"يدعي دائمًا في صلاته لتكُن من نصيبه هو، لا يدري كم من مرة بكى عندما كان يشعُر بضياعها من بين يديه!.، على الرغم من ذلك لا يستطيع التحدث أو البوح لها بما يشعر به داخله لأنه يعلم دينه الصحيح، رفض والده كان قاطع ولا يحتمل النقاش وهو بار به كثيرًا ولا ي...
بعتذر عن عدم نزول الفصل لأنه مش هينزل أصلًا، أنا آسفة جدًا والله مكنتش أحب إني منزلش وأعمل حركة زي دي لكن انتوا اللي أجبرتوني، أنا بقول إني تعبانه وبضغط على نفسي علشان اكتبلكم ونكمل مع بعض في ضحك وهزار لكن مفيش..
نوهت في فصل يوم الجمعة اللي فات ومع ذلك التفاعل كان صادم بالنسبة ليا!.. من الجمعة إلى الأحد اللي هو كان امبارح يبقى يومين ألاقي ده!..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هترجعوا وتبصوا تلاقوه زاد.. فهو زاد علشان أنا رديت على الكومنتات!.. لكن ده مش شكل تقدير ولا حب لرواية ولا الكاتبة ذات نفسها.. أنا كاتبة الفصل التاسع 5000 كلمة ولسه هزوده مع التعديل يوصل 5500 كلمة ومع ذلك مفيش لا تقدير ولا حتى تصويت اللي هو أقل حاجه هنعملها!.. بجد مكنتش متوقعة كده أبدًا..
ده جروب الفيس لو حابيتوا تدخلوا، بإذن الله هبعت من الفصل للمتفاعلين مع الرواية وشكرًا❤️❤️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
