"حاربتُ لأغزو قلبها" الجزء الثالث من "لعنه جعلتني احبك"

اقتباس على الماشي

"تعالي وافضلي مغمضه عينك" قالها عمار وهو يضع يده على اعين ميرا ويسوقها إلى مكان لتقول هي وهي تتمسك بيده"لو وقعت هزعلك"

"عيب لما تقعي وانتي في أيدي" همس لها عمار لتبتسم ميرا بخجل وسعاده ؛ ليوقفها عمار سريعاً وهو يقول "يلا واحد اتنين تلاته فتحي"

فتحت ميرا أعينها لتنصدم عندما تجد سياره من اللون الابيض كما كانت تتمنى امامها ليمسك عمار يدها وهو يضع بها المفاتيح ثم نظر لها بحنان وهو يقول "بما أن الكل بيتجوز وانا وانتي فرحنا كمان شهر فاعتبري دي هدية جوازنا"

"تعرف أن مالك كان هيجبهالي كمان اسبوع وانت سبقته وعرفت منين اصلا اني كان نفسي فيها" قالتها ميرا بلهفه وسعاده ليقبل عمار يدها وهو يقول بصدق "الي بيحب حد المفروض يعرف كل صغيره وكبيره عن حياته وانا مش بحبك يا ميرا انا بعشقك فطبيعي ابقى حافظك"

نظرت له ميرا قليلا لتتنهد والدموع تجتمع في أعينها "ليه يا عمار....بتخوني ليه؟!!"

_______________________

توقعاتكم بقى علشان انزل البارت بسرعه😂😂❤️❤️❤️