🤫🔞
وفورما التفتت ضدمت حينما رأيت تايهيونغ يقف خلفي
مرتعباً ومارسي تخطؤ الينا ثحادثني ، وبكامل قوتي رزعته
على الحائط وكتمت ثغره بيدي لتلتصق اجسادنا حينما
اقتربت وسحبت الباب لأغلقه علينا بالمفتاح ، وهاهي عيناه
ارتعبت خوفاً من غضبي المخيف وصدمتي التي ولأول مره
يراها في عيناي...
وطرقت مارسي الباب متعجبه " ااء! جيؤن لما اغلقت
الباب؟ اردت ان نستجم سؤياً '
"
وعيناي لا تفارق تايهيونغ ، يرتجف خؤفاً وعيناه ترتعش
لوضعيتنا ، وقلت بنبره ثابته مخفياً جنون غضبي " لقد
انتهيت سأقضي حاجتي واخرج ، يؤماً آخر نستجم
معاًكذبت وانزلت يدي عن ثغره ليبتلع انفاسه المذبؤحه
وهسهست محاولاً تمالك غضبي " ماللعئه التي تفعلها هنا!!!..." ولكن يبدو انّه في عالم آخر ، فهآ
هي عيناه تتفخص غري
جسدي بكل جرأه ، وانزل عينآه لمناطقي لتتبعثر انفآسه ،وارتبكت عيناه ، ونظر لعينآي وبرجفة صؤته همس مرتعشاً
یبدو انّي سأفقد وعيي! "
وهسهست غاضباً أحرقه بعيناي " كيف تجرأت ودخلت
علي هنا!!!! " وازداد ارتباكه ، ورفع يديه ليتمسك بغنقي
وكامل جسده يرتجف ، يداه ترتعش ، وعيناه اعادت النظر
لرجؤليتي لتنذبح انفآسه بملامحه الباهته ، ضحكه قصيره
باهته ومن ثم تلاشت ، وكأنه شاهد شيئاً لم يتوقعه في
حياته ، وارآح جبينه على صدري وبإرتباكه الواضح قال
وصوته يرتعش " الهي! أقسم ائي حقاً سأفقد
وعيي
" تايهيونغ!! اتريدني ان أنزل عقابي عليك! اهذا ما تريده
ان أشدب جسدك بحزامي! " قلتها وصوتي ملئته الجده ،
وهاهو يتلمس كتفآي بيداه ، يحركها على جسدي من الأعلى
هامساً بخدر " لتنزل علي عذابك راض بذالك ، صدقني انني
راض
وفوراً ما ارتعش جسدي حينما شعرت بيدآه نزلت تتلقس
صدري لمعدتي واسفل معدتي يحركها رغبتاً بوصؤلها لما
بين فخذآي ولكن بصدمتي الواضحه فوراً ما امسكت يديه
وثبتتها على الحائط اعلى رأسه وعيناي تكاد تخرج من
رأسي لشدة غضبي وصدمتي لتصرفاته...!!!
" انت حقاً ثريدني ان أعاقبك!!! " قلتها وصوتي غلفته
الصدمه ، هل كان يحاول لمس رجؤليتي!!! ونظر لعيناي
بتلك العينان الخدره ، والملامح المتلهفه ، وبوجهه القريب
متي همس مرتعشاً " لثعاقبني ، ولتجعل عقابي مابين
"فخذيك ، فأني راض بذالك "
" تايهيونغ!!! " بحده ارتفع صؤتي بصدمه ، هل هو محق
بشأن رغبته بجسدي!! ظئنت انه يتفؤه بالهراء فقط ولكن
يبدو انه حقاً يرغب
"
وقالت مارسي من داخل الغرفه بتعجب " من ثحادث
جیؤن؟ "
وعيناي لا تفارق عيناه ، اشد يداه على الحائط اعلى رأسه
وجسدي قريب منه ، ولم أجيبها بل انّي ضدمت وتكهرب
جسدي بل ان دواخلي ارتجفت حينما شعرت بركبة تآيهيونغ
خذت طريقها تتلمس فخذي وتتحرك مقتربه من مناطقي
ليهمس بخدر صؤته " اخبرها بأنك ثحادث إبنها الذي يلتصق
بجسد ابيه العاري وسط الحمام ويخبرك بمدى رغبته بلمسك
" إياك!!!... " هسهستها بحده أهدده ان لا يقرب مناطقي
ولكن أقسم ان اطرافي ارتعشت وابتلعت توثري بإرتعابي
حينما اراح ركبته على رجؤليتي وحركها بهدؤء شديد
يفقدني صوابي ، ونظر لعيناي عميقاً مستلذا ارتباكي ليهمس
امام شفتاي " اخبرها بكم اني كم تمنيت ان اكون جاثياً
على ركبتاي امامك ، خاضعاً لك ، وبك عارياً بالكامل ، وبيدك
رجؤليتك ، تضرب به شفتاي ووجنتاي ضربات خفيفه طالباً
اياي ان امتصه ، وائي امتصه بكل رضى
وهدأت ودواخلي استيقظت مرتعبه ، ملامحي هادئه وتوثري
واضح ، اتصنع الثبات ولكن شغور ركبته على رجؤليتييمسده افقدني ثباتي لأقول وصؤتي خرج مهتزأ " اخر
" ورضى ملئ ملامحه يخبرني بسعادته لإستشعاره توثري
لفعلته ، وزاد بحركة ركبته لترتعش معدتي حينما ضغطها
بقليل من القؤه وقرب شفتاه وهمس امام وجهي " نعم يا
سيدي افعل ، وائي اأخذ رجؤليتك بين يداي ، وأمشده بكل
رضى ، أرسل النعيم لك من شفتآي ، واأخذه في ثغري
امتصه بكل شراهه ، اجعلك ترتجف راضياً ، ترتعش متلذذاً ،
ترمي برأسك للخلف ملطخاً ايآي ببياضك ، وائي ابتلعه
واتذوق نعيمك ، وأريك ما يعني النعيم وأذيقك اياه وانت
راض عن ذالك
" يكفي!!... " نطقتها أحاول ايقاف جنؤنه ، وكلي ارتجف
لقسوة كلماته ، وقوة تأثيرها ، استشعر خبثه وهو يحاول
اخضاعي بشتى الطرق ، وندهت مارسي متعجبه " مع من
تتحدث جيون!!!... " واجبتها فوراً كاذباً وصؤتي ينتفض
اتحدث على الهاتف ، اذهبي للنؤم سأتأخر
"
وعيناي لا تفارق عينآه ، من قربنا هذا وارتباك انفاسنا
وقرب اجسادنا ، استشعر ركبته لاتزآل على رجؤليتي
يضعفني بأكملي ، يهلكني ويشعرني بضعفي امامه ، وابتلعت
خؤفي ونطقت هامساً اهر وجهي واستشعر حركتة ركبته
الأمر ليس سهل تايهيونغ ، احاديثك الفاجره لن تحصل بيننا
ابدأ ، وافكارك الفاسقه لن اجعلك تفعلها ابدأ ، تمالك جنونك
وغبائك ، وتذكر اني ابيك وفحش رغباتك لن يتحقق
اسمعتني!... "
وضحك بخفوت ضحكه قصيره ساخره بها استهزاء واضح ،
"بي
ولازلت اشد يداه اعلى رأسه ، وقرب وجهه مئي بشده ،
قربه للحد الذي كادت تتلامس شفاهنا ، وارتطمت انفاسه
لينظر لعيناي وبشخريه شديده قال لي " إبي! هل أبي
الذي يكاد ينهار اثر لمساتي! فها انت ترتجف مرتعباً خائفاً اثر
حركة ركبتي ، وماذا إن كانت يداي! " وانزل نظراته لشفتاي
ليسقط قلبي مرتجفاً حينما اكمل بكل ثقه " ويمكنني
القسم على روحي ، ان بذات كرهك لفسق تصرفاتي الا انك
تشتهي
ما اشتهي ، وترغب بي ، وجسدك يثبت لي ذالك ،
فها انت تكاد تنتشي اثر لمسي ، وائك تستطيع ذبحي ولكنك
فضلت الوقوف مستشعراً ركبتي تعبث برجوليتك يا ابي!
تستطيع طردي وقتلي والإعراض عني ولكنك تختار العبث
معي وبعدها كالأبله ترجؤ توقفي! ولكن هل حقاً تريدني ان
اتوقف؟ "
..
وارتعش جسدي لكلماته ، ونفيت ودواخلي ثعارضني ، بكامل
قؤتي اكره تصرفاته ، ولكن قلبي وعقلي وجسدي ودواخلي
كلها تستلذ فسق تصرفاته ، جسدي يهتز ضعيفاً ، دواخلي
تتلذذ بفحش افعاله ، احاول التكران بكامل قوتي ولازال
يخضعني في كل مره بطرق قاسيه على قلبي ، وهاهو حرّك
ركبته بشده قليلاً لأرتبك برعشه سرت على كامل جسدي
وعيناي اهتزت ناظره لعيناه التي تتحداني حينما همس امام
شفتاي ضاحكاً " اثريدني ان انزل على ركبتاي وأريك عرض
حي
لما يشتهي عقلك وعقلي! هممم! "~~~~~
يتبع~~~~

أنت تقرأ
قُبلاَت الجَحيمْ
Genel Kurguايا آبـي، وٍآڼي محيت، واني بليت، واني حرقت واشتكيت، واني مغرم، واني هائم، واني ضائع، ايا سيدي خذ بيدي واطمئن بؤس قلب يرتجيك... ‼️قصه الروايه قد لا تناسب البعض ‼️ أّلَمًسِـيِّطِر جّـيِّوٌنِ.