ﺍﻧﺎ : ﺿﻴﺎﺍﺍﺀ ﺿﻴﺎﺀ؛ﻣﻤﻤﻢ ﺿﻴﺎﺀ ﺷﻨﻮﺓ ﻧﺴﻴﺘﻨﻲ ﺍﻧﺎ : ﺿﻴﺎﺍﺍﺀ ﺭﺩ ﺑﺎﻟﻚ ﺗﻤﺴﻬﺎ ... ﺭﺩ ﺑﺎﻟﻚ ﺗﻌﻤﻞ ﺷﻲ ﻟﻄﻔﻠﺔ ﺿﻴﺎﺀ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﺷﻨﻮﺓ ﺍﺩﻡ ﻃﻠﻊ ﻋﻨﺪﻙ ﻗﻠﺐ ﻓﻲ ﺍﻻﺧﻴﺮ ﺍﻧﺎ : ﺣﺴﺎﺍﺍﺑﻚ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺍﻧﺎ ... ﺭﺟﻊ ﺍﻟﻄﻔﻠﺔ ﻓﻴﺴﻊ ﺿﻴﺎﺀ : ﺣﺴﺎﺍﺑﻲ ﻣﻌﺎﻛﻢ ﻓﻲ ﺛﻼﺛﺔ ... ﺍﻧﺖ ﻭ ﺧﻮﻙ ﻭ ¤¤¤¤ ﻻﺧﺮﻯ ﺍﻧﺎ : ﺍﺣﺘﺘﺘﺮﻡ ﺭﻭﺣﻚ ... ﻭ ﺍﻋﺮﻑ ﺷﺘﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﻓﻤﻚ ... ﻭ ﺍﺳﻤﻌﻨﻲ ... ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﺿﻴﺎﺀ ... ﻭﺭﺣﻤﺔ ﺍﻣﻲ ... ﻛﺎﻥ ﺍﻧﺖ ﻣﺴﻴﺖ ﺷﻌﺮﺓ ﻣﻨﻬﺎ ... ﻣﺎ ﻧﺨﻠﻴﻚ ﺗﺘﻤﻨﻰ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﺿﻴﺎﺀ؛ﺑﺎﺍﻫﻲ ... ﺟﻲﺏ ﺩﻧﻴﺰ ﺗﺎﺧﻮ ﻣﻼﻙ ﺟﻴﺖ ﺑﺎﺵ ﻧﺤﻜﻲ ﻋﻠﻖ ﻋﻠﻴﺎ ... ﺿﺮﺑﺖ ﻳﺪﻱ ﺑﻐﺰﻭﻝ ﻋﺎﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ... ﺑﺤﺬﺍ ﺭﺍﺳﻬﺎ ... ﺗﻬﺰﺕ ﻭ ﺗﺤﻄﺖ ... ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻧﺰﻟﻮ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ... ﺗﺤﻜﻲ ﺯﻳﻨﺐ : ﻭ ﻭﻳﻦ ﻣﻼﻙ ﺍﻧﺎ : ﺍﻃﻄﻠﻠﻠﻊ ... ﺍﻃﻠﻌﻊ ﻭ ﺳﻜﺮ ﻋﻠﻴﺎ ﻓﻤﻚ ... ﺍﺣﺴﻨﻠﻚ ﻧﺰﻟﺖ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭﺭﻛﺒﺖ ... ﺧﺪﻣﺖ ﺍﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ... ﻭ ﻫﺰﻳﺖ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻲ ﻛﻠﻤﺖ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺭﺟﺎﻟﻲ ... ﻳﺨﺪﻡ ﻣﻊ ﺍﻟﺒﻮﻟﻴﺲ ... ﻧﺤﺒﻮ ﻳﻌﺮﻓﻠﻲ ﺍﻟﻤﻜﺎﻟﻤﺔ ﻣﻦ ﻭﻳﻦ ... ﺑﺎﻗﻲ ﻧﺴﻮﻕ ﻭ ﻧﻐﺰﺭ ﺑﻜﻞ ﺑﻼﺻﺔ ﺗﻌﺮﺿﻨﻲ ... ﺍﻟﻄﺤﺎﻥ ... ﺍﻟﻬﺎﻣﻞ .. ﻋﺮﻑ ﻛﻴﻒ ﻳﻠﻌﺐ ... ﻗﺎﻋﺪ ﻳﺴﺘﻐﻞ ﻓﻲ ﻃﻔﻠﺔ ﺻﻐﻴﺮﺓ ... ﻭ ﻳﺤﺐ ﻋﻠﻰ ﺩﻧﻴﺰ ﻓﻲ ﺑﻼﺻﺘﻬﺎ ... ﺷﻬﻘﺎﺕﻫﺎ ﻭﺗﺮﻭﻧﻲ ﺍﻛﺜﺮ ... ﻫﺰﻳﺖ ﻳﺪﻳﺎ ﺍﻟﺰﻭﺯ ... ﺿﺮﺑﺘﻬﻢ ﻋﺎﻟﻔﻮﻟﻮﻥ ﻳﻐﺰﻭﻝ ... ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﺍﺳﺴﺴﻜﺖ ... ﻳﺎﺧﻲ ﻣﺘﻔﻬﻤﺶ ﺍﻧﺖ ... ﻋﻼﺍﺍﻩ ﺗﺒﻜﻲ ... ﻓﻬﻤﻨﻲ ... ﻣﺎﻫﻮ ﻛﻞ ﺟﺮﺍﻳﺮﻙ ... ﺍﻧﺖ ﺧﺮﺟﺘﻬﺎ ... ﻓﺎﺵ ﻗﺎﻡ ﺗﺎﺧﻮ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﺒﺮﺍ ... ﻣﻔﻤﺎﺵ ﺟﻨﻴﻨﺔ ﻓﻲ ﺩﺍﺭ ... ﺑﺎﺵ ﺗﺨﺮﺟﻬﺎ ﺍﻧﺖ ... ﺣﻞ ﻓﻤﻚ ﺷﺒﻴﻚ ﺳﺎﻛﺘﺔ ﺳﻜﻮﺗﻬﺎ ﻛﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﺑﻴﺎ ... ﺷﺪﻳﺖ ﺍﻟﻔﺮﺍﻥ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ .. ﻭ ﺟﺒﺪﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﺯﻧﺪﻫﺎ ... ﻛﺒﺴﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻭ ﻗﺮﺑﺘﻬﺎ ﻋﻨﺪﻱ ... ﻟﻴﻦ ﻭﻟﻰ ﻭﺟﻬﺎ ﻣﻊ ﻭﺟﻬﻲ ... ﻏﺰﺭﺗﻠﻬﺎ ﺑﻐﺶ ﺍﻟﻠﻲ ﻓﻴﺎ ﺍﻟﻜﻞ ... ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﺍﻏﺰﺭﻟﻴﻲ ﻫﻮﻧﻲ ... ﻣﺘﻜﻮﻧﺶ ﺍﻧﺖ ﻋﻨﺪﻙ ﻳﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺍﺍﺭ ... ﺣﻞ ﻓﻤﻚ ... ﺷﻜﻮﻥ ﻳﻀﻤﻦ ﻻﻧﺖ ﻣﺘﺨﺪﻣﺶ ﻣﻊ ﺿﻴﺎﺀ ... ﻭ ﺍﻧﺖ ﺳﺒﺐ ﻓﻲ ﺍﺧﺘﻄﺎﻑ ﻣﻼﺍﺍﺍﻙ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﻭﺳﺎﻋﻮ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ... ﻭ ﻫﺰﺗﻠﻲ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ ﻻ ﻣﺼﺪﻭﻣﺔ ... ﺗﺤﻜﻲ ... ﺩﻭﺏ ﺻﻮﺗﻬﺎ ﻳﺘﺴﻤﻊ ﺯﻳﻨﺐ : ﻝ ﻻ ... ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﻋﻨﺪﻱ ﻋﻼﻗﺔ ﺑﻴﻪ ... ﻭ ﺭﺣﻤﺔ ﺍﻣﻲ ﺍﺩﻡ ... ﻓﺎﺵ ﺗﺤﻜﻲ ﺍﻧﺖ ﺭﺧﻔﺖ ﻳﺪﻱ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ... ﻭ ﺩﺯﻳﺘﻬﺎ ﻟﺘﺎﻟﻲ ... ﻗﺤﺮﺗﻬﺎ ﻗﺤﺮﺓ ﻣﺘﺎﻉ ﻣﻮﺕ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﺍﻟﻌﺒﺎﺩ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﻴﻔﻚ ... ﻣﺎ ﻳﻨﻔﻌﻮ ﻟﺸﻲ ... ﺗﻨﺴﺎﻭ ﺍﺻﻠﻜﻢ ﻭ ﻓﺼﻠﻜﻢ ... ﻭ ﺗﺤﺒﻮ ﺗﻌﻴﺸﻮ ﺑﻴﻨﺎ ... ﺍﻣﺎ ﻣﺎ ﻳﺠﻲ ﻣﻦ ﺗﺤﺖ ﺭﺍﺳﻜﻢ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﻭ ﺍﻟﻬﻢ ... ﻭ ﺫﻛﺮ ﻛﻼﻣﻲ ﺑﺎﻟﻘﺪﺍ ... ﻛﺎﻥ ﻳﺼﻴﺮ ﺷﻲ ﻟﻤﻼﻙ ... ﻣﺶ ﺑﺎﺵ ﻧﺨﻠﻴﻚ ﻋﺎﻳﺸﺔ ... ﻓﻬﻤﺘﻨﻲ ﺑﻘﺎﺕ ﺗﻐﺰﺭﻟﻲ ﻧﺪﺭﺍ ﻛﻴﻒ ... ﺭﻳﺖ ﺍﻟﺪﻣﻌﺔ ﻟﻜﺎﻧﺖ ﻣﺤﺼﻮﺭﺓ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻬﺎ ... ﻛﻴﻒ ﻧﺰﻟﺖ ... ﻣﺴﺤﺘﻬﺎ ﺑﻈﻬﺮ ﻳﺪﻫﺎ ﻭ ﺗﻠﻔﺘﺖ ﺑﻼ ﺣﺘﻰ ﻛﻠﻤﺔ ﺍﺧﺮﻯ ... ﺧﺪﻣﺖ ﺍﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ﻭ ﻃﺮﺕ ﺑﻴﻬﺎ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻭﻳﻦ ﻣﺎﺷﻲ ... ﺍﻣﺎ ﻻﺯﻣﻨﻲ ﻧﻠﻘﺎﻫﺎ ... ﻧﺴﻮﻕ ﻭ ﺍﺳﻢ ﻭﺍﺣﺪ ﻳﺪﻭﺭ ﻓﻲ ﺭﺍﺳﻲ ... ﻣﻼﻙ ﻭ ﻛﻬﻮ ... ﻗﺺ ﻋﻠﻴﺎ ﺻﻮﺕ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻲ ... ﻫﺰﻳﺖ ﻋﻠﻴﻪ ... ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﻧﺮﺍ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺮﻗﻢ ... ﻧﺴﻤﻊ ﻓﻴﻪ ﻳﺤﻜﻲ ﻫﻮ؛ﻣﺴﻴﻮ ﺍﺩﻡ ... ﺍﺧﺮ ﻣﻜﺎﻟﻤﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ ¤¤¤¤¤ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﺣﺘﻤﺎﻝ ﻛﺒﻴﺮ ﺿﻴﺎﺀ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﻮ ﻟﻠﺤﺪﻭﺩ ﺍﻧﺎ : ﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﺗﺮﺑﺤﻮ ... ﻓﻴﺴﻊ ﺍﺑﻌﺚ ﻭﺭﺍﻩ ﺷﻜﻮﻥ ... ﺍﻧﺎ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﻲ ﻟﻐﺎﺩﻱ ﻫﻮ : ﻣﺘﺤﺒﺶ ﻧﺨﺒﺮ ﺍﻟﺒﻮﻟﻴﺲ ﺍﻧﺎ : ﻧﻈﻦ ﻟﺤﻖ ﺍﻟﻮﻗﺖ ... ﺑﺎﺵ ﺿﻴﺎﺀ ﻳﺨﻠﺺ ﺣﻖ ﻋﻤﺎﻳﻠﻮ ... ﺍﻃﻠﺐ ﺍﻟﺒﻮﻟﻴﺲ ﺑﻌﺪ ﺳﺎﻋﺘﻴﻦ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ ... ﻣﻨﺤﺒﺶ ﻧﻮﺣﻞ ﻓﻲ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﺑﺴﺒﺒﻮ ﻫﻮ : ﺑﺎﻫﻲ ﻣﺴﻴﻮ ﻋﻠﻘﺖ ﻋﻠﻴﻪ ... ﻭ ﺩﻭﺭﺕ ﺍﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ... ﻧﺤﺐ ﻧﻠﺤﻖ ﻋﻠﻴﻪ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻳﺒﻌﺪ ﺍﻛﺜﺮ ... ﻧﺴﻮﻕ ﺑﺎﺵ ﻧﻄﻴﺮ ... ﻓﻜﺮﺓ ﻟﻬﻮ ﺑﺎﺵ ﻳﺄﺫﻳﻬﺎ ﺧﻼﺗﻨﻲ ﻧﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﻋﻘﻠﻲ ... ﻣﺤﺎﻭﻟﺘﺶ ﺣﺘﻰ ﻧﻐﺰﺭﻟﻬﺎ ... ﻟﺘﻮﺍ ﻣﻌﺼﺐ ﻣﻨﻬﺎ ... ﺣﺮﻗﺖ ﺍﻟﻜﻴﺎﺱ ... ﺗﻔﻜﻴﺮﻱ ﻓﻲ ﻣﻼﻙ ﻛﻬﻮ .. ﻻﺯﻡ ﻧﻠﺤﻖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻟﻤﺤﺖ ﻛﺮﺍﻫﺒﻬﻢ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ... ﺑﻘﻴﺖ ﻭﺭﺍﻫﻢ ... ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺔ ﺣﺎﺻﺮﻭﻧﻲ ﺯﻭﺯ ﻣﻦ ﺗﺎﻟﻲ ... ﻇﻄﺮﻳﺖ ﻧﺤﺒﺲ ﺍﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ... ﻭ ﺣﺒﺴﻮ ﺍﻟﻜﻞ ﻣﻌﺎﻳﺎ ... ﺟﺒﺪﺕ ﺍﻟﻔﺮﺩ ... ﻭ ﻏﺰﺭﺗﻠﻬﺎ ﻧﺤﻜﻲ
أنت تقرأ
🔥🔞"في أحضان عزرائيل"🔞🔥(الجزء الرابع)
Romanceبنوتات هيا تلمولي خليني نكمللكم الكرو لي سارقتها 🤦♀️🤷♀️ بربي للعباد المريضة بالكلام لي هكا تنقص شوبا منيش فاضيتلكم بش نبقى نكسر في راسي 🙄 #نحبكم ❤ #شيماء
