يامرحبا وهلا والله قراء ياعشقاً لكم وحشة والله ماتوقعت بعد ماختمتها افكر انزل لها بارت اضافي
سبحان الله كانو معجبينها ينعدو على الاصابع واليوم ماتوقعت اوصل هالعدد الحمدلله ♥️
#ياعشقاً كلما حكيته هام به الفؤاد
وياغراماً زاد عشقه حد الهيام
#بقلمي
@wared_wa
تقراءة ممتعه....♥️♥️
تفارقو بعد ماهم محبين
كلن تصنع فرحته وقال مرحى
جايز يكون البعد مطلب الاثنين
لاكن تأكد ان الاثنين جرحى
——————
دخل للبيت واصوات مزنه وسهيلة ومعهم امجد
دق الباب ونادى
- ياولد
ردت سهيلة
- تعال يمه مابه احد
حط شنطه السفر على جنب ودخل للصالة
واول من ركضت بحضنه بنته اريج اللي صار عمرها سنه ونص وصرخت
- باباااا
ضحك ورفعها بحضنه وشمها بلهفة
- ياروح ابوك وقلبه
حطها عالارض وقام يسلم على امه وخالته
وعيونه تدور عليها انتبهت مزنه لضياع نظراته
ونادت
- ميانن تعالي جا زوجك
ماسمعو رد وناظرته سهيلة تحاول تخبي الموضوع
- وش صار على موضوع الارض انباعت؟
- ايه الحمدلله يالغالية واليوم احول لك المبلغ كله
- هالفلوس تاخذها وابيك تبني لك بيت انت وعيالك تعيشون فيه وكمان يكون ذخرلعيالك بالمستقبل
- لا يمه انا مرتاح بالعيشه هني
مزنه : ايه والله لويش تبينه يطلع خليه هني انا اذا ماسمعت صياح اريج ومازن مايجيني النوم شلون تبين تبعدينهم عني
امجد: طول عمرك يمه ماتحبيني والحين ماصرتي تحبين عيالي
مزنه : انتو ساكنين فوقنا وصدعتو راسي انت وبناتك ماغير تراكضون صرت احسنه البيت بينهد فوق راسي من وراكم
عيونه ناحية الغرفه ينتظرها تطلع
تنهد وقام
- اروح اغير ثوبي واجيكم
وراح ناحية الغرفه مانتبه لردهم
فتح الباب بهدوء وشافها جالسة بالسرير وبحضنها بنتهم ذي ال٨ شهور ترضع برضاعتها وميان غافية على نفسها بتعب
قرب منها بهدوء وحاول يسحب نور من بين يديها لكن فزت وناظرته مستغربه ثم صدت بنظرها عنه
وتكلمت بصوت جاف
- متى وصلت؟
استغرب من نبرتها واردف
- قبل شوي
كان يناظر بعيونها ويحس لمعه الحب اللي كان يلمحها تلاشت وحل مكانها نظرة عتب ونفور
يكذب احساسه وينكر اللي يشوفه ويقنع نفسه
مستحيل الحب اللي داخلها تبدل
حطت طفلتها على السرير بعد ماشافتها غفت
وسحبت الرضاعة منها قامت ناحية دولابها وهي تطلع ملابس
كل هذا تحت انظاره بالعادة تجي تركض لحضنه ويقضو ليلة يتهامسو فيها بالمشاعر للي تعدت حدود الجنون
خذت ثوب نومه وطلعت لنفسها ثوب طويل بلون احمر
حطت الملابس بجنبه عالسرير وحست بقبضه يده على ذراعها تقابلت عيونها مع عيونه لللي كلها تساؤل
- ميان وش فيك؟
ردت بإستغراب
- وش فيني؟
وقف وهو يحاوط خدها بكفوفه ويقرب يستنشق انفاسها ونظراته عطشانه لعيونها
حركته اللي تبعثر كيانها
شتت نظراتها عنه ودفعته عنها
تأثر من حركتها وعصب
مسح على وجهه يحاول يهدي نفسه
ثم اخذ ملابسه وخرج من الغرفه
جلست تحاول تداري دموعها
ماتدري لويش مشاعرها ناحيته بهالشكل
مرة تبيه وتحبه ومره تذكر الماضي وتنفر منه
دخل مازن وبيده اريج
مازن: يمه اخديها ازعجتنا
واريج بحضنه معصبة وتبعده عنها
حطها بالارض وخرج وقفل الباب
ميان: اريج اجلسي خلاص لاتخرجين
جلست بالارض تبكي
وعلى اثر بكاها صحت نور وصارت تبكي
ماتحملت ميان وصرخت عليهم الاثنين
- اسكتووو اسكتووو
ثم صارت تبكي هي الاخرى
دخل غالب مفزوع وسط بكا بناته وراح ناحية ميان
- وش شفيك تبكين وش صاير؟
ناظرته بعيونها اللي كلها دموع
ودخلت مزنه ووراها سهيلة
مزنه: بلاك تصارخين وش صاير؟
سهيلة اخذت اريج بحضنها وتسكتها
- حبيبتي اريج وش تبين ياجده لويش تبكين
واريج تكسب عاطفتها اكثر من تدفن وجهها بعنق سهيلة اللي انكسر خاطرها اكثر
- اخذوهمم مابيهم روحو عني تعبت منكم
قالتها وشهقت
تغيرت نبره غالب لغضب واردف
- مياان
سهيلة: يمه لاتاخذون بكلامها يمكن هي تعبانه هالحين اصبرو تهدا البنيه وتفاهمو
مزنه : ايه يمه غالب روح وانا اتفاهم معها
كانت نظرات غالب تجدح بغضب
- ماتقولين من اليوم وش صاير فيك؟
سهيلة : يمه اهدا وصلي عالنبي
ميان: اتعبتوني اخذ عيالك وروح عني
حست بكف شلع خدها واردفت سهيلة
- غالبب ، لويش تمد يدك هذي هي قوتك على البنيه
مانتبه لكلام امه كانت عيونه على ميان نظره غضب ممزوجة بعتاب والم
غالب: يمه جيبي معك نور واريج ومازن وخلي امهم تجهز اغراضهم وخلها تتحمل نتيجة كلامها وتكون قده
يتبع ....
أنت تقرأ
يا عشقاً كلما حكيتُه هام به الفؤاد ويا غراماً زاد عشقهُ حد الهيام
Romanceهو : اكبري عشرين عاماً ثم عودي إن هذا الحب لايرضي ضميري حاجزُ العمر خطيرٌ ..وانا أتحاشى حاجز العمر الخطير نحن عصران ..فلا تستعجلي الفقز يازنبقتي ،فوق العصور... أنت اول سطر فالهوى وانا اصبحت فالسطر الاخير ******* هي : دعني احبك گ حب النجومِ للق...
