part 32 😌

765 37 53
                                    

سلام عليكوووووم
كي راكم لباس مع رمضان
نصيحة قبل البدء✨✨
حنا رانا في العشر الأواخر نتمنى تستغلوهم في الدعاء و فعل الخير ولو كانت كلمة طيبة مع أهلك ولا مع غريب لأنو فضلها كبير جدا لذلك ماتضيعوش هاد الفرصة
✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
نبداو على بركة الله

✔️✔️✔️✔️✔️✔️✔️✔️✔️✔️✔️✔️✔️✔️

وليد : راكم حاسبين تخرجو منا بلا مايموت واحد فيكم ههه راكم غالطين
لكل بقاو يشوفو معاه ماعرفوش واش يديرو غير آدم لي نارو شاعلة كثر من نار لي راهي تحرق في المستودع هداك
يسرى خايفة ومشوكية في نفس لوقت
يا راح يموتو على يد وليد يا النار راح تاكلهم
آدم : نحي يدك عليها وخليها بيسك راح تندم بزاف وتخلصها غالية

كان راح يهدر حتى تفتح باب لمستودع ودخلو رجال آدم
لوقت لي دار وليد يشوف حتى تهجم عليه آدم وعطالو ضربة عند راسو خلاتو يرجع خطوات لور
وتفكت يسرى من بين يديه وراحت عند آدم تجري دخلت في أحضانو وهي ترعش
زير عليها هو هادا وين حس بلي روحو رجعتلو
حكموه زوج من الرجال  وهو غير يتحرك بين يديهم
وبطريقة ما قدر أنو يتفك منهم وهز الموس لي كان حاكمو قبيل وناوي يلوحو يا في آدم يا في يسرى لي صلحت فيه هاديك هيا
فجأة حس كاين حاجز منعو يوصللهم في آخر لحظة ولي كان أسامة لي تلقى الضربة في بلاصتهم و لموس قاسو في جيهتو لادروات
حتى عيطت مريم فرد عيطة : أسااماااااا
دارو يسرى وآدم مخلوعين
مي أسامة رغم أنو تقاس بصح ماقدرش يخليها في قلبو وضربو زوج ضربات بوكس لوجهو جابو مغاشي في لرض
جاو مريم وآدم و يسرى يجريو ليه
بعد ماطاح هو تاني على لرض
يسرى تبكي : أسامة واش بيك
مريم تبكي هي تاني وتتفقد فيه : أسامة حبيبي واش صرالك
تبسم أسامة معاههم وقالهم بصوت ضعيف : راني مليح ماتخافوش
آدم : على حسب مانشوف راك تقدر تنوض لازم نزربو نخرجو منا قبل تحرقنا النار
جا واحد من الرجال مع آدم عاونوه باه ينوض وخرجوه غير بلعقل
كيما خرجو تاني وليد وداوه لبلاصة آدم المعتادة
هوما غير بعدو على المستودع هاداك و ينفجر كامل ونارو وصلت للسماء
يسرى عنقت مريم وزيرت عليها : الحمد لله كي راكي بخير ماتتصوريش شحال خفت عليك
مريم وعينيها ماحبوش يحبسو من لبكا : انا تاني خفت بزاف يسرى بصح ماش عليا كنت خايفة على أسامة
بعدتها عليها وحكمتلها وجهها بين يديها : الحمد لله كي راكم بخير في زوج كون صراتلكم حاجة مانقدرش أنا بلا بيكم
عاودو عنقو بعضاهم وآدم يشوف فيهم من بعيد ويتبسم على الصداقة لي جمعتهم وخلاتهم كثر من لخواتات
مريم : نروح مع أسامة مانرتاحش حتى نشوفو رجع كيما كان
يسرى : روحي اركبي معاه نتي وأنا نلحق مع آدم
راحت مريم ركبت في طموبيل لي مديا أسامة لوبيتال
ويسرى دارت لقات آدم يشوف معاها راحت تجري عندو وعنقاتو
باسها في راسها وقالها : علبالك كون صراتلك حاجة راني قتلتك
بعدت عليه مستغربة ومتبسمة : علاه أنا وآش درت
آدم : نتي لي ماتسمعيش الهدرة وكون كشما صرالك كيفاه
يسرى : آدم أنا خفت عليكم كي طولتو حسيت بلي كاينة حاجة ماقدرتش نزيد نستنى كثر
عاود جبدها لعندو : خلاص المهم فاتت
يسرى : هيا نروحو ضرك نشوفو أسامة
طلعو في طموبيل تاع آدم وديمارو كامل للوبيتال

نتي المَلكْ ديالي  أنا (باللهجة الجزائرية ) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن