البارت السادس والأربعون
لم يكن ذنبي
للكاتبة حوراء الموسوي
مساءكم عافية 🌷
_ما_معذور ،
"ياكلبي" تَرف وتهيم
وتطيح ابعشگ مغرور..ما_معذور ،
شمعك بس نذر للناس
چا تگظي العمر منذور ؟رد وياي "ياگلبي"
ولو_مجروح
متعود ترد مكسور
💔🥺حنين : الحروف متطلع من حلكي معقولة.!! يعني غير خطوطه وتزوج واني هنا داواجه الموت! احجي ويه روحي وميته بجي مديت ايدي غلقت الجهاز ونمت او اغمى عليه الاعرفه انو نشلت كل اعضائي ورجفه سرت بجسمي والحسره ملت صدري اخخخ من الدنيا شتشوفني بعد..
صحيت ع ضرب خفيف ع خدي فرح وبنين خطيه محتارات ويايه وجوهم صايره صفره من الخوف شافوني وكعت من طولي ولا حس ولا نفس..
مكايلات لأمي ع وضعي حتى لا تتعصب عليه
من كعدت داحس نفسي بحلم او شي مو واقع يعني عقلي مديستوعب انو كرم خلص تزوج وبعد انتهى البينا اليحبون شخص من كل كلبهم او المرو بمثل وضعي
ديفهمون حالتي اقسم بالله العظيم مو بيدي اتمنى اكرهه اتمنى اطلعه من كلبي بس هذا الشي مستحيل تعلقي بيه اكبر من انو انساه بليلة ويوم اله اكلكم كرم حياتي كلها ومن عافني اخذ كلشي ويا
ومااعرف بعلاقتنه منو المظلوم ومنو الظالم هل هو كرم لان مثق بيه وصدك بكلام عمر وعافني وراح
لو اني لان تصرفت من وراه وانطيت الرقم العمر وتواصلت ويا كذا مره!؟
او رب العالمين بعده عني لان ضاملي الأفضل
مرت الايام واني حالتي من سيء لأسوء جفني ورم والهالات التحت عيني تآكل الجلد يعني ضل يوكع لحم من جوه عيني من البجي المستمر
قهر حزن ذل فشل خجل من الحولي والله اله اكلكم ضليت أخجل اباوع بوجه امي شكد منصحتني َمااخذت النصيحة...
طبعا يوميا اتصل ع خطوطه هو عنده ٣ تمنيت الكه واحد من عدهم مفتوح فقط ردت اسأله شلون كدر يلمس غيري؟ وهو حالفلي يمين مراح بيوم يلمس بنية غيري...
خابرت على هيام تجي احتاجيت احد يمي بذيج ألفترة تمنيت زينة موجوده لان زينة كلبها طيب وحاسبتها بمثابة امي بس وين زينة مالها اي خبر
اجت هيام وضلت تواسي بيه وتصبرني تعرفون الكلام ميداوي جرح
انوب راحت رجعت لاجواء الحزن الخيم على حياتي
بس على رغم من حالتي المزريه بس معفت دراستي عشر ساعات ابجي وساعتين ادرس
واني اصلا حافظة الكتب بحكم انو قريت قبل لا ادخل للسادس والامتحانات الشهريه والتحظير اليومي يعني مسيطره كلش ع المواد..

أنت تقرأ
لم يكن ذنبي
Romanceاذنبت وتبت وأخشى من آثار الذنب في المستقبل هل من خلاص ام سأكون رهينة الحاضر؟ ندم وموت بطيء خنت نفسي ورميتها بين أحضان ذئب جائر... قصة عراقية حقيقية تروي حياة فتاة واخواتها عاشت في كنف عائلة متفككة ظروف اجبرتها على ارتكاب الذنوب وعائلتها كانت السب...