﷽”السَـﻤـࢪاء وصـاحب الـعـڪازة “
للـڪاتبة ࢪَهـف هـُـمامنَـجمة قبـل البدئ نَـازداراتـي
ولتنسـون تعليقـاتڪـم بين الفـقرات جـدددداً تـهمنيي وكَـذلك مُتابعتـي عَـلىالإنسـتغرام:: rahaf_hammam
تَـيك توك:: rahaf_hammam9
تلـيغرام:: RAHAF_HAMMAM🔴:: هذا مو الـبارت الأخير بعد بارت للاخير
وبسبب حالة الوفاء إنشـغلت جدًا وماڪدرت إنزل
بـارت أعـذرونيإستـمتـعوا فـي الـقراءة...
...............نـَـازدار…
حَـسيت نفسـي نايمـة بـس ڪاعـدة احـس بلـي حولـي بس مااڪدر اࢪفـع ࢪاسـي ضليت هـيج لحد سـمعت الباب انفتـح وهـدوء عـجيب اريد اڪـوم بس مااڪـدر احس شي مشددنـي مااتحرڪ....
اسـﻤــع صوت رجلـين تمشي وخطـوات واضـحة تقترب منـي لحد وصل يم ࢪاسـي بسكـوت جسـم شخص ڪـعد يم ࢪاسـي أنمدت ايدي تمسح وتـهمس بصوت مفهـوم وواضـح:- بنتي نـازدار حبيبتي ڪـومي آني اجـيت
اسمع الصـوت يم اذنـي ࢪكـزت بلصوت عرفتـها هي اريد اڪـوم بس احس شي يسحبني ميـخليني اڪـعد رجعـت همسـت وهَـي تمشي أيدهـا على رأسـي...
:- بـنتي نازدار اني امـچ اجيتچ يلا ڪـومـي تجين وياي يـلا
صَـوتها حيل واضح أعـرف بيها امي من مسحت رأسها الحنينه وصـوتها الدافئ بس مااڪـدر نزلت دموعي اريد اڪـوم اروح وياها امـسڪ ايدها ابوسها اشوفها...
بس ماڪـدر فد شي ماسـڪي ميقبل اشوف امـي حسيت من نبرة صوتها مبتسأمة صوتها مأثل ماهو ناعم وحلو بي حنـان وهدوء جـبير ...
اشتاقيت اشوفها وجها احضـنها واشڪيلها عن ڪـل الي مريت بـي حسيت بيهـا باقية يم ࢪاسي بدت تحـرڪ جسدهـا وحسيـت بيها ڪامت من مڪانـها...
رُبـتت وهَـي ڪـايمـة:- اني رايحه بنتـي ردتـچ وياي
قبضت علـى ايدي بقوة اريد اڪـوم امسڪ أيده أضمها اشم عطرها بس كلشي اختفى اختفـى لان مااڪدرت اڪ ون كأن حلم بس واقع صـوتها وايدها علـى رأسـي ڪـلها تدل هـي موجودة يـمي...
حسيت بيها التفتت وخطوات تبتعد عني سمعت الباب انفتح وطلعـت اريد اصـرخ لا ترحيـن ابقي يمي اريد اڪـوم اشـوفها...
بس كل هل اشياء مـصارت شي يسحـبني بين النـايمة والڪـاعدة بس حسيـت بهل شي واقـ؏ وصـار اخر شي سمعته الباب انـسد رأساً فـزيت من مڪاني واني اتنفس سـريـ؏ مديت ايدي امسح وجهي...
أنت تقرأ
السمراء وصاحب العكازة
Mystery / Thrillerبيـن طـرقـاتـةً ضـيقـة وبيـوتً قـديمـة، خـلف أسـوارهـا شـائكـة وجـدران هـالكـة ، حكـايـات لـم تـِروى بعـد وجـروح لـم تنـدمـل وأمـنيـات لـم تـرى نـور ودمـوع لـم تـزل تشـق طـريقها علـى الـوجـوه البـائسـة ، علـى رفـوفـها الـمُتـربة صـور وذكـريـات وكتـ...