يبتسم الحبر على صفحة غلاك !

البارت السادس

وبند

نهيان : خيبه شو قالولك عسب تشرق جيه عيونك غدن حمر

ذياب : يا ريال توني ما مداني اكل الا قالت زقوم وشرقت ... اسميها ما تخلي حد ف حاله الله يعين ريلها عليها بس

روضة هني صدت تتطالع حارب وهي فيها ضحكه

المهم مرن خمس دقايق ع سوالف الشباب وضحكهم وسالفه من هني وسالفه من هناك

روضة : الحمدلله

ذياب : ما كلتي

نهيا : ما تعرفها هاي بطنها دلوععععع ياربي انها تغث الواحد غث لين تختار المطعم وكل شي ما تاكل وما تحب واخر شي يوم توصل المطعم ما تاكل الا لقمتين وتقولك الحمدلله

حارب : يوز يوز عنها

نهيان : والله صدق

ذياب ابتسم وصد يتطالعها وهي تسوي ل نهيان حركة (الي مب مهتم) وقالت : اي دونت كير

وصلها مسج من عبدالله وفجاه

عبدالله : هلا عيوني

روضة : اهلين حبي

عبدالله : شحالج شالاخبار

روضة : الحمدلله بخير يسرك الحال وانت شحالك ؟

عبدالله : بخير الحمدلله

روضة : امرني

عبدالله : ماشي اتطمن عليج ... ف البيت ؟

روضة : لا طالعه

عبدالله : وين ؟

روضة : كنا ف المول يوم جفتنا والحين ع الكورنيش نتعشى

عبدالله : اوب يا حلات الصدف

روضة : صدف شو ؟

عبدالله صور لها طاولتهم من جهة اليمين

عبدالله : لي نص ساعه اتامل عيونج

روضة مصدومه ومستحيه وتوترت مليون ف سكرت الفون وحاولت تبين ان ما فيها شي

شوي الا وتجوف حارب يقوم ويسير صوب واحد يسلم عليه

ومنو ه الواحد :) ... عبدالله

ف يعني روضة توترها وصل مليون

ذياب يالس ويتطالع روضة وتحركاتها وتصرفاتها

روضة يوم انتبهت له : مضيع شي ف ويهي ؟

ذياب هز راسه ب لا

روضة : عيل ليش تتطالع جيه جنك رادار

ذياب : مدري ملان

شوي الا ويرن فون ذياب

(ذياب : مرحبا

ام مبارك : ذياب حبيبي وينك

ذياب : طالع مع حروب واهله

ام مبارك : هييه ومتى بتردون ؟