وفصل القبله ناظراً الى وجهي من هذا القرب بلهاثنا
الواضح ، الظلام يحاوط المكان وفقط ضوء القمر يتسرب
من النافذه يرتسم على وجهي ، انفاسنا فقط مايسمع ،
وعيناه بها رغبه واضحه ولكن خؤفه اوضح ، رفع يده
وشابك څنصره بخنصري ليرفعهما امام اوجهنا ، وارتجف
قائلاً بإرتباك صؤته بكلمات صدمتني ، ويبستني ، وعيناي
ارتجفت ولم اتوقع في حياتي بأكملها ان ابي سيقؤلها لي
حينما نطق ضائعاً " ولنتصنع انك لست إبني واني لست
ابيك ولنتضاجع بكامل قوتك وبكامل رغبتي ولنفعل كل ما
تُريد ، هذه المره دون غيرها ، اتفقنا؟ "
ضدمت لا أنكر ، ولكن عيناه اشعلت دواخلي ، جعلني أجيبه
بخدر شدید مقترباً دامجاً شفتينا سوياً " اتفقنا اتفقنا اتفقنا
"... وقبلني ، قبلات عميقه متلذذه ويدآي راحت حيثما
قميصه ، ونزعته برعشة يداي ليسقط ارضا ، قبلاتنا جشعه
قويه ، قبلني بقسؤه وقلبي وقع حينما شعرت بيده تعبث
ببنطالي رغبتاً بنزعه ، ونزعته أساعده وقبلاتنا لاتنقطع
السنتنا تتحارب ، انفاسنا لاهثه ، وحينما غدوت
"
عارياً بالكامل فصل القبله لاهثأ ناظراً لجسدي ، وبأكثر نبره
مرتجفه خدره هسهس " اللعنه...
وجثی امامي ونظراته اربكتني ، ينظر لجسدي بظلام
سوداویتآه ، ويداه ارتاحت على خصري يتلقسه برقه
ليهمس بضياع مرة أخرى " الهي اللعنه... " وكأنه رأى شيئاً
لم يتوقعه ، ولا اتكر بل ائي اشتعل خؤفاً ، وائي أحبه وائي
أريده ولكني اعذر ، والخوف يملئني من الألم ، لذالك جثوت
على ركبتاي امامه وتقابلت اوجهنا ، ارى نظرة الرغبه تملئ
عيناه ، کوبت وجنتاه وابتلعت خؤفي وهمست عاشقاً "
لتفعلها ولكن لا تؤلمني أبي فأنا لازلت اعذر...
"
واقترب مريحاً انفه على جانب غنقي محركاً اياه متنهداً
بطريقه ارعشت جسدي ، يجعلني اتمسك بكتفاه حينما طبع
قبلات هادئه على غنقي ويداه ثلامس خصري ليهسهس
هامساً بنبره ثمله محقله بالشهؤه " لا تلقبني ب أبي ، لا
تنطق كلمة أبيوهمهمت له وخؤفي يملئني ، وقبلاته اخذت طريقها لحيثما
شفتاي ، وتبادلنا القبلات الجامحه ، والرغبه القاسيه
وازدادت قبلاتنا خشؤنه وجشع واضح ، نتحارب من
يتلذذ
بالأخر بقدر اكبر ، واخضعني اسفله مستلقياً على هذه
الأرض القاسيه ، يعتليني وشفتآه تتذوقني بقسوه آلمتني
اتأوه اسفله بنبضات قلبي الجنونيه لأستيعابي بأن الأمر
حقاً على وشك الحدوث واننا سنفعلها ، بعد سنين من الغرام
الخفي ها انا احضى بما حلمت به دائماً ، لذالك بادلته القبله
ځلماً
متوسلاً اياه برجفة انفاسي خوفاً ان يكون ويختفي
"
"لتفعلها ، لتفعلها الأن '
وفصل القبله ليجلس بين فخذاي ، يعبث ببنطآله رغبتاً
بنزعه وعيناه تنظر لعيناي ، ومن ثم لحولنا ، والخؤف يملئنا ،
والزعب تغلغلنا ، ملامحنا ترتعد جنوناً ، قلوبنا صاخبه ، على
قدر ماتريد فعلها الا ان الخؤف اربكنا ، وحينما نزع بنطاله
ونظرت لرجؤليته بهتت ملامحي وارتعبت بطريقه واضحه...
امسكه متجهزاً لفعلها ويداه ترتجف ، يجعلني ارتعب وكدت
ابكي خائفاً متوسل " لاتؤلمني ، افعلها برفق " واومأ لي
والخوف يملئه ، ملامحه حاده والرغبه تكسو وجهه ، وحينما
مرکزه امام فتحتي فوراً ما احتضنته وبكيت خؤفاً. ولم
يتوقف بل انه دفعه داخلأ بخفه لأجعد حاجباي متألماً ،
ودفعه رويداً رويداً ووسعت فخذاي متألماً ليتضح صؤتي
ودفع نصفه داخلأ ليتقوس ظهري بألم عظيم داهمني
واصطرخت باكياً " لتتوقف لتتوقف لا استطيع التقاط
انفاسي.
وفعلناها!!... يالعظم ذنبنا!!...
ولكنه لم يتوقف بل انه اراح جبيئه على جبيني وهسهس
بإرتجافة صؤته بكلمات ايقظت كل مشاعري مره واحده "
تمسك
"
وتمسكت به ليزداد المي حينما دفع بداخلي بوتيره هادئه
ویداه امسكت بفخذاي ليثبتها لصدري بقسوه ، شعرت
بأسفلي يتمزق ، ومناطقي تشتعل نارأ ، شعرت بجسدي
أنت تقرأ
قُبلاَت الجَحيمْ
Ficción Generalايا آبـي، وٍآڼي محيت، واني بليت، واني حرقت واشتكيت، واني مغرم، واني هائم، واني ضائع، ايا سيدي خذ بيدي واطمئن بؤس قلب يرتجيك... ‼️قصه الروايه قد لا تناسب البعض ‼️ أّلَمًسِـيِّطِر جّـيِّوٌنِ.