وفتحت السياره واجبرته على الركوب لأصعد وانطلقت به
ولازال يبكي ولكنه يسخر مئي ماسحاً ادمعه " وماذا الأن؟
الی این تأخذني؟ هل لترمي بي من اعلى التلال لكي تطهر
اثمك؟ ام انك سترتكب بنا حادث شنيع يخفي عظم ذنبك؟
بي
وقدت ويداي ترتجف ، استمع لشخريته مئي ، ولشخرية
قلبي مني ، وعقلي وروحي وكل مابي يسخرون مئي
لخضؤعي ، عالمِين بضعفي امام تايهيونغ ، ولطالما اقسمت
بعدم الخضوع ولكني خضعت بائساً محسر ، يستهزأون
لتعرفي على هوية هذه المشاعر الغريبه التي تملئ قلبي
وليست مشاعراً عاديه بل بها ذنب مستخب ولده مدنسه :
وائي لست واقعاً له بل وقعت ضعيفاً لتصرفاته ، الهي
لثنقذني ماللذي اصابني...!!!قدت به طؤيلاً وبعيداً ، والساعه ثقارب الثانيه بعد منتصف
الليل ، وتوقفت به امام الكنيسه والظلام يحاوط المكان ،
ونزلت والهواء البارد يهف اوراق الشجر المتيبس ، والصمت
التام ، وفتحت الباب لأمسك بيده وجريته خلفي ، يمشي
"
معي يجاريني لأدخل به من الباب الخلفي ولم يكن احداً
موجوداً بداخل الكنيسه ، ارتجف بطريقه جنوئيه وروحي
ترتعد خوفاً ، اشعر ببكائي تجمع في حلقي حينما قال
تايهيونغ ساخراً بصوته الباكي " ولازلت كما انت تُخطئ
وثذنب وعندها تفر مستنجداً بالرب ، ولكن اتظن ان الرب
سيقبلنا بعد فعلتنا؟ الرب لا يقبلنا أبي ، نحن مذنبين
والتفتت اليه وشعرت ببكائي خنقني ، ورفعت سبابتي
وارتعد صؤتي انهره " انت وحدك المذنب ، وانت الواقع في
هذا الذئب ، وانت من جرني اليه ، انا لم ارغب بالخضوع ولا
مجاراتك ولكن انت من اجبرني
وضحك بطريقه زادتني رهبه ، واقترب ليضحك امامي
بوجهه الملطخ بأدمعه قائلاً " اجبرتك!! هل انت طفل صغير
لكي اجبرك؟ ولكنك بالغاً عاقلاً واعياً يا أبي ، كيف لي ان
اجبرك وانت لم تخضع لنا ابدأ بل كنت تعذبنا طوال حياتك
ولكن فجأه حينما اعترفت لك
بخبي
طحت بي عذاباً لشهر
واحد ومن ثم استسلمت فوراً واستلذيت تصرفاتي! همم
هذا لم يقنعني وبالطبع لن يقتنع الرب به ايضاً ، ابحث عن
تبریز آخر "...
واقسم اني لو كنت في وضع آخر لقتلته ، ولكن كلماته
لازالت ثهلك قلبي ، لذالك تجاهلته والتفتت لأخر جاثياً
على ركبتآي ، اشعر بخوفي وخزني وبؤسي سيطرؤا علي
ليشوشوا عقلي ، احتضئت يداي امام وجهي لأتلؤا دعواتي
للرب مغمضاً عيناي ، اتوشله مغفرتاً ونجاه من عنده ،
استشعر بكائي تجمع في حلقي لحقيقة خضوعي لتايهيونُغ!
"
وائي اخطأت! وائي ندمت! وائي اذنبت! ولكنّي لم اقوى على
الصمود امامه!...
ادعي متوسلاً وجسدي كله يرتجف ، ولكن هاهو تآيهيونغ
اقترب مئي ودنى بشفتاه بجانب وجهي ليضحك بإنكسار
صؤته يستفزني " وماذا؟ اتطلب الرب المغفره ام النجاه؟
لأن لا اظن الرب سيستجيب لك وانت لازلت تحوي إبنك
المذنب ذؤ الشذوذ الجنسي والذي لم يقتصر على ذالك
بل واقع في حب اباه ، كان يجب ان تقتلني فور معرفتك
بشذؤذي ، هذا جزاءي من الكتاب المقدس ، وبأيآت قاطعه
لا ان تسمح لي بالمعيش وتستلذ افعالي
"
وكلمآته جعلت من بكائي يتجمع في ځنجرتي كـ سكاكين
شابیه ، انفآسي اضطربت حينما اقتربت من الإنهيار
وهاهو زادني كسراً حينما قرب شفتآه من أذنآي وهمس لي
بصوته الباكي بنبره مستفزه " لا تستطيع الئكرآن ، فأني ارى
رغبتك ، وحقيقة مشاعرك ، ها أنت تتهالك ، تستلذ بأفعالي
تھوى تصرفاتي ، تهيم بعشقي ، ثخبرني بكم اني يجب ان
اتوقف ولكنك لا توقفني ، بل انك تسمح لي بالإستمرار
أبي! وأنك لم تعد تقوى الصمود امامي وائك تلذذت بخبي!
اخبرني أبي مابآل قلبك؟ "
"
''
وانهار قلبي وانهرت تماماً ، كلماته مزقت قلبي لحقيقتها
بكائي يحارب لأن يخرج ، لأتعثر وجلست بهوان روحي
على الأرض ، رفعت يدي واضعاً اياها على يساري ، أحاول
"
استیعاب جنؤن مشاعري ، ونطق لساني برعشة صوتي
وائي لا أسمح لك واني لا اتلذذ بحبك وائي لا اهيم بعشقك
"
وائي اخطأت! وائي ندمت! وائي اذنبت! ولكنّي لم اقوى على
الصمود امامه!...
ادعي متوسلاً وجسدي كله يرتجف ، ولكن هاهو تآيهيونغ
اقترب مئي ودنى بشفتاه بجانب وجهي ليضحك بإنكسار
صؤته يستفزني " وماذا؟ اتطلب الرب المغفره ام النجاه؟
لأن لا اظن الرب سيستجيب لك وانت لازلت تحوي إبنك
المذنب ذؤ الشذوذ الجنسي والذي لم يقتصر على ذالك
بل واقع في حب اباه ، كان يجب ان تقتلني فور معرفتك
بشذؤذي ، هذا جزاءي من الكتاب المقدس ، وبأيآت قاطعه
لا ان تسمح لي بالمعيش وتستلذ افعالي
"
وكلمآته جعلت من بكائي يتجمع في ځنجرتي كـ سكاكين
شابیه ، انفآسي اضطربت حينما اقتربت من الإنهيار
وهاهو زادني كسراً حينما قرب شفتآه من أذنآي وهمس لي
بصوته الباكي بنبره مستفزه " لا تستطيع الئكرآن ، فأني ارى
رغبتك ، وحقيقة مشاعرك ، ها أنت تتهالك ، تستلذ بأفعالي
تھوى تصرفاتي ، تهيم بعشقي ، ثخبرني بكم اني يجب ان
اتوقف ولكنك لا توقفني ، بل انك تسمح لي بالإستمرار
أبي! وأنك لم تعد تقوى الصمود امامي وائك تلذذت بخبي!
اخبرني أبي مابآل قلبك؟ "
"

أنت تقرأ
قُبلاَت الجَحيمْ
Ficción Generalايا آبـي، وٍآڼي محيت، واني بليت، واني حرقت واشتكيت، واني مغرم، واني هائم، واني ضائع، ايا سيدي خذ بيدي واطمئن بؤس قلب يرتجيك... ‼️قصه الروايه قد لا تناسب البعض ‼️ أّلَمًسِـيِّطِر جّـيِّوٌنِ.