مساء الخير أو صباح الخير حسب بتقرا الفصل امتىاولا حابة اوضح سبب التأخر وفقدان الشغف المبالغ فيه، الى جانب انشغالي الكبير في الجامعة والدراسة بس معادش فيه تفاعل زي الاول ومعادش فيه اراء تساعدني احسن من كتابتي ف حاسة اني بكتب لنفسي وده نوعًا ما احبطني فترة
كده كده الرواية مكملة للنهاية واتمنى تعجبكم بس اتمنى اسمع اراءكم زي زمان ❤️❤️
تحية خاصة لصديقة البرنامج ومن اوائل الداعمين شيماء هيونج اتمنى الفصل يعجبها عشان هو على شرفها وهدية صغننة ليها ❤️❤️❤️❤️
**********************
كتبت : نور كمال
عزيزي القارئ،سأقدم لك اليوم ساحر هذا العصر وكل العصور...الوقت.
وإن كنت غير مدرك كم الوقت ساحر تأمل معي سنين عمرك وما عشته حتى الآن، كم شخص التقيت وأحببت وكم شخص مقت وفارقت، مر الزمن وبينما يمر ترك بصماته وملامح جديدة على وجهك تعرف بالكبر والعجز، لم يكن هذا سوى الوقت...هذا من صنعه.
وإن كنت تظن أنه الشخص السئ في هذه الحكاية فدعني أرفع عنه هذا الظلم، كم من مرة أنقذك الوقت وانتزع من قلبك الحزن، هذا هو سحره، يمكنك استخدامه كممحاة رائعة.
كل شئ علاجه الوقت.
الخذلان، الحزن، الألم، المعاناة، الندم...كل شئ.
عندما دلف لغرفته في منزله القديم، أدرك كم هو ممتن للوقت، هذا صحيح لم يستطع نسيان ما حدث ولكن هو تجاوز، وكونه تجاوز كل هذا جعله قادرًا على شحن طاقته والمواجهة .
كان تشانيول يحمل توبين ويلفلف في ارجاء غرفته، بين قيثاراته القديمة والآلاته الموسيقية، الحانه وصوره وشهاداته، الرسائل الغرامية من مدرسة الثانوية...شقيقه وروحه ونصفه جونيول، وكل ما يتعلق به .
ارتد عدة سنوات للخلف حيث كان طفلًا ونطق بحزن وهو ينظر لتوبين الذي لم يعد جرو صغير هو الاخر:" كبرنا توبين...كبرنا ولم نعد قادرين على النظر للخلف حتى "
في هذه الأثناء كانت بويونغ تغسل يديها بعد تناول العشاء ولمحته يقف بين ارجاء غرفته فتملكها الفضول للمراقبة لكنها لم تجرؤ على الدخول.
التفت هو لها وقال :" أنت هنا !"
"نعم آسفة لم أقصد التطفل مررت من هنا فحسب "
أنت تقرأ
the perfect father (PCY)
Fanficيُمكنُك أنْ تتوقعُ ما قدْ يحدثُ فِي حياتِك بشكلِ تقليدِي وبدائِي... تذهبُ للروضةِ وأنتَ في الخامسةِ... الابتدائية وأنتَ فِي السابعةِ... بعدهَا المدرسةِ المتوسطة... أخيرًا المدرسة الثانوية...يَليهَا الجامِعةُ.....بعدهَا حبّ حياتك ثُم الزواج وأخيرًا ت...