كنت أجلس مع جيمين في حديقة القصر و كان هو ينظر للقمر بهدوء.
"حبيبي هل انتَ بخير؟! " سألته بهدوء انظر نحوه.
"اجل، لما؟.." قالها يبتسم لي بهدوء "ليس لشئ و لكنكَ قبل يومين أخبرتني انكَ تفقد قواكَ في ليلة خسوف القمر " إجابته بهدوء.
"هذا صحيح، و لكن لا بأس سوف تعود قواي بعد الغد"
...
عند جنغكوك و آليس،.
"كوك، غداً سوف تكون اخر ليلة للعذوبية لنا لذا هل تسمح لي أن أذهب عند صديقاتي؟ " قالتها آليس ببراءة.
"كلا،اعرف أنكِ سوف تدعين الفتيان" قالها ببرود.
"هم اصدقائي ما الضرر في ان ادعوهم، لحظة.! هل تغار جيون؟!. " سألته بخبث.
"لا، لما آغار؟ انا بالأصل اعرف أني لا يمكن مقارنتي مع اصدقائُكِ التافهين " قالها بغرور و هي ضحكت عليه.
"حسناً حبيبي، لن ادعوا الفتيان" قالتها بضحك.
....
في اليوم التالي.. كانت ليلة عذوبية آليس و جنغكوك.
لذا انا و فتيات جلسنا معها في القصر و كانا نحتفل.
اما عن الفتيان لم يعرفوا الي أين يذهبوا لذا اقترح عليهم جيمين الذهاب إلى قصره و امضاء الليلة هناك.
عند الفتيات..
كنا نجلس بجوار حمام السباحة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
آليس و جوليا و ميا و ڨيريني و باقي رفيقاتي الذين عرفت آليس عليها كانوا موجودين بالإضافة إلى ليا و مينا و سانا و مرجريت الذين هم صديقات آليس.
كنا نحتفل و سعيدين بدون الفتيان، و أيضاً أنا لن افوت فرصة مثل هذهِ و جيمين ليس موجود لكي أخذ كأساً من النبيذ.! كأساً وأحد فقط..
و بما ان الجميع سيشربون، سأخذ انا أيضاً..
كنت الاغاني و الاضواء الملونة تملئ المكان.
...
عند الفتيان..
كانوا قد شغلوا الموسيقى و كانوا يحتفلون عدا شخصاً واحد!! كان يجلس على الاريكة في غرفة المعيشة و الجميع أمامه يحتفلون و يرقصون. و هو أكتفي بأحتساء النبيذ بهدوء.
