أولًا آسفة على التاخير بسبب ظروف الكلية والامتحانات ده اولا وثانيًا لان الفصل حلو اوي ومهم وحطيت في اخره رسالة من قلبي بجد اتمنى تقرأوها واهتموا بها غير انه اخد وقت في التحضير عشان فيه تفاصيل كتيرة 🥹🥹❤️❤️❤️❤️سامحوووووني 😂❤️
كتبت : نور كمال
لا أخفي انكم سرًا يا رفاق، الحب وإن كان شعور وردي يتغلغل داخلك ويعطي حاضرك رونق، هو أيضًا مصحوب بتجارب ومشاعر سيئة .
هذا هو موضوع هذا الفصل، الشعور بالقلق والخوف من الفشل أو الصدمة الذي يرافقك دائمًا وأنت على وشك الوقوع في الحب.
ليس بالضرورة يكون قلق فحسب، ربما تزعزع ثقة، تظن أنك غير كافي، ربما شك...أن الطرف الآخر لا يبادلك بالشكل الكافي.ما أقصده أننا لا يجب أن نكون قساة القلب على من يخشي الحب، ربما هو محق ونحن فقط لا نرى من كل الزوايا .
استيقظت بو يونغ في الصباح التالي في السادسة، تحممت واستعدت للذهاب للمشفى، كانت قد طلبت من أخيها أن يعطيها فحوصات قديمة لها وقد فعل، تحركت بحذر على أطراف أصابع اقدامها كي لا توقظهم متجهة نحو المشفى، أغلقت باب غرفتها بحذر وحمدت ربها أن الصوت لم يكن واضح.
منعت أنفاسها لعدة ثوانٍ وهي تخرج من باب الشقة وقفز قلبها رعبًا عندما سمعت صوته يقول :" الى أين ؟!"
انتفضت في مكانها وهي تنظر لوجهه المنتصر ثم قالت :" أفزعتني، من أين تظهر فجأة ؟!"
"الى أين أنت ذاهبة في هذا الوقت ؟!"
تجاهل هو سؤالها الساخر ولاحظ توترها وارتجافها شفتيها وهي تحاول الكذب مدعية :" كنت سأذهب لوالدي، كان يحتاج مساعدة في صالة الكونغ فو لذا كنت...."
"حقًا!! هل ستحتاجين الفحوصات في صالة الكونغ فو ؟!"
"اه بشأن هذا أنا كنت...."
"لا يكفي أنك كاذبة، بل غبية أيضًا "
"يا هذا كيف تجرؤ هل تريد الموت ؟!"
عاد وجهها المرعب وصوتها الغاضب ولكنه اعتاد هذا بالفعل فقال بابتسامة ووجه هادئ :" سأصطحبك للمشفى، انا جاهز بالفعل سأحضر لي يونج "
تأفأفت هي منزعجة من فشل خطتها وانتظرت حتى أحضر لي يونج وغادر بصحبتها.
أنت تقرأ
the perfect father (PCY)
Fanficيُمكنُك أنْ تتوقعُ ما قدْ يحدثُ فِي حياتِك بشكلِ تقليدِي وبدائِي... تذهبُ للروضةِ وأنتَ في الخامسةِ... الابتدائية وأنتَ فِي السابعةِ... بعدهَا المدرسةِ المتوسطة... أخيرًا المدرسة الثانوية...يَليهَا الجامِعةُ.....بعدهَا حبّ حياتك ثُم الزواج وأخيرًا ت...