يبتسم الحبر على صفحة غلاك !

البارت ١٢

روضة ضحكت : حموود

محمد : لبيه

روضة بابتسامتها المعتاده : شكراً وايد ع وقفتك وياي ... حروب قالي انك تميت طول الوقت معايه ... شكراً

محمد : بنت عمي ... ما بيننا ه الرسميات

روضة ابتسمت وهي تجوفه يتثاوب : سير سير ارقد شكلك تعبان وراك نشه باجر الصبح

محمد : اي صبح ... الظهر العزيمة

روضة : حتى لو قوم من وقت عسب تتجهز لي

محمد : من ه الناحيه لا توصين بقوم وبوعي الي ف البيت كلهم

روضة : هيه كفو جيه اباك

محمد : والله انج تستاهلين الغدا ع سلامتج رواضي

روضة ابتسمت : يله انزين سير ارقد

محمد : مابا اودرجج

روضة : ما بتودرني برقد تراني

محمد : لا تبندين

روضة : تامرر

يلست روضة تعابل فونها ومحمد يتطالعها ومبتسم لين رقد

يوم رقد سكرت عنه عسب ما تسويله ازعاج)

الصبح الساعه تسع

محمد قام ع الساعه تسع الصبح وكتب ل روضة ع طول

*محمد : والله ي روضة من زمان ما رقدت مرتاح جيهه ... اشكرججج*

عقبها قام تسبح ولبس شورت وقميص ونزل تحت

محمد والابتسامه شاقه ويهه : صباح الورد

باس راس ابوه وعقب راس أمه ويلس

بو محمد وهو مستانس : قامت روضة ورد محمد لطبيعته الحمدلله

محمد يلس وهو مبتسم

وهو يالس يتريق دقت له روضة

رد ومثل انه يرمس واحد من ربعه

(محمد : مرحباا

روضة : مرحبتينننن

محمد : شحالك طمني عنك ؟

روضة : بخير ربي يعاافيك ... شكله حد عندك برايك بسكر

محمد : لا لا عادي الامور طيبهه ... امرني الزعيم

روضة : بس كنت ابا اتطمن عليك ... وباي ذا وااايييد ثنكيووو ع المسج وايد ونسنييي