يبتسم الحبر على صفحة غلاك !

البارت ٣٧

كل عام وإماراتي الحبيبة بخير، في الذكرى الـ٥٢ لتأسيسها وتأسيس اتحادها العظيم. 

يتزامن هذا اليوم مع الاحتفال بمسيرة حافلة بالإنجازات، بدت رحلتنا بالاتحاد وشهدنا تطور مستمر ونجاحات متراكمة

وصولنا للفضاء ... احتواء اكسبو عندنا ... اننا نكون مسؤولين عن مؤتمر وايد مهم والي هو كوب ٢٨ ... هذي كلها إنجازات نفتخر فيها ويشهدها العالم 

في هذا اليوم المجيد، اتشرف بإني اهنيكم واهني كل مواطن بمناسبة اليوم الوطني الإماراتي، فرحة تتجدد في قلوبنا سنه

نجتمع اليوم لنحتفل بتحقيقاتنا وتطورنا في البلاد

الإمارات حافلة بالتراث الغني والإنجازات المتميزة.

 إماراتنا الحبيبة تتألق بروح الوحدة والتسامح، وهي مصدر فخر لنا جميعاً

نتمنى أن تستمر رحلة التقدم والازدهار، وأن تظل الإمارات نموذجًا للتسامح والتفوق في جميع المجالات.

كل عام وإماراتنا الغالية بخير ، وكل عام وأهلها بأتم الصحة والسعادة 🇦🇪♥️!! 

نكمللللل

وديمة : اويه ليش ويهج احمر (وضحكت)

روضة : جب سكتي عني بنهار الحين

وديمة فطست ضحك

روضة : لا لاااااا ... لا يروح تفكيرج بعيد

وديمة ضحكت : راح وخلص ... يله حبيبتي بتنزلين ... حطي ف بالج ان ذياب بيجوف فيديوهات التصوير ف امشي بثقه وهدوء ولا تخلين ابتسامتج تفارقج ... والاهم من ها كله لا تصيحيييننننن

روضة بضحكة : انتي معرسه قبل وانا مادري ؟

وديمة ضحكت : لا للاسف

روضة سارت عدلت روجها وحطت من دهن العود ورقت عمرها وقالت لهم يشغلون الزفه

بدت وبدت تنزل وتدخل بهدوء ... تحولت جميع الأنظار عليها ... كلهم يسمون عليها و ع جمالها ... كانت صدق فتنه ع قولة حارب ... كانت تجنن بكل ما تعنيه الكلمه ... الفستان الأزرق طالع وايد حلو عليها ... كان فستان ازرق فاتح وفيه لمعه وقطعته قطعة فساتين الأميرات ... وكان فيه مثل الفراسات الصغيره ... وطبعاً كان بدون كم بس ان جيه ع كتفها نفس الخيط ... وكانت رافعه شعرها نفس قصة سيندريلا ... يعني كانت صدق صدق طالعه أميره والحسد ع جمالها

مشت بهدوء وثقه مثل ما وصوها كلهم لين دخلت ويلست

ين الحريم وسلمن عليها وبدت فقرة الرقص والبنات ابدعن صدق

وكل شوي تسير وديمة ل روضة تتطمن عليها ولا غلا ( غلا كانت موجوده ما راحت شهر العسل لان عبدالله رفض انه يروح وما يحضر ملجة ذياب وروضة ... لان صدق ذياب وقف معاه ف كان يبا يرد له جميله )