أتمنى ماتحرقون النهايه على الأخرين ، لطفاً♥
.
.يقف امام الباب ناظراً للشريط في يده وارتسمت ابتسامه
فاجره حاقده على وجهه مليئه بأفكار ستهؤي به
وبجونغكوك وبالجميع للجحيم ، ينظر للشريط وابتسامته
تزداد اتساعاً في كل لحضه ، ليتنهد بكل رضى حينما سمع
ضحكات الجميع الصاخبه من الصاله ، ومشى اليهم بهدوء
خطاه وعقله وقلبه وكل مابه يحاولون منعه ، ولكن هاهو
يمشي بذات الإبتسامه مقدماً على امز جنوني... عالماً تمام
العلم ان فعلته ستقیم حروب داميه... وحينما فعل ذالك
الأمر اشتهق الجميع بصدمه عظیمه اهلكتهم كلهم ، ولیکن
الرب في غونهم وعونه...
قبل إسبوع...
اقف في مقر المستشفى وجونغكوك أمامي ينهرني غاضباً
لتسميمي لأمي ، وتخلى عنّي ، تركني ، واخر كلماته لي كانت
" استوعب الأمر تايهيونغ! نحنُ انتهينا ، انتهينا ، لتستوعب
هذه الكلمات ، لم اتهى حبنا بسبب الطفل ، بل انهيته لأني
للتو استوعبت جنون مافعلناه ، وما اتركبناه من اثم عظيم
وان عاش هذا الطفل ام مات نحن انتهينا ، اتفهم ما يعني
انتهينا!!!... " وذهب ليتركني خلفه وبي انظر للعدم بقلب
محطم ، لقد انتهى ځبنا! يا لبؤس الأمر!!!...انسابت ادمعي ، بكيت بطريقه حزينه ، ولكن فوراً ما رفعت
يداي ومسحت ادمعي برجفة كفؤفي ابكي مطمئناً نفسي
" لا تبكي تايهيونغ لا تبكي ، هؤ فقط غاضباً بسبب فعلتي
بأمي لذالك اخبرني بأن حبنا انتهى ، هؤ سيعود لي بعد
ايام قصار " ولكن لم يغد!!!... فها انا اجلس وروحي محمله
ببكاء متعب انظر اليه كيف يجلس ابي بجانب أمي ويضع
دوائها في يدها وبها تستلقي على الأريكه وتبتسم له بهدؤء
مرتشفه دوائها ، ويبتسم لها مبادلا اياها...
الجميع هنا بل الجميع ، عمي اينجل وارثر وماثيؤ بزوجاتهم
وعائلاتهم وعمتي نيا وعمتي ايلي كذالك ، نجلس في الصاله
الكبرى وعددنا يتعدى الثلاثؤن شخصاً ، تضاحيك صاخبه
احادیث مستمتعه ، فرچین سعيدين بجمعتهم البائسه ، وبي
جالساً على الأريكه احتضن ركبتاي لصدري واأكل اظافري
بحرقة قلبي ، وعيناي لا تفارق الطريقه التي يتصرف ابي
مع أمي بهذه الرقه ، وهذه الإبتسامات الدافئه...اشغر بروجي تحترق لغيرتي ، اشغر بقلبي يكاد يمؤت اثر
حبي
، غائباً عن الوعي ولا اهتم بما حؤلي ، وفجأه استقام
ابي لداخل للحمام واستقمت فوراً ليمسكني جوناثن من
يدي وقال متوسلاً " لاتذهب ارجؤك سيؤلم قلبك "...ولكني ذهبت ، مشيت خلال الجميع بملابسي الفضفاضه
ومظهري المبعثر ، مشيت للداخل وفوراً مادخلت المطبخ
خلف ابي لأغلق الباب ليتنهد ملتفتا الي ، واقتربت منه
واحتضنته بكامل قوتي ليحاول دفعي ولكني تشبثت به
وكدت ابكي ، وقلت وصؤتي يرتجف " لا تدفعني ، ارجوك
لاتدفعني أقسم اني اشغر بي اكاد افقد صوابي لشدة
شؤقي ، دعني احتضنك " ولكنه دفعني ليمسك برسغاي
وقال ببرود ملامحه " الم أخبرك انه يكفي ، واننا انتهينا! الا
تعي هاته الكلمات؟ "
وبگیت ، وعيناي فاضت بخزني ، شوقي يكاد يهلكڼي
انفاسي تخلقني ، وامسكت بيديه وتوسلته ابكي " كفاك
اعراضاً عني ، مر ثلاثة ايام وانت تجاهلتني تماماً ، نسيت
خبي ، واعرضت عني ، ثلاثة ايام كالصاعقه على قلبي
ثلاثة ايام احرقت روحي ، لا استطيع تحمل حقيقة انك
تخليت عن خبي ، انا اموت بدونك الا تعي!!...
"
وايضاً قال لي بنبره بارده " اخبرتك قبلأ بأنها نهاية خبنا ،
وائي رميتك من قلبي ، واني دفنت خبنا بل قتلته ، وانه
من المستحيل ان نعود كما كنا ، لقد حان وقت انهاء قصتنا
تايهيونغ يجب ان تخضع للواقع
أنت تقرأ
قُبلاَت الجَحيمْ
General Fictionايا آبـي، وٍآڼي محيت، واني بليت، واني حرقت واشتكيت، واني مغرم، واني هائم، واني ضائع، ايا سيدي خذ بيدي واطمئن بؤس قلب يرتجيك... ‼️قصه الروايه قد لا تناسب البعض ‼️ أّلَمًسِـيِّطِر جّـيِّوٌنِ.