هاي ياحلوين رجعت🦋
.
.وظل يحتضنني ويتلو علي غرامه العظيم ، يعاطف ظهري
برحمة يدي ، واخذ بكفوفي يقبل باطئها ، يتوسلني التوقف
عن البكاء ، ولكن افكاري اهلكتني ، مشاعري بها نفحات من
الجحيم ، روحي تتهالك وبكائي يمزق كياني ، انظر للعدم
وادمعي تنساب بحرقه ، واعدت عيناي لتايهيونُغ وتقابلت
عينانا في نظرات عميقه ، يبتسم لي سعيداً ، ولكن فجأه
بهتت ملامحه ، وارتعبت دواخله ، وتصنّم بصدمه عظيمه
حينما غرزت تلك السكين بمعدته...
،
وجرحته ، وكأنه لم يتوقع في حياته بأكملها ائي سأفعلها
ولكني فوراً ما استوعبت فعلتي وائي لم اغرزها داخلأ بشده
وسريعاً رميت السكين جانباً مرتعباً ، وانهار قلبي خؤفاً اثر
ملامحه المرعوبه ، ارتعبت بطريقه جنونيه لأستيعابي أني
كدت اقتله!! فقط لأنه اثبت لي بأني مذنب مثله تماماً اردت
ان اقتله لأخرسه!!! وصرخت ، وانذبحت انفاسي الهث :
وسريعاً ما مزقت قميصه ونظرت لمعدته اتلمسها بخوف
ارجف يداي بدمائه لأقول " انت لم تتأذى!! انت لم تتأذى
اليس كذالك!!! "
خائفاً مثل خؤفي ، انزل عيناه لمعدته ناظراً لهذا الجرح
العميق قليلاً وليس خطيراً ، تصببت دمائه بخفه ليبكي
وامسك بيدي بأنفاسه الخائفه " لم اتأذى ولكئك كدت
"
تقتلني!!!... " وبكى ليسقط قلبي خوفاً ، غير مصدقاً ماكدت
افعله ليتمسك بي يرتجف وقال لي يكاد يفقد وعيه لشدة
خؤفه " انت كدت تقتلني ابي كدت تقتلني!!!...
.
وبكيت مستوعباً فعلتي ، ولم اشغر بنفسي حينما سحبته و
احتضنته بخوف عظیم ، شديته وسط اظلعي بإرتعاب قلبي
ونطقت برجفة صوتي " اشش لم يحدث شيء لم يحدث
شيء الهي لم يحدث شيء "
ولكنه بكى ، بخوف بكى يتمسك بي " انت كدت تقتلني
ابي!!! " ولازال لا يستوعب فعلتي ، يجعل ادمعي تنساب
اكثر لحقيقة اني حاولت ايذاء ابني بهذه الطريقه ، لذالك
ابعدته عنّي ونظرت لعيناه وقلت وصوتي ينعي " ارأيت
خبك كيف بدأ يفقدني صوابي ويجعلني افعل مصائب لا
تصدق ، كدت اقثلك دون وعيي على ذاتي ، يجب ان ابتعد
عنك ، يجب ان أغادر ، لا يجب ان نظل معاً ستكون نهايتنا ،
سأسافر ، نعم سأسافر ولن اعود الا حينما تستعيد وعيك
وتنسى غرامك ناحيتي ، وسأغادر الأن ·
"
لن
وسقطت دمعه من عينه ، والصدمه تملكته ، تناسى ذالك
الجرح الطفيف في معدته هامساً برعشة صوته الخائف "
تذهب " فأني لم اعد اقوى الثبات امامه ، ومشاعري باتت
تتضح لي ناحيته ، وليست الا رضى ، ولذه ، وخب ، وهذا
اشد ما اخافه ، لذالك سأهزب واعيد تجميع شتات نفسيهويتي
واعود اقوى وبحل ينقذه وينقذني ، فأنا ضعت متناسياً
فداءاً لغرامه ، ويجب ان اضع حداً لمشاعري ناحيته
قبل ان تستمر بالتضخم ، وتوقعني في حُبه...
وارتديت للخلف ومسحت ادمعي برجفة يداي ، وابتلعت
بكائي ارى خوفه الواضح ، وتخبطت اجمع شتات ذاتي
وهاهو بكى ، وامسك بيدي لينفي " لن تذهب وتتركني
لن تذهب ، لا تفعل ابي " ولكني استقمت وجسدي
کامله
يرتجف ، روجي ترتعد لجموح مشاعري ، واستقام تايهيونغ
مرتعباً
يبكي ويمسك بيدي يتوسلني بشهقاته الواضحه " لا
تذهب ابي أقسم اني لا احتمل دؤنك ، لا استطيع ، لتتراجع
عن قرارك ارجؤك ولا تتخلى
وامسكته من عضديه وشديته ليبكي اكثر ، ودنؤت منه
وهسهست امام وجهه برجفة صوتي وصخب قلبي " بل
سأذهب ، وكما سأحاول ان اجمع شتات ذاتي ستُحاول
استيعاب خبك وتوقفه ، وحينما اعؤد سيكون كل شيء
اصح ، اسمعتني؟ " وذهبت! تركته خلفي وذهبت ، ولم
التفت ولم اأخذ شيئاً بل اخذت قلبي وغادرت ، حاملأ بؤسي
وخوفي وجنون مشاعري معي لحيثما لا اعلم ، تاركاً اياه
خلفي منكسراً دؤني...
tae's pov:
وغادر ، تركڼي خلفه فالكنيسه ابكي واتوسله بشهقاتي
الداميه ان لا يتركني ، قبلت يديه خؤفاً من غيابه ، ارى
نظراته المرعؤبه من مشاعره ، وتركني وحدي ، منهاراً وسط

أنت تقرأ
قُبلاَت الجَحيمْ
General Fictionايا آبـي، وٍآڼي محيت، واني بليت، واني حرقت واشتكيت، واني مغرم، واني هائم، واني ضائع، ايا سيدي خذ بيدي واطمئن بؤس قلب يرتجيك... ‼️قصه الروايه قد لا تناسب البعض ‼️ أّلَمًسِـيِّطِر جّـيِّوٌنِ.