عشقها قبل أن تعشقه هى وافتتن بجمالها الطبيعي الآخاذ
أجبرها على الزواج بالتهديد واعدا إياها على أن يكون الزواج مؤقت حتى يمتلكها ولا تبقى لغيره
أحبت أخوه الأصغر والأجمل .
هل ياترى من ستختار زوجها أم حبيبها؟
هذا ماسنعرفه وسط أحداث شيقة ومثيرة ورومانسيه...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
استيقظت بالكاد من هذا الكابوس على صوت أبيها وصديقتها هنا اللذان يحاولان إفاقتها من نومها وهى تصرخ بأعلى صوتها مستنجدة بأبيها
چنى باكية : هو فين إلحقنى يابابا كان هنا كان عاوز يئذينى أنا خايفة أوى
نظرت حولها لتجد نفسها مازالت في غرفتها وأن كل مارأته لم يكن غير كابوس (😜)
هدأتها هنا قائلة : إهدى حبيبتي إحنا جنبك مفيش حاجه هتحصلك صدقينى كفاية عياط عشان خاطرى أنا عارفة انه صعب اللى حصلك آسر حكلنا على كل حاجة لسة كان هنا بيتطمن عليكى ونزل من شوية مرضناش نصحيكى
چنى وهى تتذكر تفاصيل الحلم الغريب قالت فجأة : والشغل أنا مش هنزل خالص مش عاوزة أخرج أبدا
هنا مطمئنة إياها : متقلقيش حبيبتي أنا كلمت شيخ محمد من موبايلك وبلغته انك تعبانة اوى وف أجازة لحد ماتتحسنى متشليش هم
ارتاحت چنى عندما سمعت ذلك ونظرت لأبيها بعيون دامعة وقالت : بابا معلش خضيتك عليا امبارح أكيد كنت هتتجنن عليا
أبيها يجلس ويعانقها بحنان : كنت هموت من الخوف عليكى بس الحمد لله انك معايا دلوقتى وبخير متخافيش يابنتى
سكنت أخيراً ووجهت كلامها لهنا قائلة : معلش يا هنا خليتك تسيبى بيتك وولادك وتيجى كدة على ملا وشك
هنا معاتبة إياها : مش عاوزة اسمع منك الكلام دة ياوحشة مفيش بينا الكلام دة هقوم أحضر الفطار نفطر سوا عشان هموت من الجوع ولا ناويين تسيبونى على لحم بطنى
ابتسم والد چنى وقال : دة بيتك يابنتى عندك المطبخ اعملى اللى نفسك فيه
چنى معترضة : خليكى ياهنا أنا هقوم .....
هنا مقاطعة إياها : لا ياحبيبتي أنا لازم أوجع بطنك بأكلى وهتاكلى من غير اعتراض وكمان هتقوليلى تسلم إيدك إدينى كمااان هههههههه
