ساعات سَــــليـمـه
رِيحـــانـه الشــيـخ
لو أني بائع وردٍ
كنتُ أهديتُكِ وردةً
كل صباحٍ بحجة أنها ستذبُللكنني حداد ،
إن مررت بقربي أحرقت فستانك
أنصحك بالرصيف المقابل حيث لا يطيرلو أني رسام ،
لأجلستُكِ قُبالي لساعاتٍ
بحجة رسمكِلكنني شاعر ،
زادَ الغيابُ فـ غيبي قليلًا
قليلًا حتى تكتمل القصيدةبدينا رِيحاناتي✨
___________________________
سلمى
سلمى: مانمت
حيدر: گاعد بس حباب مو هيچ تريدين
اردفت: اي
حيدر: ليش ضايجة انه مسوي شي؟
بعدچ ضايجة من ذاك اليوم ؟سلمى: لا نسيته ، انه احس طلاكك بسببي
حيدر: بس طلاگي ؟
صفنت مستغربة: صدگ؟
رد مبتسم : اتشاقه وياج مو بسببچ
بسبب گلبي...
واحد ماعنده احساس..
اردفت : شبيه گلبك
باوع لوجهي بهدوء ، وشكله چان يوحي اكو هواي اسرار متخبية وره هالنظرات العميقة چانت نظراته تتفحص وجهي بدقة لدرجة توترت وطلبت منه اگوم
بس لزم ايدي على كيف ابقى...حيدر: ابقي
سلمى: ليش..
حيدر: مو سألتيني شبيه گلبك ؟
تروحين بدون ماتاخذين جواب ؟سلمى: نام انتَ تعبان غير وكت نحچي
حيدر: انه ماتعبان
بنبرة خافته: عوف ايدي وراح ابقى
ابتسم وترك ايدي: عفت ايدچ
سلمى: گول شبيه گلبك
حيدر: طاح ومحد سمّى عليه ، انغبگ بالگاع بالغميجة ، تمرغل بالتربان
سلمى: شصار
حيدر: حبيت شايفة واحد يغفى بالغلط ؟
انه حبيت بالغلطسلمى: واذا حبيت ؟ قصدك لأن غير زوجتك عادي تصير تگدر تحب انتَ تأذيت منها ومو ضروري تعيش وياها
حيدر: مو الحبيتها صعبة تصيرلي
سلمى: نخطبها مرة مرتين تلاثة عشرة لحد ماتقبل
حيدر: شنو نخطبها انتِ شكو؟؟
سلمى: اساعدك غير
حيدر: ماراح تساعديني هيچ
أنت تقرأ
ساعات سليمه
Roman d'amour"أن تأتي الليلة التي أنامُ فيها بهدوء. لا غاضبةٌ على شيء، ولا غاضبةٌ من شيء، لستُ حزينة وليسَ شرطًا أن أكونَ سعيدةً حدّ القلق. فقط هادئة مُطمئنة، نائمة ويدي بجواري ليست على صدري" القصة هذهِ قصـة مُحترمة تطلع منها بفائدة ومُتعة اتمنالكم لحضات حلوه و...