Part 38

11.6K 490 1.7K
                                    


اعذروني للتاخير،
اتمنى يكون البارت بمستوى توقعاتكم.

البارت 11000 كلمة،
وشوفوا عيني بحكم اني حصير احدث بارت
واحد بالاسبوع لجناح ولـ ١٩٨٠، راح اشيل الشروط لان
الموضوع مو استعبادي 😂، همين تحديث واحد وهمين اتشرط؟
ماترهم، بس اني احسكم راح تسحبون خوش سحبة على التعليقات،
فخلونا نبقى حبايب وخلي يطلع احساسي غلط ♥️🥸.

وارجع واكول مو عن شي، مو تكبر هذا
ولا اني الي احسب روايتي ماكو باهميتها وماكو مثلها
ولاتقندر عليكم ولاشي، بس تعليقاتكم وتفاعلكم تشجعني،
واني من دون شي واهسي ديقل تجاه جناح فصدك احتاج
منكم تشجيع لحتى اكدر اخلصها وماگطع بالكتابة بيها،
فاذا صدك تحبوها وتحبوني لاتقصرون بتشجيعي بتعليقاتكم
بين الفقرات.

استمتعوا واي علسة غلسوا عليها.

......

ساعة بالسبعة.

اصوات سيارات المطافي والاسعاف العالية، وهوسة الناس وتجمهرهم گدام مكان الانفجار الصار ببناية محلات زغيرة بصف النادي بالضبط، ووگعت اجزاء من حطامه على اراضي النادي واثر الانفجار دمر جزء منه همين.

عناصر الجيش من الضباط طوقت المكان توخر الناس المنجمعين عن المكان، لحتى يصير الهم مجال يطلعون الناس المصابين وينقلوهم بسيارات الاسعاف لاقرب مستشفيات على المنطقة.

ولاول مرة يحس انور بخوف چبير ماحس بمثيل اله بكل حياته، داخل بين هالهوسة يحاول يدور اثر لتيم لحتى يهدأ خوفه، ويتمنى مايلگاه بنفس الوكت بين هالناس المتأذية والمجروحة حتى لاينمرد گلبه، يمسح على وجهه بتعب صاب بدنه بس من گد الخوف والقلق.

يدنى اله مساعده علي بعدما نقلوا كل المصابين بهالساعتين ونص، والشي الايجابي انه عددهم مچان چبير وبس اربعين شخص تضرر • سيدي تيم ماموجود بين المصابين اتعرفت على هوايتهم كلهم.• علي حاچاه محاول يهدي قلقه ومع انه الاشخاص النقلوهم انصابوا باصابات قوية وخطرة، بس چان ممكن انه يميزون بينهم وبين تيم لان اكثر من نصهم عاملين المحلات بالبناية والشارع وكبار.

ومن الشباب البنادي فمحد بيهم انصاب اصلاً، يباوعله انور بالع ريگه يطلع تلفونه بسرعة يتصل بيه للمرة الستين تقريباً ومايرد عليه تيم لانه تلفونه مغلق، يعض شفته بعصبية ورعب مسيطر عليه لدرجة انه ايده چانت ترجف بشكل واضح گدام علي.

جَنّاح حيث تعيش القصص. اكتشف الآن