- السـمراء وصـاحب العُـكازة
- رهـف هُمـام- نجمة للبارت تـعاليقكم🌟🗨️
- انستـغرام فولو:rahaf_hammam...............
يَـلدز...رگضت للحمام زوعت واسمع صوتها وابني يبچي من الغرفة ومااعرف وين اركض اختفت صوتها رگضت للحمام بخوف ورهبة فتت وشفتها واگعة
:- نازدااااااررر!!!؟.....ركضت عليها واطرافي ترجف من الخوف والرهبة نزلت عليهاواشوف شفتها ثلچ وخشمها نازف دم ومتوقف رچف جسمي واني اقرب ايدي ايدي اتلمس وجها ثلچ اختنگت ومااعرفت شسوي...
تبعدت عنها بفزع ودموعي تنزل بقيت عيني عليها ثابته وابد مارمشت حسيت نفسي بهل لحظة ضايعة مااعرف شسوي رجلي ماتحملني امشي اللساني ثقل ومااعرف اصيح ابچي لو شسوي كأن الحياة وكفت بعيني...
فززني من هل صفنه صوت حمودي يبچي بقوة صوته جان كأن ضربه واحت على راسي صحاني ركضت لنازدار ودموعي سبقني صحت واني اخليها بحضني:- نازدار گومي حبيبتي ولچ نازدااااارر
ضميت راسي لصدري ابچي بقوة وماكو كلمة تعبر عن حالي اختي بين ايدي ساكنه ثابته ماعرف بيها ميته لو عايشه تبعدت بسرعة واني اضرب خدها
:- ن..نازدار گومي حبابة كومي لتشاقين هيجمن كثر الفزع احس الي كدامي شقة مو صدم لحظات خوف قلق فزع رعب صدمة ماشفت اي حركة بدت شوي شوي بصعوبة تسحب النفس رأساً كمت فتحت الحنفيه...
اخذت مي بأيدي واني اغسل بوجهي وخشمها الي مالي الدم بطرف دشداشتي مسحت وجهة گمت وكومتها وياي جانت ثكيلة لان ذابة كل حيلها وفاقدة وعيها او ميته مااعرف...
بس كوة شلتها من خوفي ماكدرت اتفقد نفسها بس بيها امل عايشة صدرها يعلوا ويهبط بقوة وكأن گلبها يتضارب حتى ينبض سندتها علي ومسكتها من خصرها حطيت ايدي ورا ظهرها...
صرت احاول امشيها بس حيل ثكيلة كل شوي واريد اطيح اني وياها وصلت للصالة بسرعة سطحتها عل ارضية وركضت وعيوني بيها الدموع ادور عن التلفون وايدي ترچف صحت بعصبية...
:- ويينن التلفونن ويننن
اسمع ابني يبچي بس مادرتله بال اركض مثل الخبالة من هنا وهنا كلشي التم على راسي سحبت الهاتف صرت احط ارقام الي اتذكرهن وعيني على نازدار ادعي بداخلي يرد انتظرت لدقائق بس ماكو رد...
اتصلت مرة ثانية وعيني على نازدار الي متسطحة وماتحرك لا ايد ولا رجل بچيت واني اباوعلها صرخت متعصبة من الهاتف...
:- ليشش هيج يانازدار ليش هيج تسوين تدرين امي راح تتأذى واني هم لا تسوين هل ش...
ماكملت كلامي غير صوته اجاني من الهاتف ومبين قلق:- شكو يلدز شهل صراخ!!
أنت تقرأ
السمراء وصاحب العكازة
Mystery / Thrillerبيـن طـرقـاتـةً ضـيقـة وبيـوتً قـديمـة، خـلف أسـوارهـا شـائكـة وجـدران هـالكـة ، حكـايـات لـم تـِروى بعـد وجـروح لـم تنـدمـل وأمـنيـات لـم تـرى نـور ودمـوع لـم تـزل تشـق طـريقها علـى الـوجـوه البـائسـة ، علـى رفـوفـها الـمُتـربة صـور وذكـريـات وكتـ...