮ ﻭ ﺍﻛﺜﺮ ... ﻓﺮﺣﺖ ﺧﺎﻃﺮﻫﺎ ﻣﺶ ﻫﻲ ﻟﻲ ﻗﺘﻠﺖ ﺭﻭﺣﻬﺎ ... ﻣﺶ ﻫﻲ ﻟﻲ ﺣﺒﺖ ﺗﺨﻠﻴﻨﻲ ... ﻻﺧﺮ ﻟﺤﻈﺔ ﻋﻄﺎﺗﻨﻲ ﻓﺮﺻﺔ ... ﻓﺮﺻﺔ ﺍﻧﻲ ﻧﺼﻠﺢ ﻛﻠﺸﻲ ... ﻭ ﻧﺮﺟﻌﻮ ﻛﻴﻤﺎ ﻗﺒﻞ ... ﺭﻏﻢ ﻟﻲ ﻭﺻﻠﺘﻠﻮ ... ﺍﻣﺎ ﺑﻘﺎﺕ ﻣﻜﺒﺸﺔ ﻓﻴﺎ ... ﻣﻌﺎﺩﺵ ﺑﺎﺵ ﻧﻠﻮﻡ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺧﺎﻃﺮﻫﺎ ﻣﺨﻼﺗﻨﻴﺶ ... ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻜﻞ ﺣﺮﻣﻮﻧﻲ ﻣﻨﻬﺎ ... ﻗﺘﻠﻮﻫﺎ ... ﻭ ﻟﺜﺎﻧﻲ ﻣﺮﺓ ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻋﺎﺟﺰ ... ﻭ ﻣﻨﺠﻤﺘﺶ ﻧﺤﻤﻴﻬﺎ ... ﻛﻨﺖ ﻧﺠﺮﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﺎﻛﻢ ﺑﺎﺵ ﻧﺎﺧﻮ ﺣﻘﻬﺎ ... ﻭ ﻫﻮﻣﺎ ﺧﺬﺍﻭﻫﺎ ﻣﻨﻲ ﻓﻲ ﺭﻣﺸﺔ ﻋﻴﻦ ... ﺗﺤﺮﻗﺖ ﻭ ﺗﺸﻮﻳﺖ ﺍﻛﺜﺮ ... ﺣﺮﻗﺔ .. ﺧﻞﺍﺗﻨﻲ ﻧﺤﻘﺪ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﻧﺎﻥ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻻﻭﻝ ... ﺣﺮﻗﺔ ﺗﺤﻮﻟﺖ ﻟﻜﺮﻩ ... ﻏﺼﺔ ﻓﻲ ﺣﻠﻘﻲ ... ﺧﻼﺗﻨﻲ ﻧﺤﻞ ﻋﻴﻨﻴﺎ ... ﻭ ﻧﻐﺰﺭ ﻟﻠﺒﺤﺮ ... ﻧﻐﺰﺭﻟﻮ ﻭ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﺣﻤﺮ ... ﻧﻐﺰﺭﻟﻮ ﺑﻨﻈﺮﺓ ﻓﺎﺭﻏﺔ ... ﺑﺮﻭﺡ ﺟﺎﻣﺪﺓ ... ﻓﻲ ﻣﺨﻲ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣﺪﺓ ﻛﻬﻮ ... ﻗﺎﻋﺪﺓ ﺗﺘﻌﺎﻭﺩ ... ﻋﺪﻧﺎﻥ ... ﻋﺪﻧﺎﻥ ... ﻋﺪﻧﺎﻥ ... ﻋﺪﻧﺎﻥ ... ﺍﺳﻤﻮ ﻛﻬﻮ ﻓﻲ ﻣﺨﻲ ... ﻧﻐﺰﺭ ﻟﺸﻤﺲ ﻟﻲ ﺑﺪﺍﺕ ﺗﻄﻠﻊ ... ﺗﻜﻠﻤﺖ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﻧﺤﺲ ﻋﻠﻰ ﺭﻭﺣﻲ ... ﻛﻼﻡ ﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻠﻲ ... ﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺎﻋﺪ ﻧﺤﺲ ﻓﻴﻪ ﺍﻧﺎ : ﻣﺎﻫﻮﺵ ﺑﺎﺵ ﻳﻄﻠﻊ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ... ﻳﺎ ﻋﺪﻧﺎﻥ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﺎﻟﻚ ﻗﻠﺖ ﻛﻼﻣﻲ ... ﻛﺒﺴﺖ ﻋﺎﻟﺸﺮﻛﺔ ﻓﻲ ﻳﺪﻱ ... ﻭ ﻫﺰﻳﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻭﻗﻔﺖ ... ﺭﺟﻌﺖ ﻟﻠﻜﺮﻫﺒﺔ ... ﻧﺴﻮﻕ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﻧﺨﻤﻢ ﻓﻲ ﺣﺘﻰ ﺷﻲ ﺍﺧﺮ ... ﻛﺎﻥ ﺍﻧﻲ ﻧﺎﺧﻮ ﺭﻭﺣﻮ ﺑﻴﺪﻱ ... ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻠﺤﻮﻣﺔ ... ﺭﻛﻴﺖ ﺍﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ﻭ ﻧﺰﻟﺖ ... ﺍﺧﺮ ﺑﻼﺻﺔ ... ﺗﻮﻗﻌﺖ ﺍﻧﻲ ﻧﻠﻘﻰ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻛﺎ ﺍﻟﻜﻠﺐ ... ﻓﻤﺎ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺩﺍﺭ ﻫﻮﻧﻲ ... ﻭ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺧﺮﺑﺔ ... ﻣﻨﺤﺒﺶ ﻳﻄﻠﻊ ﻋﻠﻴﻪ ﻧﻮﺭ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻭ ﻫﻮ ﻣﺰﺍﻝ ﻋﺎﻳﺶ ... ﻏﺰﺭﺕ ﻟﺒﻼﺻﺔ ﻋﻢ ﺻﺎﻟﺢ ﻟﻘﻴﺘﻮ ﻣﺴﻜﺮ ... ﺑﺎﺯ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻊ ﺗﻮﺍ ... ﻣﺒﻌﺪ ﺑﺎﺵ ﻳﻔﺘﺢ ... ﻧﻐﺰﺭ ﻟﻄﻔﻞ ﺻﻐﻴﺮ ﻣﺎﺷﻲ ﻟﻠﺠﺎﻣﻊ ... ﻭﻗﻔﺘﻮ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﺍﻳﺠﺎ ﻫﻮﻧﻲ ﻟﺤﻈﺔ ﻗﺮﺏ ﻣﻨﻲ ... ﻇﺎﻫﺮ ﻓﻴﻪ ﺧﺎﻳﻒ ... ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ﻭ ﻛﺒﺴﺖ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻮ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﺍﻧﺎ ﺟﻴﺖ ﺿﻴﻒ ﻫﻮﻧﻲ ﻭ ﻇﺎﻫﺮ ﺿﻴﻌﺖ ﺩﺍﺭ ﻫﻮ : ﻝ ﻟﺸﻜﻮﻥ ﺟﻴﺖ ﺍﻧﺎ : ﻋﺪﻧﺎﻥ ... ﻧﻘﻞ ﺟﺪﻳﺪ ﻟﻬﻮﻧﻲ ﻫﻮ؛ﻫﻮ ﻣﻴﻄﻠﻌﺶ ﺑﺮﺷﺎ ... ﻛﺎﻥ ﺍﺫﺍ ﺷﺮﺍ ﺷﻲ ﻭﺭﺟﻊ ﺍﻧﺎ : ﻭﻳﻦ ﻧﻠﻘﺎﻩ ﻫﻮ؛ﺍﺧﺮ ﺩﺍﺭ ﻫﻮﻧﻲ ... ﻟﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻃﺎﺑﻘﻴﻦ ﺍﻧﺎ : ﺑﺎﻫﻲ
أنت تقرأ
🔥🔞"في أحضان عزرائيل"🔞🔥(الجزء الرابع)
Romanceبنوتات هيا تلمولي خليني نكمللكم الكرو لي سارقتها 🤦♀️🤷♀️ بربي للعباد المريضة بالكلام لي هكا تنقص شوبا منيش فاضيتلكم بش نبقى نكسر في راسي 🙄 #نحبكم ❤ #شيماء