- السمراء وصاحب العُكازة
- رهـف هُمـام
- نجمة للبارت تعاليقكم🌟🗨️
- انستغرام فولو:rahaf_hammam
دفنتك دفـنة المَيتين
بَس برَوحَي مَو بتـرَاب .
………………
نَـازدار…
صار يومين على خطوبتي واني الفرحة شگبرها بگلبي واخيرا اني ونصار صرنا لبعض صرت حلاله ربي عوضني بشخص گد كلمته حبني بصدق لا ضحك علي ولا يوم آذاني رادني بطبعي وشكلي مثل مااني وهذا اهم سبب خلاني اعشق نصار…
كاعدة اثرم بالبامية وابتسم على ذُكر نصار امي لو تشوفني تكول هل بنيه تخبلت لان اضحك ويا نفسي سمعت دكت الباب عفت البامية وكمت من مكاني عالسريع لبست النعال تكرمون فتحت الباب بقوة…
شفت شاب واكف باوعتله بوجهي مستغربة اول مره اشوف وجان لازم بأيدة جنطه وكأن يعرفنه اقترب من الباب وابتسامه زينت وجهه
:- انتِ نازوو !؟
بوعتله مستغربه من وين يعرف اسمي ومنو هو اصلا حتى يكلي نازو ضحك بخفوت وهز راسه:- اي اكيد متعرفيني
تعجبت هاي شنو ماخذ ميانة وكأن يعرفني حاولت اتذكر خاف شخص من اقاربي بس مجاي اتذكر هل وجهه شايفه من قبل سألت مستغربه:- منو انتَ !؟
محسيت غير صوت وراه عرفته صوت خالتي اينور صارت كبالي وكالت بضحك:- حقچ متعرفينه
التفتت علي وثنينهم ضحكوا واني مثل الثوله واكفه لا اخذ ولا انطي بس مجاي استوعب منو هل ولد كال هو ويضحك:- معقوله يانازو اكو احد ميعرف خاله
وسعت عيوني من الصدمة ولا مرة بحياتي شفته ولا عرفته ولا امي جانت تحجي عنه وحتى خالة اينور بس مرة اتذكر اسمعهن يتبسبن رجعت بذاكرتي قبل ايام بأيدي صينية الچاي لان خاله اينور يمنه شلتها وتمشيت اول ماوصلت لباب الغرفة…
ردت افوت وكفني كلام خاله اينور وامي وكلامهن بـ تبسبس قربت اذني عل باب والفضول ياخذني اريد اسمع شيحجن سمعت خاله اينور تكول…
:- هسة كبر وكمل دراسته ردت ازورهم بس هم بعيدين اصلا يكرهون صلاح فمكدرت اروح الهم
معرفت بذاك الوكت شيقصدن ومنو الي كمل دراسته وكبر وتريد خاله تزوره بس ضل ببالي منو هل شخص رجعت لواقعي على ضربت خاله اينور الخفيفه:- ولچ هيوو نازدار هههههه شبيچ صفنتي
رأساً سألت بأستغراب طابگة حواجبي
:- شنو خالي !!؟
اينور:- هسه نازدار مو عيب موكفتنه بلباب وخالچ جاي من سفر
أنت تقرأ
السمراء وصاحب العكازة
Mystery / Thrillerبيـن طـرقـاتـةً ضـيقـة وبيـوتً قـديمـة، خـلف أسـوارهـا شـائكـة وجـدران هـالكـة ، حكـايـات لـم تـِروى بعـد وجـروح لـم تنـدمـل وأمـنيـات لـم تـرى نـور ودمـوع لـم تـزل تشـق طـريقها علـى الـوجـوه البـائسـة ، علـى رفـوفـها الـمُتـربة صـور وذكـريـات وكتـ...
