الخاتمة

14.3K 1.1K 971
                                    

بارت انهاردة حداشر الف كلمة قعدت في اربع ايام إرهاق فظيع والله وكله علشان خاطركم، فأتمنى يعني الاقي ارائكم واشوف كومنتاتكم القمر على كذا قطعه من البارت، وكمان التفاعل على البارت الاخير اسعدني جدا بس مكانش زي تفاعل البارت الي قبله البارت الي قبله الكومنتات تقريبا كانت اكتر من ٥٠٠ فبتمنى الاقي العدد ده او اكتر على. البارت ده لأنه خلاص اخر بارت في الرواية ويا عالم هتابعوني في روايات تانية جديده ولا مش هتحبو ده فأتمنى اشوف ارائكم وتفاعل يسعدني وبجد الرواية دي وكل الي بيتابعها هيوحشني واتمنى اشوفكم معايا في اي رواية جديدة اكتبها
وكمان تم اضافة ابطال رواية شنطة حبنا في البارت ده كنوع من أنواع المرح واتمنى متكونش ضايقت البعض

______________________________

كان محمد ينظر لهم بغضب وهو يقول "الستات اختفوا، مش لاقي ولا واحدة في البيت حتى روان" تنهد سليم بملل وهو يقول "حتى يوسف مش لاقيه"

نظر لهم عُمَير بغضب وهو يقول "لم أتخيل أن اقولها في يوم في حياتي ولكن..... أنا أشعر بالرعب في عالمكم، لقد ذهبت مع عمار للشارع اقسم انني كنت ساجلط مما رأيت، مولاي كيف تعايشت مع هذا العالم؟؟؟"

نظر محمد لعُمَير بحنان وهو يقول "لا تلقبني بمولاي، قل لي...."

"مودشي" قاطعه سليم وهو يقول هذه الكلمة ببلاهه ليقول محمد بتذمر "لا احد يقولها غيرها هي فقط، هي من يسمح لها بنطق هذا اللقب السخيف، قل لي محمد يا عُمَير انت أصبحت الآن من ضمن عائلتنا"

نظر له عُمَير بتعجب وهو يقول "لم اتوقع في يوم انني ساجلس بجانبك بدون رغبتي في قتلك" نظر له محمد ببرود وهو يقول بسخرية "وانا لم أتوقع أن تجلس الان بجانبي بدون أن اقطع رقبتك من قبل أن تفكر فقط في أن تأتي بجانب محمد العزيزي"

نظر لهما سليم بتشنج وهو يقول "اخرجولنا بقى من قناة سبيستون دي الله يباركلكم، فين الستات" قاطعهم دخول جميع الراجل وخلفهم ميرال وسلمى

لتقترب منهم ميرال وهي تضع بعض الحقائب جانبًا "انا روحت مع سلمى نجيب طلبات للحنة انهاردة" اومأت سلمى وهي تقول "فين باقي البنات؟؟؟؟"

اقترب آدم من عُمَير سريعًا وهو يقول ببلاهه "ادربت على الرقصة؟؟؟" نظر له عُمَير بتشنج وهو يقول "لن ارقص بالطبع"

وقف آدم بغضب وامسكه عمار سريعًا وهو يقول "أهدى يابني" حاول آدم دفعه عنه وهو يقول "استنى بس كده، يعني ايه مش هترقص؟؟؟؟ هترقص يا عُمَير على اخواتي يعني هترقص، وبالعصاية كمان"

"توقف يا آدم انا الكبير هنا، وايضًا كيف تتحدث معي هكذا انا والي المطاريد كان الجميع يخاف من ذكر اسمي فقط" صرخ به عُمَير ليقول آدم بتشنج وصراخ "بقولك ايه متعمليش فيها والي مطاريد قوم سكار بعد ما سيمبا طردهم من ارض العِزه، ده لسة في بلاوي سوده هتحصل في الفرح، ده انت هتلبس بدلة وببيونه فوووق"

"حاربتُ لأغزو قلبها" الجزء الثالث من "لعنه جعلتني احبك"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن