السمراء وصاحب العُكازة
- بقلمي رهـف هُمـام🌼- نجمة للبارت+ تعاليقكم🌟🗨️
- مُتابعه حلوة للحُساب
- انستغرام فولو:rahaf_hammamكـمت اتخيـلك ترجـع واحاجـيك
واسولفلك الصـاير من عفتني
على ياهو اعذرك صارن هـواي
بس حچـايه اكـلك
ضيـعتني..................
يَـلدز...اخذت نفس بهموم واني منتچية عل باب وهو كدامي يلملم منتظرته يحچي كلمة بس فضل الصمت إردفت بهدوء:- وهسة شنو سالم راح تروح
رفع رأسه من بعد ماوگف عن الي ديسوي باوع علي رافع حاجب:- كلتلچ اي كافي تلحين
:- وشنو اني وين اروح وين اضل
سالم:- روحي لبيت اهلچ ابقيلچ يومين واني ارجع
ضربت الباب بأيدي واتقدمت علي بعصبية
:- تعرف كلش زين ايدن ميريدني واروح يمة ابقى شكولسالم:- بكيفچ لترحين ضلي هنا انتِ وحدچ أني هل شغل مهم عندي
يلدز:- تبقي مرتك وحدها !! والله ليش لان عندك شغل
رجع يحط الملابس بلجنطة وهو يكول
:- ديلا لمي ملابسچ وولي لأهلچ شسويلچيلدز:- غير شغله هاي سالم اذا موجود نائم كل الوقت واذا تصير شغلة تروح غير محافظة وتعوفني وحدي هنا ماتخاف علية وتعرف كلش زين ايدن مستحيل يقبل اضل يمهم
سد الجنطة بطرف اصبعي مد ايدة طلع جگاره ولعها وشرب منها باوعلي بطرف عينه وهنكو يگول:- گافي تلحين بلحچي الشباب منتظريني لمي ملابسچ ولبيت اهلچ مااريد اشوف وجهچ گدامي
عافني وطلع اخذت نفس ومسحت وجهي وين مااروح مسدودة بوجهي هسة شلون اروح لايدن وهو ميريدني اتلفتت عيوني بلغرفة مگلوبة كلاب عفتها وطلعت للصالة...
شفته كاعد وماسك الهاتف يخابر بعصبية وصراخ بين ايدة الجكارة كمل وذب الهاتف بعصبية رأساً كلت بصوت منزعج:- اريد مصرف الي ابقى بي هل يومين يم اهلي
ويا صوتي رفع راسه ينطيني نظرات حادة:- ومنين اجيبلچ هو كروه كوة دبرتها روحي لاخوچ وأخذي منة
يلدز:- سالم شنو ايدن من المستحيل ينطيني فلس واحد ووالله يمكن يطردني من باب البيت
سالم:- وطبچ مرض معلي اني مصروف ماعندي روحي يم امچ اشتغلي ودبري عيشتچ
قبضت ايدي بعصبية اتلفتت بعيوني مجان غير هل مزهرية قريبة شلتها وضربتها بلحائط بكل عصبية انفزع من مكانة صرخت بقوة...
:- اذن لا تسااافرر يلا لا ترووح شنو تسافر واحنه مصروف معدنةة
بلحظة اتقرب علي وصار كدامي جرني من شعري غمضت عيوني بوجع حاطة ايدي على ايده كال بصوت وانفاسه تلفح بوجهي:- دبريي روحچ اني ماعندي فلس واحد انطي لكحـ** مثلچ خوش
أنت تقرأ
السمراء وصاحب العكازة
Mystery / Thrillerبيـن طـرقـاتـةً ضـيقـة وبيـوتً قـديمـة، خـلف أسـوارهـا شـائكـة وجـدران هـالكـة ، حكـايـات لـم تـِروى بعـد وجـروح لـم تنـدمـل وأمـنيـات لـم تـرى نـور ودمـوع لـم تـزل تشـق طـريقها علـى الـوجـوه البـائسـة ، علـى رفـوفـها الـمُتـربة صـور وذكـريـات وكتـ...