وصدى صوت صفعه قاسیه قؤیه حظت على وجنتي من
أبي لتطيحني ارضاً!!! وانكسر قلبي! صفت الجميع مرتعباً
حينما هسهس أبي بغضب مصدوم " هل دفعت أمك للتؤ!!
" بيدي على وجنتي بكيت صامتاً ناظرأ اليه كيف يكاد
يحرقني بنظرائه ، واقام أمي بصدقته الواضحه يحتضنها
33 ليعيد قوله غير مصدقاً " ادفعتها ايها الفاسق الصغير!! "ولم اقوى على الحديث ، دموعي تنساب على وجهي ، صمت
يملئ الغرفه بنظرات اخوتي المرتعبه من فعلتي ، واستقامت
أمي تهدأ ابي حينما رأت غضبه الجنوني " يكفي جيون
لابأس يبدو انه متعباً قليلا وانا ضغطت عليه '
ولكن هاهو ابي اقترب وامسكني من شعري بقسوه ليقيمني!
انتشلني بطريقه قاسيه مزقت شعري ليقول بهسهسه بها
غضبه الجنوبي " ايها الفاجر الصغير! اعتذر حالاً "
واستقمت باكياً بصمت وشعري يكاد ينتزع في يداه ، اقضم
شفتاي باكياً للطريقه التي تحاول جعله يترك شعري " توقف
جونغكوك يكفي لاتؤلمه لا يهم لا يجب ان يعتذرولكن هاهو نظر اليها بعينان يفوح منها غضبه ، ونطق
بنبره ارعشت جسدي لقسوته " بل سيعتذر رغماً عن انفه ،
اعتذر!!!! " وصرخ علي صرخه صاخبه ارجفت جسدي! ولم
اعتذر بل هاهو امسكني من وجنتآي بقسوه يده ، واقتربت
أمي متوسله تركه لي ، ولكنه امسك وجهي بطريقه مؤلمه
مقترباً مني رافعاً وجهي اليه ، لتتقابل اعيننا ليرتاع قلبي
لشغوري لأنفاسه الغاضبه تلفح بشرتي ، وشعرت بأصابعه
تكاد تخرق وجنتاي ، وتساقطت ادمعي اكثر حينما هسهس
ناظراً لعيناي بغضب شديد " لتعتذر قبل ان يجن جنوني
عليك يافتي "
وضاعت عيناي في مقلتاه ، وارتاع قلبي مستنجدا بغرامه ،
تلذذت بقسوته ، وقربه! وغضبه! نظراته اماتتني ، لتنسآب
ادمعي مشفقاً على حالي ، وخزني ملئني! يقسو علي!
ويضربني! ويوبخني! غير عالماً بهوان قلبي امامه! وبكيت
اكثر لتغرقني ادمعي ، وتقوست شفتاي مرتجفه ، وقلت
بأكثر نبره منكسره باكيه " انا اعتذر أمي! " ودفعني لأنهار
على الأرض للمره الثانيه!
وفوراً ما اقبلت أمي لتحتضنني ولكن ابي منعها ، ليسحبها
واقامها وقال بنبره غاضبه حاقده " لاتقربيه دعيه يضل
مكانه وليراجع تصرفاته ، لنذهب " وتوسلته رغبتاً بمراضاتي
ولكنه منعها وذهبؤا خارجاً ، وهاهم تأفأفو ليخرج اخي
الأكبر بصمت ، وأختي التي تذمرت لتوبخني " ولما واللعئه
يجب ان تفسد صباح الجميع تايهيونغ! الا لعنة الزب عليك '
وقلبت عيناها لتغرب خارجاً!..وقالت أختي الأخرى متذمره " وهذا نتائج الدلال الزائد من
أمي! الهي اصبحت عاقاً لدرجه خياليه! لما واللعنه ستدفعها
هكذا! ولكن تستحق صفقة ابي! اتمنى ان يعاقبك عقاباً اقوى
فالمره المقبله " احمق " وذهبت خارجاً كذالك!
وبقيت وحدي مرمياً على الأرض اتكئ على يداي منزلاً
وجهي ، واجهشت بالبكاء بحسره مزقت قلبي ، بكيت
بطريقه اهلکت روجي ، تسارعت شهقاتي فالخروج لإبكي
بكسر على حالي! وائي لم أرد ان يؤؤل الحال لهكذا! وائي
وددت أن أوقف خبي له! وكرهي لها! ولكني ضعيفاً امامه!
ضعيفاً ولم اكن بهذا الضعف ابدأ! خبي له قادراً على انهاء
حياتي! وكرهي لها قادراً على افساد حياتنا! كلمه واحده مئي
ترمي بعائلتي للججيم! ولكني لا اهتم بالجميع! كل الذي
يهمني أبي! فهو كل مابي وما بقلبي!
في تلك الليله عاهدت الرب ان اتوب عن حبه ، واستغفرت
لذنبي ، وثمت تلك الليله وروحي تشتعل خزناً! قلبي يرغب
بالعدول عن القسم! تذوقت الويل تلك الليله ومرضت!
وتلبستني الخمى! واحترقت دواخلي ليملئني المرض! وفي
اليوم التالي ځنت قسمي! وغدت لذنبي! وحينما استلأيت
خبه ملئتني العافيه وعادت لي روحي ، وليس روحي الا
ابي! يالحسرة قلبي!
وقضيت يومي ابكي على سؤء حالي! وكل ماحؤلي
يبغضني ، اعيش في ظلام منذ اعوام واعوام! اعيش السوء
وقلبي به جرځ عتيق! انفاسي ذابله! روحي تكاد تتهاوى
لعظم ضياعي! أريده ، بكل مابداخلي أريد خبه! أريد ان
يتلاشى الجميع ويبقى هو معي! وحدنا! وأخبره بعظم خبي
له! ولكني اخشى إعراضه! اخشی گرهه لي! وائي لا احتمل
گرهه! بل اني اموت ان ارى نظرة الكره في عيناه!
وبكيت الى ان انطفأت روحي ، وذهبت معهم رغماً عن
نفسي! ملبياً طلب قلبي! اشتهي رؤيته بعد بكائي! ولا
يطيب كسر قلبي سوا عيناه ، وها انا اقف امام الكنيسه
والجميع يقف ويتحدث مع قريبه ، وانا واقفاً خلف إخوتاي
واخي بأمي ، وعينآي لاتفارق إبي الذي يشابك يده بيد أمي
ويتحدث مع عقتي بهدؤء صؤته مبتسما ، تشذبت روجي
وعيناي لاتفارق يده التي تحتضن يدها ، وانفاسي مذبوحه
لعظم كسري!
والقى الجميع السلام على عمتي ، ولازالت عيناي تنظر
ليديهم المتشابكه وروجي تقتلني ، ولكن هاهو ابي الذي قال
بنبرته الحاده هامساً " تايهيونغ!! " ورفعت عيناي ليرتجف
قلبي ملبيا ، واشار بعيناه هامساً بغضب خفي " القي السلام
على عمتك! " وضاعت عيناي في مقلتاه! وكيف للغضب ان
يكون حسن على احدهم بهذه الطريقه! ياويل قلبي!
ولكنه وبخني مرة أخرى ليهلكني " افعل " وفعلت! اقتربت
امامها لأنحني بكره يملئني لها ، وقلت بنبره هادئه " مرحباً
عمتي كيف حالك! " وضحكت ماسحه على رأسي لتقول
ضاحكه " الهي تايهيونغ لازلت متأكده بأنك لست فالثامنه
عشر من عمرك! يبدو بأن ابيك يجب ان يعرضك للطبيب
يتأكد انك لست فتآه مع هذا الجسد الصغير والملامح
لكي !
الأنثويه
وقهقهت هي بأبنائها واختاي ضاحكين ، ولكني لم اقوى على
تمالك | نفسي ، ووقاحتي تفجرت لأنظر لعينيها وقلت بنبره
ثابته وبكلمات سمعها الجميع لتتلاشي ضحكتها بصدمه
حينما هسهست ناطقاً " ويجب ان نعرضك للطبيب لكي
نتأكد انك لست رجل مخنث مع هذا الجسد المخيف "
وانفجر اخي واختي ضاحكين وفورأ ماكثموا ضحكاتهم ،
ونظروا الي جميعاً بصدمه ، ليتلون وجه عمتي بالصدمه
ونظرت فوراً لأبي لتشكيني قائله " جيؤن إبنك غير مهذب
جدأ ووقح ، يجب ان ثربيه! "
ونظرت فورأ لأبي الذي يقف بجانبي وعيناه مظلمه ، وقال
بأكثر نبره مرعبه " لاتقلقي ، سأتأكد من توبيخه! " ويا
الهي كيف نبرته هزمتني ، وإبتسامتي البلهاء ارتسمت على
وجهي! وراح عقلي في افكار فاجره! وتخيلات فاسقه! ولده
محرمه! ويوبخني! الهي يا لفسق فكري!
ضاعت عيناي في ملامحه الحاده ولازال يبادلني النظر!
ليشير بحاجبه ولبيت خاضعاً خدرا في سوداويتآه " انا
اعتذر عمتي! " واللعنه علي ياعمتي إن احترمتك مرة أخرى!
وسأغرقك بوقاحتي لكي ينظر الي هكذا! ويهينني هكذا!
ويوبخني هكذا! ولازال ينظر الي بذات النظرات المظلمه ،
وهز رأسه لي بخفه متوعداً لي بالجحيم! وأقسم ان قلبي
ارتجف بلده مترقباً!
واكملت قولها عمتي زعله " لقد ازداد وقاحه عن
سابق.....وانخرطت أمي معها بالأحاديث! ولكني لازلت ضائعاً
في سوداويتآه ، قلبي يرتجف خبأ له ، روجي ثرفرف جنوناً
به ، مقلتاه تكاد ترمي بي للقاع ، ولازال ينظر الي بنظرات
متوعده ، واقترب ليحادث اخوتي الذي يقفون بجانبي ،
وقال بنبره ثابته " لتذهبؤا للمنزل واخبروا الخادمه ان تجهز
العشاء "
واعاد عيناه الي ، ويا الهي كيف ارتجف قلبي لنظراته ،
ارفع عيناي اليه وابتسامتي ضائعه خدره في وجهه ، قلبي
نبضاته متسارعه وروجي عاشقه ، أحبه ، من كل قلبي
أجبه ، ولا يعلم اني أجبه ، وهاهو نظر الي ونظر ونظراته
متوعده ، وحينما نطق بتلك الكلمات تلبستني شهوه مدئسه ،
ولده محرمه ، وتخيلات فاجره ، لأضيع في أمنيآتي الفاسقه
حينما نطق بنبره مظلمه غير عالماً بعشقي له " ولتذهب انت
كذالك جيؤن تايهيونغ! ولتكن في غرفتي لكي أتقن عقابك!
طفلاً عاق
"
یم بہ یم بہ یہ یہ
يتبع

أنت تقرأ
قُبلاَت الجَحيمْ
قصص عامةايا آبـي، وٍآڼي محيت، واني بليت، واني حرقت واشتكيت، واني مغرم، واني هائم، واني ضائع، ايا سيدي خذ بيدي واطمئن بؤس قلب يرتجيك... ‼️قصه الروايه قد لا تناسب البعض ‼️ أّلَمًسِـيِّطِر جّـيِّوٌنِ.