#احفاد_العزيزي 33
الفصل الثالث و الثلاثون و الاخخخيييرة
بقلم هبه معاذ.بعد مرور شهرين ،، وقفت بسمة بتعاين للمراية و بطنها قدامها ،، اتأففت بزهج و هي بتذكر البنات المع حسن في العيادة و الدكتورات ،،، دارت حولين نفسها و سألت : حسن انا نخرتي دي كبرت؟!.
عاين ليها حسن بابتسامة و هو عارف سبب سؤالها ده فقال : انت كلك على بعضكم زدتي يا بسومتي! رمته بالفرشة و قالت : قول كده عشان تمد عينك لبره !! قرب منها و قال : هو انا اقدر؟! ناسية اني بقيت ابو ولدين بدل واحد !!.ابتسمت و ختت يدها في بطنها و قالت : من اسي كلمتك لو تؤم ولد واحد فيهم حأسميهو سيف!.
قال ليها : ان شاء الله الله يحلك بالسلاامة ، ،تلفونها دق و كانت دي امها ردت و حسن طلع من الغرفة ،، امها قالت : طبعا خديجة دخلت في التاسع خلاص! و عاصم قال اسافر ليها !!.
ردت بسمة : طيب سافري ،، ليه ما عايزة تسافري انتي؟.
امها بتلقائية : و انت طيب! حتقفلي التامن و تدخلي في التاسع طوالي!.
بسمة بهدوء : انا يا امي في حبوبته هنا و خالته ،، و حياة اختي ممكن تجيني لكن ديجا براها امشي و اقعدي معاها !!
اميرة بتفكير : كلامك صحي الله يسهل !!..
بسمة : حتسافري متين ؟!
اميرة : بري! يمكن لنهاية الاسبوع ده كده !!.قفلت بسمة من امها و حست بمغص شدييد في بطنهاا ،، قامت و طلعت لحسن.، ،مسك يدها و نزلوا تحت لحبوبته ..
____________________HMZ__________________:.
⁂تورنتو - كندا ⁂.
كانت خديجة قاعدة في حديقة يتهم بتابع عاصم و هو بوجه في العمال ،، عاصم بعد دخلت في الشهر التاسع اصر انهم يرحلوا بيت جدييد ،، اشتراهو و صممو على كيفها و كيفه ،، كان ارضي و من طابقين فيهو حديقة صغيرة زي بقية البيوت الحوليهو ،،، عاينت لعلي و ملامحه الكلها سيف ،، حتى في هدؤه زي ابوه و ماخد من عاصم العنجهية على شوية غرور كده ..
ختت يدها في بطنها و بتفكر ،،، جا عاصم قعد جنبها و قال خلاص فاتوا ،، ظبطوا غرفة البيبي بلون ابيض ،، بالنسبة للفرش يا ازرق يا بمبي بس انا متأكد انها بت و حنفرشها بالبمبي!.
قالت ليه : و انت ليه متأكد انها بت؟!.
قال ليها : احساسي بقول لي كده ، ، عايز يكون عندي بت شايلة عيونك !!.سكتت مسافة قبل ترد ليهو : انت بتحب عيوني و بس صاح؟! و انا كخديجة ما عندك لي شي صاح؟! يعني لو ليزا عندها نفس عيوني كنت حبيتها !!!
قام على حيلو و قال : اهاا تاني!!! شغل الهرمونات ده مش مفترض بعد يقيف؟!.. مد يدو و مسك يدها قامت على حيلها باسها في جبينها و قال : انت كلك تتحبي يا ديجا !!
ابتسمت بانتصار و دخلت معاه للبيت..
مرت عليهم الايام و اميرة جاتهمم ،. في يوم بالليل صحت خديجة بألم في بطنهاا،، قامت و طلعت من الغرفة براحةة ،، و قعدت في الصالة بتتألم…
التفت عاصم في نومه و خت يدو اتحسس مكانها ،، فتح عيونه لمن لقاها ماف ،، قام على حيلوو لمن لقى باب الغرفة فاتح ،، طلع لقاها بتتوجععع. ،،
