ﺗﺒﺴﻤﺘﻠﻬﺎ ﻭ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻌﺎﻫﺎ ... ﻭﺭﻳﺘﻬﺎ ﺍﻗﺮﺏ ﺑﻴﺖ ﻟﺒﻴﺘﻲ ... ﺑﺎﺵ ﺗﺤﺲ ﺭﻭﺣﻬﺎ ﻣﺮﺗﺎﺣﺔ ... ﺗﺒﺴﻤﺘﻞﻱ ﻭ ﺩﺧﻠﺖ ... ﺭﺟﻌﺖ ﻟﺒﻴﺘﻲ ... ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻓﻲ ﻧﺺ ﺗﻐﺰﺭﻟﻲ ... ﺗﺒﺴﻤﺖ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ؛ﺷﺮﺍﻳﻚ ﻓﻲ ﺩﻭﺵ ... ﻣﺒﻌﺪ ﻧﻨﺰﻟﻮ ﺍﻟﻠﻮﻃﺔ ﻧﺮﺍﻭ ﺷﺤﻀﺮﺗﻠﻨﺎ ﺭﺍﺿﻴﺔ ﻫﺰﺗﻠﻲ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ ﺑﺎﻫﻲ ... ﺩﺧﻠﺘﻬﺎ ﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﺒﺎﻧﻮ ... ﻧﺤﻴﺘﻠﻪﺍ ﺩﺑﺸﻬﺎ ... ﻭ ﺩﺧﻠﺘﻬﺎ ﻟﻠﺒﺎﻧﻮ ... ﻋﻴﻨﻴﺎ ﻭﺳﺎﻋﺖ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺮﺍ ﻓﻲ ﺗﺮﺍﺹ ﺿﺮﺏ ﻋﻠﻰ ﺑﺪﻧﻬﺎ ... ﺿﻴﻘﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﺷﻜﻮﻥ ﻋﻤﻞ ﻓﻴﻚ ﻫﻜﺎ ﻧﺰﻟﺖ ﺭﺍﺳﻬﺎ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻋﻼﻩ ﻣﺘﺤﻜﻴﺶ ... ﻣﻦ ﺑﺎﺭﺡ ﻟﺘﻮﺍ ﻣﺴﻤﻌﺘﺶ ﺻﻮﺗﻬﺎ ... ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ... ﻭ ﻋﻤﻠﺘﻠﻬﺎ ﺩﻭﺵ ... ﺣﺴﻴﺘﻬﺎ ﻓﺮﺣﺖ ﻭ ﺗﻔﺮﻫﺪﺕ ﺑﻴﻪ ... ﻟﻔﻴﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﻨﺸﻔﺔ ﻭ ﺧﺮﺟﺘﻬﺎ ﺣﻄﻴﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺳﺮﻳﺮﻱ ... ﻏﺰﺭﺗﻠﻬﺎ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﺷﻨﻌﻤﻠﻮ ﻓﻲ ﺩﺑﺶ ﺗﻮﺍ ... ﺑﺎﺵ ﺗﺒﻘﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺸﻔﺔ ﻋﻮﺟﺖ ﻓﻤﻬﺎ ﻭ ﻫﺰﺗﻠﻲ ﺑﻜﺘﺎﻓﻬﺎ ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ... ﺗﺒﺴﻤﺖ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ؛ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﻟﺤﻈﺔ ﺣﻠﻴﺖ ﺍﻟﻘﺎﺭﺩ ﺭﻭﺏ ... ﺟﺒﺪﺕ ﺍﻗﺼﺮ ﺧﻠﻌﺔ ﻋﻨﺪﻱ ... ﻭ ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﻟﺒﺴﺘﻬﺎﻟﻬﺎ ... ﺟﺎﺕﻫﺎ ﺭﻭﺏ ﻭ ﺷﻮﻳﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ... ﺿﺤﻜﺖ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﺑﺎﺵ ﺩﺑﺮ ﺭﻭﺣﻚ ﺑﻬﺎﺫﻱ ﺗﻮﺍ ... ﻭ ﺍﻧﺎ ﺗﻮ ﻧﻮﺻﻴﻠﻚ ﻋﻠﻰ ﺩﺑﺶ ﺑﺎﻫﻲ ﻫﺰﺗﻠﻲ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ ﺑﺎﻫﻲ ... ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﺷﻴﺤﺘﻠﻬﺎ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﺍﺳﻤﻚ ﻣﻼﻙ ﻣﺶ ﻫﻜﺖ ﻫﺰﺗﻠﻲ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ ﺑﺎﻫﻲ ... ﺗﺒﺴﻤﺖ ... ﻭ ﺑﺴﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺧﺪﻫﺎ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﻭ ﺍﻧﺎ ﺳﻮﺍﺭ ... ﺍﻣﺎ ﺍﻻﺳﻢ ﻫﺬﺍ ﺑﻴﻨﺎ ﻛﻬﻮ ﺣﺪ ﻣﺎ ﻳﻌﺮﻓﻮ ﺑﺎﻫﻲ ﻫﺰﺗﻠﻲ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ ﺑﺎﻫﻲ ... ﻧﺰﻟﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﻤﻠﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﻳﺪﻱ ﻭ ﺧﺮﺟﺖ ... ﺣﻠﻴﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻋﻠﻰ ﺯﻳﻨﺐ ... ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﺑﺪﻟﺖ ﺩﺑﺸﻬﺎ ... ﺍﺧﺘﺎﺭﺕ ﺍﻃﻮﻝ ﺭﻭﺏ ﻓﻴﻬﻢ ﺑﺮﻏﻢ ﻣﻔﻤﺎ ﺣﺪ ﻏﻴﺮﻧﺎ ... ﻓﻤﻬﻤﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﺗﺒﺴﻤﺖ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ؛ﺍﻳﺠﺎ ﺗﺎﻛﻮﻝ ﻣﻌﺎﻧﺎ ﺯﻳﻨﺐ : ﺑﺎﻫﻲ ﻧﺰﻟﻨﺎ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ... ﻏﺰﺭﺕ ﻟﺨﺎﻟﺘﻲ ﺭﺍﺿﻴﺔ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ؛ﺯﻳﻨﺐ ﺑﺎﺵ ﺗﻌﻴﺶ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺭﺍﺿﻴﺔ : ﻣﺮﺣﺒﺎ ﺑﻴﻚ ﻋﺰﻳﺰﺗﻲ ﺯﻳﻨﺐ؛ﻋﻴﺸﻚ ﺍﻧﺎ : ﻭ ﺍﻟﺼﻐﺮﻭﻧﺔ ﻫﺎﺫﻱ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﻣﻼﻙ ... ﺑﺎﺵ ﺗﺒﻘﻰ ﻣﻌﺎﻧﺎ ﻓﺘﺮﺓ ﺭﺍﺿﻴﺔ؛ﻣﻤﻤﻢ ﻭ ﺿﻴﻔﺘﻨﺎ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﺟﻴﻌﺎﻧﺔ ﻫﺰﺗﻠﻬﺎ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ ﺑﺎﻫﻲ ... ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﺣﻄﺘﻠﻬﺎ ﺍﻟﻤﺎﻛﻠﺔ ... ﺑﻘﻴﺖ ﻧﻐﺰﺭﻟﻬﺎ ﺗﺎﻛﻞ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻏﺮﻳﺒﺔ ... ﻛﺎﻧﻬﺎ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺑﺮﺷﺎ ﻣﻜﻼﺗﺶ ﺧﻠﻴﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺣﺘﻬﺎ ... ﻭ ﺗﻠﻔﺖ ﻟﺰﻳﻨﺐ ... ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﺷﺎﺭﺩﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺤﻦ ... ﺣﻄﻴﺖ ﻳﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻫﺎ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﻟﺒﺎﺱ ﻣﺎﻫﻮ ؟ ﺯﻳﻨﺐ : ﻻﺍﺍ ﻣﺎﻧﻴﺶ ﻟﺒﺎﺱ ... ﻛﺎﻥ ﺍﻧﺖ ﻣﺠﻴﺘﺶ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻧﺎ ﺗﻮﺍ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻬﻢ ... ﺍﺳﺘﺨﺎﻳﻞ ﻭﻟﺪ ﺧﺎﻟﻲ ﺑﺎﻋﻨﻲ ... ﻃﻮﻝ ﻋﻤﺮﻭ ﻳﺠﺮﻱ ﻭﺭﺍﻳﺎ ﻣﻦ ﺑﻼﺻﺔ ﻟﺒﻼﺻﺔ ... ﻭ ﻻ ﻣﺮﺓ ﺗﻬﻨﻴﺖ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺑﺴﺒﺒﻮ ... ﺣﺘﻰ ﻭﻗﺖ ﺟﻴﺖ ﻟﻬﻮﻧﻲ ﺑﺎﺵ ﻧﺪﺍﻭﻱ ﺍﻣﻲ ﺧﺎﻟﻂ ﻋﻠﻴﺎ ... ﻛﻞ ﺧﺪﻣﺔ ﻧﺘﻄﺮﺩ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺟﺮﺗﻮ ... ﻳﻌﺮﻑ ﻻﻣﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺮﻳﻀﺔ ﻭ ﻻﺯﻣﻨﻲ ﻧﺨﺪﻡ ﺑﺎﺵ ﻧﺪﻓﻊ ﺩﻳﻮﻥ ﻣﺘﺎﻉ ﻛﻠﻴﻨﻴﻚ ... ﺍﻣﺎ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻳﺎﻗﻒ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻲ ... ﻭ ﻻ ﺣﺪ ﻧﺠﻢ ﻳﻮﻗﻔﻮ ﻋﻨﺪ ﺣﺪﻭ ... ﺗﺘﺼﻮﺭ ﻭﺻﻞ ﺣﺘﻰ ﺑﺎﺵ ﻳﻐﺘﺼﺒﻨﻲ ... ﻛﺎﻥ ﻣﻠﺤﻘﻨﻴﺶ ﺟﺎﺭﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﺧﺮ ﻟﺤﻈﺔ ﻛﻼﻣﻬﺎ ﻧﺰﻝ ﻋﻠﻴﺎ ﻛﻴﻒ ﺳﻄﻞ ﻣﺎ ﺑﺎﺭﺩ ... ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﻫﺬﻳﻜﺎ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ ﻧﻌﺮﻑ ﻭﺟﻴﻌﺘﻬﺎ ﺑﺎﻟﻘﺪﺍ ... ﻫﺮﺑﺖ ﻣﻨﻲ ﺩﻣﻌﺔ ... ﻣﺤﺒﻴﺘﺶ ﻧﻘﺺ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﺧﻠﻴﺘﻬﺎ ﺗﻜﻤﻞ ﻛﻼﻣﻬﺎ ﺯﻳﻨﺐ : ﻛﺎﻥ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﻜﺎﺑﻮﺱ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ ... ﺧﺴﺮﺕ ﻛﻠﺸﻲ ﻭ ﻫﻮ ﺳﺒﺐ ﻣﻦ ﺻﻐﺮﺗﻲ ﻻﺣﻘﻨﻲ ... ﻭ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﻣﺎﺕ ﺑﺎﺑﺎ ﻭ ﻣﺮﺿﺖ ﺍﻣﻲ ﺯﺍﺩ ﺍﻛﺜﺮ ﻭ ﺍﻛﺜﺮ ... ﻭ ﻻ ﺣﺪ ﻧﺠﻢ ﻳﻮﻗﻔﻮ ﻋﻨﺪ ﺣﺪﻭ ... ﻛﻠﻮﺷﺎﺭ ﻭ ﻣﺴﺦ ... ﻭﺻﻞ ﺑﺎﻋﻨﻲ ﻟﻤﻨﻈﻤﺔ ... ﺗﻌﺮﻑ ﺷﻴﻌﻤﻠﻮ ﺑﺎﻟﺒﻨﺎﺕ ... ﻳﻬﺰﻭﻩﻡ ﻟﺪﻋﺎﺭﺓ ... ﻭ ﺧﺎﺻﺔ ﺍﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﻭﺣﺪﺓ ﺻﺒﻴﺔ ... ﺑﺎﺵ ﻳﺮﺑﺤﻮ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﻠﻮﺱ ﻛﺒﺎﺭ ... ﻭ ﻳﺘﺮﺍﻫﻨﻮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻛﺒﺮ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ .. ﺍﻧﺎ ﺑﺮﺷﺎ ﺑﻨﺎﺕ ﻭ ﺣﺘﻰ ﻣﻼﻙ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻛﻨﺎ ﺑﺎﺵ ﻧﻤﺸﻮ ﺿﺤﻴﺔ ... ﻛﺎﻥ ﻣﺶ ﺍﻧﺖ ... ﻣﺮﺳﻴﻲ ﺑﺮﺷﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﻠﺸﻲ ... ﻭ ﻣﻬﻤﺎ ﻋﻤﻠﺖ ﻣﺎﻧﻴﺶ ﺑﺎﺵ ﻧﺮﺟﻌﻠﻚ ﺣﻘﻚ ﺳﻜﺘﺖ ﺗﺘﻨﻔﺲ ﺑﺎﻟﺴﻴﻒ ... ﻫﺰﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﻣﺴﺤﺖ ﺩﻣﻮﻋﻲ ... ﻭ ﻛﺒﺴﺖ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻫﺎ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﺍﻧﺴﻰ ﻟﻲ ﺻﺎﺭ ﺍﻟﻜﻞ ... ﺍﻧﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺎﺵ ﺗﺒﻘﻰ ﻫﻮﻧﻲ .. ﻻ ﻭﻟﺪ ﺧﺎﻟﻚ ﻭ ﻻ ﺣﺘﻰ ﺣﺪ ﻏﻴﺮﻭ ﻳﻨﺠﻢ ﻳﺄﺫﻳﻚ ﺑﺎﻫﻲ ﺯﻳﻨﺐ : ﺑﺎﻫﻲ ﻋﻴﺸﻚ ﺍﻧﺎ : ﻫﻴﺎ ﺍﻣﺴﺢ ﺩﻣﻮﻋﻚ ﻭ ﻛﻮﻝ ﺷﻮﻳﺔ ... ﺑﺎﺵ ﺗﺮﺟﻊ ﻛﻴﻤﺎ ﺍﻻﻭﻝ ﻓﻴﺴﻊ ﺯﻳﻨﺐ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ﺑﺎﻫﻲ ﺗﻠﻔﺖ ﻧﻐﺰﺭ ﻟﻤﻼﻙ ﺑﺎﻗﻲ ﺗﺎﻛﻮﻝ ﺑﻴﺪﻳﻬﺎ ﺯﻭﺯ ... ﻣﺶ ﻣﺮﻛﺰﺓ ﻣﻊ ﻛﻼﻣﻨﺎ ... ﺍﺣﺴﻦ ﺑﻘﺎﻭ ﻣﻌﺎﻧﺎ ... ﺩﺍﺭ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﻦ ﻏﻴﺮ ﺭﻭﺡ ... ﻭ ﺍﻧﺎ ﺗﺨﻨﻘﺖ ﻣﻨﻬﺎ ... ﺣﺘﻰ ﺩﺍﺭ ﻣﺘﺎﻉ ﺯﻳﺎﺩ ... ﺣﺴﻴﺘﻬﺎ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﻋﻠﻴﺎ ﺭﻏﻢ ﻛﻠﺸﻲ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻧﻌﻤﻞ ﻓﻴﻪ ﺑﺎﺵ ﻧﺒﻌﺪ ﻋﻠﻴﻪ ﻧﻠﻘﻰ ﺭﻭﺣﻲ ﻣﺰﻟﺖ ﻧﺤﺒﻮ ﻣﺰﻟﺖ ﻧﻐﻴﺮ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﻣﻬﻤﺎ ﻋﻤﻠﺖ ﻣﻨﺠﻤﺘﺶ ﻧﺘﻘﺒﻞ ﻓﻜﺮﺓ ﺍﻧﻮ ﻓﻤﺎ ﺷﻜﻮﻥ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻮ ﻭ ﻟﺘﻮﺍ ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻛﻴﻒ ﺑﺎﺵ ﻧﺘﻘﺒﻞ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻣﻦ ﻏﻴﺮﻭ ﻭ ﻛﻴﻒ ﻧﻌﻴﺶ ﺑﻼ ﺑﻴﻪ
أنت تقرأ
🔥🔞"في أحضان عزرائيل"🔞🔥(الجزء الرابع)
Romanceبنوتات هيا تلمولي خليني نكمللكم الكرو لي سارقتها 🤦♀️🤷♀️ بربي للعباد المريضة بالكلام لي هكا تنقص شوبا منيش فاضيتلكم بش نبقى نكسر في راسي 🙄 #نحبكم ❤ #شيماء