يبتسم الحبر على صفحة غلاك !

البارت السابع

سكروا

ذياب وهو ينقم : زين خلصتوا

هني محمد لف يتطالعه بهدوء وفجاه نقع ضحك

ذياب : ما يضحك

محمد هني ضحك اكثر : هههههههههههههههههههههههههههههههه

ذياب بنرفزه : ياخييي محمممد

محمد حط ايده ع ثمه وهو يكتم ضحكته واشر بالاستسلام

وصلوا صوب كوفي ع الكورنيش

واطلالته بكل ما تعنيه الكلمه تجنن

وكان ثيم الكوفي ب درجات الازرق والشي وايد ونس البنات لان حسوه وايد راقي

يلسوا وطلبوا وهيك واستاذن منهم ذياب لان يته مكالمه

قام عنهم وقالت وديمة : بسير الحمام شوي وبرد

روضة : تمام

سارت عنهم وديمة

محمد : يله كملي

روضة : حمود توني ادري انك فضولي

محمد : الموضوع يهمني عسب جيه فضولي

روضة : وين وصلت

محمد : ان ذياب سمعج وتحراج تكرهينه

روضة : هيه و الفير قمت شبعانه رقاد ف يعني سبحت ونزلت وانا يالسه ياني ذياب ودخلنا ف نقاش بين اني اكرهه او لا ويلست اقنعه ان هو الي يكرهني وما يدانيني مب انا ومن ه الكلام ... ف عقب تراضينا وسرنا نطبخ وجيه وتعدلت علاقتنا شوي وبس يعني

محمد : ياخي عجيب امركم

روضة : تصدق حمود مرات احس ذياب فيه شيي ... يعني عادي نكون يالسين جيه والف واجوفه يتطالعني بنظرة غريبه

محمد : ترا لاحضت ... وحسيت يعني حتى يوم نحن نرمسج وجيه يعصب

ذياب : منو الي يعصب

روضة زاغت : ذياب تصدق بيي يوم وبطعنك... ياخي شوي شوي ع قلبي كله تزيغني

ذياب : انتي خوافه شسوي

محمد : كله ولا روضتي لوسمحت

ذياب : مسجّله باسمك وانا مادري ... اسمها روضة

محمد : يا اخي شو حارقنك برايه انا وهي نتفاهم

ذياب حس ان صدق بيفجر قنبله ف مخ محمد

روضة ضحكت ع شكل ذياب

ذياب : شو يضحك ست الحسن

روضة : شكلك

ذياب : شفيه شكلي

روضة بهمس : ما جفت ه النظرة عليك الا يوم يا هذاك الي من اهل بن هناد (عبدالله) واليوم ويا محمد

ذياب هني توتر وسوا عمره ما سمعها ولف يتطالع الصوب الثاني

وهني اكتملت مصيبته اول ما لف حس ان صدق عادي يفجر المكان مب بس راس محمد