وهمس بأكثر نبره خلیعه فاسقه رسلت قشعريره لكامل
جسدي ناطقاً " بل انت الذي يحلم يا ابي ، فها انا همش
مني
قادراً على ارعاش جسدك كاملاً ، فما بال ان انطرح بين
فخذيك وأذيقك نعيما بلساني كما لم ثذيقك أمي! ما بال ان
اوشع بين فخذاي واأخذ رجؤليتك بداخلي لتنعصر بداخل
ضيق فتحتي لتعلؤ تأوهاتك ولتصدح صرخاتك مستلذاً
شعور ضيق ظهري وهو يعتصر رجؤليتك ليستخرج آخر
قطرة منك ليبتلعه بداخلي! ازلت احلم؟ "
الأخرى
وبكامل قوتي التفتت وسريعاً ما كتمت ثغره وبيدي
حاوطت رأسه لأنفي مبتلعاً خوفي ورجفتي مهسهساً "
يكفي ، يكفي احاديث فاسقه يكفي ، يكفي لعنك الإله
ومنذ متى تركته يتحدث معي بهذه القذاره بهذه السهؤله
ولكن لأنه ذاق قسوتي وذاق عطفي لم يعد يهتم سواءً
عذبته ان لا ، ولم يعد هنالك شيئاً يخيفه ، لذالك بات يتفوه
بكل ما يريد دون خؤفاً مئي ، الهي لتلعنه وتلعن ضعفي!...:Tae's pov
،وهاهو ابي هرب مرعوباً مني ، أخذ خطاه خارج السيآره
للمنزل ، وفوراً ماخرجت أمي من المنزل ، وركضت تضحك
لي وفتحت الباب لتحتضنني ، وظللت باردأ كما انا لم
أبايلها ، وهاهي ابتعدت وكوبت وجنتاي وبخبها الواضح
طبعت قبلاتها على جبيني ووجنتاي قائله برجفه قلقه علي
" وحينما اخبرني اباك انك ستأتي جهزت لك صحن الحساء
'
الذي ثحبه ، ولايزال ساخناً هيا لتأتي " وامسكت بيدي
فرچه سعيده تأخذني للمنزل صارخه على اخؤتي سعيده
برجوعي ، يالها من حمقاء...
ودخلت وقابلؤني اخوتاي اللواتي انهلن بالإسأله علي ،
وأمي التي اجلستني على الأريكه لتشرع بإطعامي حتى
دون اخبارها ، واكلت بصمت انظر في انحاء المنزل وعيناي
لم ترى جونائُن ، ويا الهي كم اردت ان اراه ، واضحك في
وجهه تلك الضحكه المنتصره ، يتحداني بأني لن اتجرأ
واعترف لأبي؟ ولكن ها انا اعترفت له ولم يوقفني شي.
وقريباً سيخضع لي ، صدقؤني سيخضع...فها هو ابي لم يعد يحتفل قوة كلماتي ، احاديثي ثهلكه
غرامي يربكه ، كان يتصنع القؤه والثبات يضربني ويقسو
علي محاولاً اعادتي للسراط ، ولكن رويداً رويداً بات يفقد
قوته ، لم يعد يضربني فقط يضيع في سؤء افكاره ، ملامحه
ذابله ، الهم يكسؤ وجهه ، ولازال لا يستطيع استيعاب فكرة
عشقي له ، يحاول بكامل قوته ان يصدني ولكني ارى
خؤفه في عيناه ، لم يعد يعلم كيف يوقفني ، فـ ضربه لم
يوقفني وعطفه لم يوقفني! بات يرتجف لشدة خؤفه كارهاً
اصراري...
(دعؤني لا أنكر ائي خلال هذه الثلاثة اسابيع التي قضيتها
من تعذيب وضرب وقسؤه كانت مؤلمه لقلبي ، ظننت انّ
ابي سيظل يقسو علي فقط ، ولكن هاهو استسلم وتوقف
عن تعنيفي ، متأكداً بأن ليس هنالك فائده وائي لن استسلم
عن خبه ، اعوام طوال تخيلت الطريقه التي سيقتلني بها
حينما اعترف بخبي ، ولكن هاهو التعب سيطر عليه والخيبه
كسرت قلبه ، مخبراً اياي بأني خذلته لحقيقة انّي ابنه وواقع
في خبه ، ولكن هذه هي الحقيقه أبي ، انا أحبك...
وظللت اأكل بصمت بأمي تطعمني وتتحدث معي متلهفه
واخوتاي لايزالون يتحدثؤن بلا انقطاع ، لتهزني اختي
متذمره " تحدث تايهيونغ ماللذي فعلته وعاقبك ابي هكذا!!
" وفوراً ما صفعت أمي يدها موبخه " لاتهزني اخاك هكذا
هو لايزال متعب ، برفق عليه " اااه الهي لازالت مغفله...
وتجاهلتهم وسألت بخفوت " جؤناثن ، أين هو؟ " وقالت
أختي سريعاً هامسه بضحكه متحمسه " يبدؤ انّه هؤ
كذالك غاضباً منك ، فلقد اخذ حاجيآته واخبرنا بأنه سينام
مع صديقه مشتاق له ، ولكن انا متأكده انه ليس مشتاق
لصديقه فقط لا يريد ان ينام في ذات الغرفه معك "
هي
واشتهقت أمي موبخه " اخرسي ماللذي تتفوهين به ، ۱
كاذبه تايهيونغ لا تقلق " ولكن أختي الأخرى سريعاً ماقالت
متذمره " ولكن أمي هي محقه الم تسمعي جؤناثن حينما
قال قبل ذهابه لا تخبرؤني بشأن تايهيؤنغ ليتعفن فالجحيم!!
" وصفعت أمي شفتاها مصدؤمه موبخه تجبرهاعلى الصمت! ولكني شخرت بإبتسامه ذابله للعدم! اتعفن
فالجحيم! مؤلم قليلاً...
وابتلعت تعبي وقلت استقيم " سأذهب للنؤم " واستقامت
أمي فوراً ممسكه بيدي قائله " سأساندك لصعود الدرج
ولكني سحبت يدي بهدؤء ونفيت " استطيع المشي " وذبلت
ابتسامتها لأتجاهلهم ومشيت للأعلى..
.
صعدت الدرج وافكاري مهشمه ، أفكر بي وبأبي وبأمي
وجونائُن وځبي واعترافي وكل مابي ، تنهدت بتعب وكم
تمنيت ان احضى بخضن دافئ يطمئن خؤفي ، ومشيت
وخطاي هادئه ، ووقعت عيناي على غرفة والدآي والباب
مفتؤح نصفه والغرفه يكسؤها الهدؤء التام ، ولم اسمع
صؤت والدي ، نظرت خلفي ويبدو ان أمي واخوتاي لازالوا
يشاهدون التلفاز ، ودخلت الغرفه بهدؤء لأغلق الباب علي ،
ووقفت وسطها أشاهد سريرهم بصخب قلبي...
وجذب ناظري صؤت مياة الحمام ويبدو ان والدي يستجم
فالداخل ، وفوراً ما ارتعش جسدي لهذه الفكره ولبيت
رغبتي ، مشيت خلال الغرفه بهدؤء لأضع يدي على مقبض
الباب وفتحته برقه شديده ، وفوراً ما ارتجف جسدي ،
وارتعش قلبي ، لأشعر بأنفاسي اضطربت وقلبي طرق بشده
حينما نظرت عيناي لجسد ابي العاري الكامل من
يستجم ولا يعلم بنظراتي ، وظللت مكاني أنعم عيناي ويا
الهي كيف امتلئ عقلي بأفكار فاجره ، وفتحت الباب بخفه
اكبر ، وفتحته وفتحت لأدخل بهدؤء واتكئت على الحائط
مريحاً رأسي للجانب أنعم عيناي بغريه ، الهي لترأف بقلبي...
الخلف
وهويستجم ولا يعلم بوقوفي خلفه ، يخلخل يداه في شعره
بطريقه اذهبت عقلي ، ابتلع ريقي والباب مفتوحاً خلفي
على الغرفه ، اتكئ مستلذا بما امامي ، وعندها أقسم اني
انتفضت خؤفاً حينما صدح صوت أمي من الغرفه قائله
بعلو " جيؤن هل انهيت استحمامك! " وصوتها يقترب منا
وخطاها تقترب من الحمام!...
وفوراً ما التفت ابي بفاهه المفتوح مجيباً ولكن فوراً ما
بهتت ملامحه وارتعب بصدمه لوقؤفي خلفه ، وأقسم انّ
قلبي وقع ، وروجي ارتعدت ، وشعرت بي غادرت لأعالي
السماء برجفة فؤادي حينما نظرت عيناي لغري جسده
الكامل ، ومناطقه ، واعادت أمي قولها ثفيقنا من شرؤدنا
ونظرت لعيناه والخوف يملئني ، وأقسم ان قلبي وقع
بنبضات قاسيه قاتله حينما فوراً رزعني على الحائط بيده
على ثغري ليقترب وتلاصقت اجسادنا حينما سحب الباب
مغلقاً علينا لنبقى وحدنا فالحمام ، وان اخبرتكم اني رأيتني
مت وغادرت للسماء اثر غضبه المخيف الذي يملئ عيناه
ولأول مره ارى هذا الغضب في وجهه بصدمته الواضحه
استُصدقونني!!!...~~~~~
يتبع
![](https://img.wattpad.com/cover/342516513-288-k900713.jpg)
أنت تقرأ
قُبلاَت الجَحيمْ
Narrativa generaleايا آبـي، وٍآڼي محيت، واني بليت، واني حرقت واشتكيت، واني مغرم، واني هائم، واني ضائع، ايا سيدي خذ بيدي واطمئن بؤس قلب يرتجيك... ‼️قصه الروايه قد لا تناسب البعض ‼️ أّلَمًسِـيِّطِر جّـيِّوٌنِ.