من إن قراءة سورة السجدة في صلاة الفجر يوم الجمعة تعتبر من السنن المهجورة عن النبي صلى الله عليه وسلم والتي كان يداوم عليها
حيث في الركعة الأولى يقرأ سورة السجدة، ويسجد فيها سجدة التلاوة، وفي الركعة الثانية: سورة الإنسان- "هل أتى على الإنسان"
وذلك لما رواه الشيخان من حديث أبي هريرة رضي الله عنه ورواه مسلم من حديث ابن عباس رضي الله عنهما، ورواه الطبراني من حديث ابن مسعود رضي الله عنه وزاد ابن مسعود في حديثه:" أنه كان ﷺ يديم ذلك" أي: يداوم على قراءة السورتين المذكورتين، فالسنة المداومة، وكان صلى الله عليه وسلم ولا يقطع أي من السورتين أو يجزئهما بل يقرأهما كاملين
الأدلَّة من السُّنَّة
1- عن أبي هُرَيرَة رَضِيَ اللهُ عنه، قال: "كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقرأُ في صلاةِ الفجرِ يومَ الجُمُعة: الم تَنْزِيلُ [السجدة: 1-2] وهَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ [الانسان: 1] "2- عنِ ابنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما "أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يقرأُ في صلاةِ الفجرِ يومَ الجُمُعةِ الم تَنْزِيلُ، وهَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ"
أنت تقرأ
أبيض و أسود - [ معلومات مهمة ]
Документальная проза# هذا الكتاب غير روائي [ أبيض وأسود ] كلنا عندنا مجموعة من المعلومات الغلط و الصح في حياتنا ويمكن بيختلطوا مع بعض أحياناً، و غالباً بنشبه الصح «بالأبيض» و الغلط «بالأسود» و قد تكون كمان معلومات مجهوله في ديننا فـ انا في المجلد ده هحاول إني احط الم...